ومن ثَمَّ يدخل الطفل شبكة جديدة من الاكتساب الاجتماعيّ قائمة على وعي الأدوار الاجتماعية ووعي دوره في الوسط العائلي، يعي الطفل دوره من خلال جنسه أي الدور المطلوب منه كونه أنثى أو ذكراً ومن خلال عمره كونه البكر، هذا ويشدّد خبراء علم نفس الطفل على أنّ المركز الذي يحتلّه الطفل ضمن عائلته يمكن أن يؤثّر بصورة عميقة ودائمة على بنية شخصيّته النفسيّة.