وبذلك فإن الإدراك يعد نقطة التقاء المعرفة بالواقع، وبذلك يكون الإدراك عملية وسطية سابقة علي الاستجابة النهائية، وقد يظل المدخل الحسي كما هو ولكن يختلف الإدراك، وعلي الفرد المدرك نفسه بدرجة كبيرة من ناحية أخري،