يرمي الاتحاد المغاربي إلى تعزيز الترابط الأخوي بين الدول الأعضاء، وتسهيل حرية تنقل الأفراد، والسلع، والخدمات، ورؤوس الأموال فيما بينها. تلعب الجزائر دوراً محورياً في هذا الاتحاد من خلال مشاركتها الفعّالة في صياغة أفكاره، بالإضافة إلى استضافتها لعدة اجتماعات هامة، كاجتماع زرالدة في 10 يونيو 1988م.