كان الشعر في الجاهلية موضع اهتمام كبير، فلما جاء الإسلام أصبح القرآن الكريم موضع العناية بالدرجة الأولى، فخَطَبَ الرسول الا الله وأصحابه خطبًا قوية وراسلوا الملوك وكتبوا المواثيق وتركوا الوصايا الحافلة بالنظرات