سعى ادغان موران من خلال مشروعه الانساني الثقافي الابستمولوجي البحثي والمستقبل الهوية الانسانية حيث عمل على دراسة ازمة الهوية الانسانية ورهان المستقبل الانساني في كتبه وابحاثه من خلال كتابة الموسوم بعنوان النهج الانسانية البشرية الهوية البشرية حيث عالجة سؤال الهوية وازمتها على انها ازمة الانسان المركب في حد داته اقمة ادغار موران الهوية على الكثرة والتعدد وربطها بثلاث ابعاد الهوية الفردية الهوية الاجتماعية والهوية الثقافية فالهوية قائمة على صلب الوجود الانساني والتنوع والعدد فهو كنز الوحدة البشرية لان الهوية ليست بسيطة بل هي مركبة كوكبية تتعلق بالتركيبة البيولوجية والتاريخية والثقافية للانسان