اما الرابطة التي تربط بين الدولة وشعبها فهي قانونية وسياسية تعرف بالجنسية وهي تقتضي من الشعب الولاء والخضوع لقوانينها مقابل حماية الدولة لحقوقهم الطبيعية والقانونية وقد يحصل التطابق بين الأمة والشعب عندنا عندما تكون الدولة من أمة واحدة بل قد يتكون من أمم أو أجزاء من امم مخلفة