باجراء برهان على الجموع من اللسان العري . لكان استعمل الجمع المتوجب ( ۱ ) ۔ إن أي اعداد المخططات نظرية لم يستخلص المبادىء المحورية الأساسية وبصفته رؤية حضارية . ومن فرط إرادة الفقهاء للحد اقتصروا على تجميع الآراء المختلفة التي تهمهم . واحد الحق بان يكون له راپه ، مرف يكون هنالك ادب توضع أو تجمع الأراء . لقد شاء الأدب الديني ان يكون علمية ، حيث سوف يقتصر كل مؤلف على المقابلة بدون استخلاع تركيات بفتح الطريق للمداولات بمنحي التفسيرات کا نظهره المناقشة حول كلمة سفيه . فكل واحد سوف يختار ويستند على الراي الذي يصنفه في تعلدية الأراء التي يجمعها الفقه عندما يتعلق الأمر بأية محتلف حولها . بان اقامة نظام للمبادىء الأساسية كان سيسمح بصفته حضارة للكتابة ، مماثل في اتجاهاته الكبرى للاعلان العالمي لحقوق اعلان عالي ما زال موضوع نزاع في أيامنا هذه ، المرأة وحول مسالة العبد ، يوضح تماما هذه الفجوة في الذاكرة في مادة مبدئية ، الاسلام المعاش الذي يحكم العلاقات اليومية ، فانها لم ترفع من البلاد الإسلامية الا تحت الضغط وتدخل القوى الاستعمارية ( انظر مادة العبد في دائرة المعارف الإسلامية . من أجل تقييم عمل هذه الفجوة في ذاكرة المسلمين المعاصرين الذين يعيشون مساواة الجنسين كظاهرة غريبة توجب علينا العودة دائما إلى المدينة ، ازقتها حيث كان النقاش حول مساواة الجنسين بشكل سعار وحيث كان الرجال