يناقش النص محتوى مواد اللسانيات في مرحلة الليسانس، مُشيراً إلى عدم وضوح الأهداف وعدم دقة تسمية بعض المواد، كـ"المدارس اللسانية" التي تُركز على المدارس الغربية مع تضمين المدرسة الخليلية، مُقترحاً إضافة صفة "الغربية" لتوضيح ذلك. يُلاحظ التكرار في تناول بعض النظريات، كالنظريّة الخليلية المدرجة بثلاث مواد، بينما تُغيب نظريات عربية مهمة كالنظرية النسبية للأوراغي. يُشدد النص على ضرورة إعادة ضبط مفردات المواد لتفادي التكرار، ولتحقيق وضوح الأهداف وتخطيط مسار تكويني أفضل للطلبة في مجال اللسانيات.