‏عبد العزيز ببقية رجالة حتى وصل مزرعة داخلة سوريا الرياض وترك فيها أخاه الأمير محمد مع رجاله وعددهم 33 رجل ثم مضى مع ستة من رجال إلى بيت عجلان حاكم الرجال الذي كان ينام في حصان المصمك ويخرج في النهار واصبح يراقب باب المصمك واستدعاء أخاه الأمير محمد ورجاله منضم إليه بعد صلاة الفجر وعند خروج عجلان من القصر هجم الملك عبد العزيز ورجاله عليه ودارت معركة المصمك المشهورة حاول عجلان العودة إلى القصر و إغلاقه للنجاة لكن الملك عبد العزيز صار اليمنى وأمسك به لكنه وتخلص وتمكن الأمير عبدالله بن جلوى من اللحاق عجلان داخل القصر والقضاء عليه وأنه في أعلى المصمك أن الحكم لله ثم لعبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود وذلك بالمس من شهر شوال عام 1319