استيقظت رجاء و اخبرت والدها بان كل احاديثها كانت كذبا و ليس هناك شخصا ما يدعى في فارس فصدقها والدها و لكن رجاء لم تكن مستسلمه فذهبت من اجل اخبار الاخرين لتجد من يصدقها و لكن الجميع لم يكن يصدقها و هناك البعض الذي سخر منها و البعض الذي اتهمها بالجنون فلم تستطع هذه الفتاه التحمل فلقد رات نظرات الناس و هي تراها و كانها مجنونه فذهبت الى والدها،