موسيقى الشعر العربي المعاصر: يرى نزار أن الشعر رقص باللغة رقص بكل أجزاء النفس، وبكل طبقاتها الظاهرة والمستترة. ويقول أيضًا إن موسيقى هذا الشعر تنبع من فعل الكتابة نفسه، وتنشأ من هذا الحركة المستمرة لجزيئات القصيدة موسيقى داخلية. وكل ذلك يؤكد أن النص الشعري المعاصر بنية إيقاعية لا تعتد بنظامية التناسب السيمتري القديم،