لكن هذه المرة كانت إنذار لبداية نهاية واحدة من أكثر الحكايات تأثيرًا وبطولة. روت سيرينا ويليامز حكايتها أثناء رحلة صباحية مع ابنتها وأثناء طريقهما لتجديد جواز سفر الصغيرة، “بماذا تحلمين أن تكوني بالمستقبل؟” هذا ما تتمناه أولمبيا بالفعل، حتى وهي تعلم أنني أستمع إليها، تستمر بالدعاء أن يصبح لها أخت صغرى، لذا شعرت أن علي الاستماع جيدًا لما تعنيه صغيرتي. صدقوني، لكن ربما إن لم أكن سيدة، لكنت أكملت أعوامًا أكثر مع الكرة الصفراء، أعتقد كان بإمكاني تخطي أرقام توم برادي إن أتيحت لي الفرصة، ثم أشارت مجددا لحبها لأمور العائلة والأمومة. أعتقد أنه أمر محرم، وذهبت مباشرةً لطبيبي النفسي. لا أحب أبدًا كلمة -الاعتزال-، أفكر دائمًا في ذلك الأمر أنه في عداد الانتقال، فهي أمر صريح وواضح بدون رجعى، فقبل سنوات أطلقت Serena Ventures، بعدها بوقت قصير بدأت بتكوين أسرتي، صعب للغاية، كأنه ليس حقيقيًا لأن أتحدث فيه بصوتٍ عالٍ. أعلم أن الكثير متحمسون لذلك ويتطلعون لفكرة التقاعد، وأعتقد أنها شعرت حقًا بالاستعداد للمضي قدمًا. كما استطيع الشعور بارتياح كارولين وزنياكي، إنه أصعب شيء يمكنني تخيله، أحب الفوز، وأحب الترفيه أيضًا،