في عهد المماليك اصبح الاهتمام بالشعر و الشعراء جزء من الماضي فالملوك اجانب و هم لا يتقنون لغة الضاد مما اثد سلبا على الشعراء و الادباء فبحثو عن مصدر رزق جديد إلا ان البعض منهم بقي على حاله. فاستفاق بعض الشعراء على فنون جديدة منها التخميس و التضمين الذي قال فيه احدهم " اضمن كل بيت فيه معنى . فشعري نصفه من شعر غيري بينما البعض الآخر اهتم بالالغاز و الاحاجي كما شاع هناك فن المدائح النبوية الذي اهتم به نخبة من الشعرء منهم البوصيري الذي ابدع بقصيدة البردة التي قلده فيها بعض الشعراء ,