أسطورة الكهف هي نظرية طرحها الفيلسوف أفلاطون بكتابه السابع بخصوص التصورات الإنسانية المكتسبة من البيئة المحيطة. يقول أفلاطون أن المعرفة المكتسبة من خلال الحواس "فقط" هي مجرد رأي و لكي نستطيع تكوين معرفة حقيقية حول أي موضوع، ️تخيل أنك في كهف، يوجد في الكهف 3 مساجين، السلاسل متينة لدرجة أنهم عاجزين عن إدارة رأسهن أبداً وإنما بيبقى موجه على حائط صخري مقابلهم. ️خلف المساجين يوجد نار، وبين المساجين والنار هناك ممر أو ممشى بحيط عالي. ️الأشخاص من الخارج و التي تمشي بهذا الممشى حاملة أشياء على رأسها مثل حيوانات أو جرات مياه ونباتات. *هذا الكهف يمثل البيئة أو المجتمع الذي نعيش فيه كل يوم، وبالوقت الذي تأتي فيه المعلومة فجأة دون معرفة مصدرها التي من الممكن أن تكون متوارثة أو ربما قيل عن قال، الظلال: ️تخيل نفسك أحد المساجين، ️كونك لم ترى الأشياء (التي يحملها الأشخاص في الخلف) على حقيقتها، فقطعاً سوف تصدق أن الأشياء أو "الظلال" التي تراها أشكال حقيقية. * الظلال تمثل التصورات المجردة التي فهمها المساجين على أنها حقيقة مطلقة، بينما هم يرون مجرد ظل عن الشي الحقيقي الذي هو خلف النار، اللعبة: ️إن خمن أحدهم بشكل صحيح، المساجين الباقية سوف تمدحه وتسميه الشخص الأذكى أو الأفضل بينهم. *اللعبة تمثل كيف المساجين بين بعضهم عينوا "الحكيم" بينهم على أساس نتيجة التخمين العشوائية، الهروب من الكهف: هو العالم الحقيقي. المتمرد أو الذي لم يقتنع بالشيء الذي شاهده، بمعنى آخر استعمل دماغه ليستطيع الهرب من هذه السلاسل ويبدأ برحلة كلها تجارب ومعلومات جديدة، العودة للكهف: ️السجين الفار يعود ليخبر من كان معه بالأشياء التي اكتشفها. ردة فعل السجناء الذين ظللوا بالكهف وتهديدهم بالقتل لهذا الشخص تعبر عن خوفهم من الحقيقة، مهما كان شكلها الحقيقي سواء كان حلو أم بشع هم خائفون مما جاء به السجين الذي هرب من قبل،