جاءت وثيقة «الأخوة الإنسانية» لتؤكد مبادئ التعايش، سبق أن أرساها النبي محمد عليه الصلاة والسلام في المدينة، دولة الإمارات تسير وفق منهج الإسلام السمح، حيث احتضنت أكثر من 200 جنسية متعددة اللغات والمعتقدات والمذاهب والديانات، ولم تتردد الدولة في إنشاء دور عبادة للجاليات المقيمة، الخ، كما أن مشروع «بيت العائلة الإبراهيمية» الذي -يشمل مسجداً وكنيسة وكنيساً يهودياً - يؤصل مفهوم التسامح،