بعد الحرب العالمية الثانية، إضافة إلى إعادة تنظيم المناهج التعليمية وتركيزها على التربية الاجتماعية والمواطنة. 1. التعليم الأساسي: تم التركيز على توفير فرص تعليمية متكافئة للجميع بغض النظر عن الخلفية الاجتماعية أو الاقتصادية، حيث أصبحت هذه المرحلة تعتمد على التنافسية العالية والاختبارات الصارمة لدخول الجامعات المرموقة. شجعت الحكومة على إنشاء كليات تقنية وكليات مهنية لرفد سوق العمل بالمهارات المتخصصة المطلوبة خلال فترة النمو الاقتصادي السريع في الستينات والسبعينات، والتي شملت إنشاء كليات تقنية لتدريب الطلاب على الصناعات التقنية والهندسية، مما ساهم في نمو الاقتصاد الياباني بشكل كبير. 3. التعليم المهني: شهدت اليابان في هذه الفترة توسعًا في التعليم المهني، كانت هذه الكليات تسد العجز في الأيدي العاملة التقنية أثناء فترة النمو الاقتصادي، وأصبحت محورية في النظام التعليمي. تأثير الإصلاحات في حين بقيت الجامعات والمدارس العليا مساحات تنافسية بشكل مكثف. للاطلاع على المزيد، يمكن مراجعة المصادر التالية: JSTAGE حول تأثير التعليم المهني والتقني على الاقتصاد الياباني .