يتحدث ابن بطوطة عن تجربته في رحلته إلى الصين. خاصة في مجال التصوير حيث يفوقون الروم وغيرهم. يروي حادثة غريبة حدثت له ولأصحابه عند دخول مدينة السلطان في الصين، وتبين أن السلطان أمر بتصوير كل من يمر بأرضه. حيث يوفر للمسافرين فنادق في كل بلدة، حيث يسجل اسماء المسلمين ويوفر لهم إقامة آمنة.