تقدم دراسة المنظمات مداخل متعددة، لكل منها إطار مختلف ونتائج خاصة. يتفق الكثير على وجود تيارين رئيسيين: الأول (أنظمة مغلقة) ساد حتى الستينيات، ويركز على هندسة المنظمة بمعزل عن بيئتها. أما الثاني (أنظمة مفتوحة) السائد حاليًا، فيؤكد على أهمية التفاعل بين المنظمة وبيئتها الخارجية لتحقيق التلاؤم.