حلمت "سلمى" منذ طفولتها أن تصبح كاتبة. كانت تقضي ساعات طويلة في كتابة القصص والروايات، وشاركت بإبداعاتها مع أصدقاءها وعائلتها. بعد تخرجه من الجامعة، بوب "سلمى" في وظيفةٍ غير حكومية لا تُناسب شغفها. وواصلت في أوقات فراغها. أعلنت "سلمى" روايتها الأولى، ثم "سلمى" بكمية محددة، أصبحت "سلمى" كاتبةً مشهورة جدًا، تُلهم الكثيرين من الشباب لتحقيق أحلامهم. عاشت "سلمى" سعيدًا مُحققًا حلمها.