لحظات وداه (ليپل) لأهله جعلته حزيناً وهو يسير ببطء نحو مدرسته، ذلك اليوم الذي جاءت فيه مربية الصف السيدة (كلوبي) متأخرة عن موعد الدرس وهي بصحبة فتى أسود الشهر وإلى جانبه أخته، معلنة بأنهم أحد الطلاب الجدد في الصف، ثم أخبرت الطلاب باسم كل واحد منهم بعد صمتا عن سؤالها دون إجابة،