تقرير توظيف التكنولوجيا المساندة في الإعاقة العقلية 1. كيف يمكن للتكنولوجيا المساندة مساعدة ذوي الإعاقة ؟ التكنولوجيا المساندة تلعب دورًا حيويًا في مساعدة ذوي الإعاقة على تحقيق الاستقلالية والمشاركة الفعالة في المجتمع. مما يتيح لهم المشاركة الفعّالة في جميع جوانب الحياة. بعض الطرق التي تساعد بها التكنولوجيا المساندة: • تحسين التواصل ، أجهزة الاتصال المعززة والمبدلة ، هذه الأجهزة تساعد الأفراد الذين يعانون من صعوبات في الكلام أو اللغة على التواصل بفعالية. هناك العديد من التطبيقات التي تترجم النصوص إلى كلام أو تساعد في كتابة الرسائل. الكراسي المتحركة الكهربائية ، توفر استقلالية أكبر للأشخاص ذوي الإعاقة الحركية. تساعد الأفراد الذين فقدوا أطرافهم على الحركة بكفاءة أكبر. برمجيات التعليم التفاعليةتساعد الطلاب ذوي الإعاقة في متابعة المناهج الدراسية. مثل أنظمة الإضاءة والتحكم الصوتي التي تسهل الحياة اليومية. العمل والتوظيف ، • الترفيه والرياضة، • الأدوات الرياضية المتخصصة، أحدث أدوات التكنولوجيا المساندة التي تستخدم في مجال مساعدة الطبي الإعاقة العقلية مع شرح كامل عن أداة واحدة وتوظيفها في التربية الخاصة والعلاج. 1. برامج الواقع الافتراضي (VR) برنامج "VR Social Skills Training" لتطوير المهارات الاجتماعية. - الاستخدام: - مثال: 3. أجهزة التواصل البديلة والمعززة (AAC) مساعدة الأفراد غير القادرين على الكلام أو الذين يعانون من صعوبات في التواصل على التعبير عن أنفسهم. - الاستخدام: -مثال: 5. أجهزة مراقبة الصحة النفسية مراقبة الحالة النفسية والسلوكية للأفراد وتقديم تقارير للأهل والمعالجين. جهاز "Embrace" الذي يمكنه تتبع الإجهاد والتوتر والأنشطة البدنية، مما يساعد في إدارة الحالات النفسية المختلفة. - مثال: 7. البرامج العلاجية عبر الإنترنت تقديم جلسات علاجية وإرشادية عن بعد للأفراد الذين يحتاجون إلى دعم نفسي أو تعليمي. منصات مثل "Talkspace" و"BetterHelp" التي توفر خدمات العلاج النفسي عبر الإنترنت. - الاستخدام: - الاستخدام: توظيف الأدوات في التربية الخاصة على سبيل المثال، يمكن للأجهزة الذكية مساعدتهم في إدارة حياتهم اليومية بفعالية أكبر، برامج الواقع الافتراضي يمكن أن توفر بيئة آمنة لتدريبهم على المهارات الاجتماعية والحياتية. باستخدام هذه التكنولوجيا المساندة، يمكن توفير دعم مخصص يتناسب مع احتياجات كل فرد، مما يسهم في تحسين جودة حياتهم وتمكينهم من تحقيق أقصى إمكاناتهم. 3. سلبيات استخدام التكنولوجيا المساندة مع ذوي الإعاقة العقلية • تكلفة مرتفعة: الأجهزة والتقنيات المساندة قد تكون مكلفة، مما يجعلها غير متاحة للجميع. • الاعتماد المفرط: يمكن أن يؤدي الاعتماد الكبير على التكنولوجيا إلى تقليل التفاعل البشري، وهو أمر مهم لتطوير المهارات الاجتماعية. مما يتطلب تحديثات مستمرة قد تكون مكلفة أو تحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. • الخصوصية والأمان: استخدام التكنولوجيا قد يثير مخاوف بشأن الخصوصية وأمان البيانات الشخصية. • مشاكل تقنية: الأعطال أو المشاكل التقنية قد تعيق الاستخدام الفعال للتكنولوجيا، مما يؤدي إلى إحباط المستخدمين • عدم توافق الأجهزة: في بعض الأحيان، قد لا تكون الأجهزة المختلفة متوافقة مع بعضها البعض، مما يعيق تكامل الحلول التكنولوجية. 4.التحديات التي تتعلق باستخدام التكنولوجيا المساندة مع ذوي الإعاقة العقلية ​التحديات التقنية: ​•​الأعطال والصيانة: الأجهزة التكنولوجية قد تتعرض للأعطال وتحتاج إلى صيانة مستمرة. أو توافق الأجهزة المختلفة مع بعضها البعض. مما يتطلب تعلم مهارات جديدة بانتظام. ​•​التكلفة العالية: العديد من الأجهزة والتقنيات المساندة تكلفتها مرتفعة، التحديثات، ​3. ​التحديات الاجتماعية والنفسية: ​•​الاعتماد المفرط: قد يؤدي الاعتماد الكبير على التكنولوجيا إلى تقليل التفاعل الاجتماعي، ​التحديات الأمنية والخصوصية: ​•​حماية البيانات: استخدام التكنولوجيا ينطوي على مخاطر تتعلق بخصوصية البيانات وحمايتها من الاختراق. ​•​الخصوصية: قد تكون هناك مخاوف بشأن الخصوصية عند مشاركة معلومات حساسة مع التطبيقات أو الأجهزة. ​•​البيئة: بعض الأجهزة قد تكون غير ملائمة للاستخدام في بيئات معينة مثل الأماكن ذات الظروف الجوية القاسية. ​•​الاتصال والإنترنت: قد تعتمد بعض التقنيات على الاتصال بالإنترنت،