تأتي هده الشبهةفي مقولةثظهرصاحبهافيصورة المكتفيبالقرآن مصدرآ للحجة والاستدلال، فإدا امتدللت لحكم مرعي بدليل من المنة النبوية قذف بهذه القولةفي وجهك، مدعياكفاية القرآنفي إقامة الدين دون الحاجة إلى مصدر آحر، وند يعقد صاحب هدم المقولة مقولتهببعض الأدلة القرآنية كمثل نوله وئرلتا غلنلف الكتابسائاثمضء ه [الحل؛ ؤ مانزئلئاي ألكف من وجدتها مقولة جاء ذكرهاعلىلمانالمي ه لكنفيصورةنبوءةتكثفؤعنانحراف، رابع ه أن الني قوقال: الاألفين أحدكم متكثاعلى أريكته، لباطنهاالإزراءلمقامالنيهو. ومعماتحدثه هذْ المقولة من ألمفينفس اللم، إلا أنهاتزيد من إيمانهبصدقنبيه إذتنتأبوقؤع هدا الانحراف، حقاتق شرعية: نأل، الترطي؛ قالقو•ألا هل عسى رحليبلغه الحديث عني وهو متكئ على أريكته، سا وبينكمكتاُبح الله، وما وحدنافيه حراما حرمناه، ؤإل ألا إني أوتيت، معه، ألا يومك رجلينثني نبعاذ على أريكتهيقول؛ عليكمبالقرآن، وماوحدتمفيه من حرام فحرءوْالى. وبث هذا أن أقوال النثمح، قو كالقرآن كلاهما وحث منزل، ؤرناتنطقض الهدى إذ هوإلا ومت يو■?، ه [النجم؛ وهدا يعني حجيته ولزومه على الناس. فالتة لا يشملها فيقال؛ إذ مقتضاه أن ما ينُلوابه النبي هو عرضة للهوى، بل هولازم لكم دونهم، •4 المران ممابة ثاأقر؛ ن كفاية وهو ما يظهرفي مترهم لحجج وجوب طاعة الني. فاللازم لاحق بكم إذ هوحقيقة قولكم دونهم. المرق الثانيفي طسعة الضير. إذ عامة من ذكر القرآنفي مقام التمر هنا ذكره لتنته على يعص ما تشتمل عليه الأية، لا أته نمد انحصار الدلالةفته، كاحتلأف الأئمةفينف ير الصراْل من محورة الفاتحة. ومايحتمل أنيكون من رأى مفرترجيحافإنما هوترجح ممنيعلىقرائن وبواعث مخالفة لبواعثكم، فع مرجوحية هذا التخصبصن، ومخالفته قولكثير من المق رين، فهوغير ^١^في ّلب ال نة حجيتها، إذ جمح علماء الأمة من رمن النبوة حتى اليوم متفقون قطعا على أن المنة وحي، وهو ما محيفلهر قهلعيا فيما يلى. الحقيقة الثانية: أن الهتعالى أكدفي القرآن أن المزل على المي. بل أنزل معهشيئاآحر جاءت نميتهفيهبالحكمة، قالتعالى: ؤ وأنزل ايثغلنلئا الكتابزالجكنهزغلنكنالإمحض ٣ ؤانفضلاشغلكعبماب>[النماء:١١٣]. ؤلمد مى افن ي النوبجن إيبغثبتهمرسولاص أنميهمتلوغليهم آياته وبركيهمويغل_نهئاالكئابوانجكنهوإنكائوامنفنزلقشلالمبينه [آلعمران: ١٦٤]. هو الكتاب والحكمة، ولورم . هو تعليم الناس الكتاب والحكمة، إذ هى معهلوفة عليهفاقتضى أنتغايره، للناسلايخلو أنيكون منكلام الهتعالى (الكتاب) أوشيئا من ٢٣ الحميمة اكالثةت ما جاءقي القرآن الكريم من الأمبلزوم محته وشواهدهفي كتاباله، كثيرةحدآ، عمران: ٣٢]. ااوشملستملميمنب>[الور: ٥٦]. وما ئهاًفب غنة نانئهوا واققوا ايئة إق اممة قديد العقاب ه [الحشر: ٧]. آ)بيانانطاءة اكيأوسطاءة الاهتعالى: فامثواُاشزنولبالئيالأئالذيتزبنيامبنياتيزابمونلشكنر ونال عز وحل: ؤالي؛ را تمنوذ الزنول الئ الأئ الزى نجدوثه مكثوبا بنذهمف، زبمزم محب الخابث زتضغ غنئب لنزخلم زالاعلأل الق س غض• نالذين آنئوا ق القر؛ ظن كفاية حالديثفيهاوذلق١لمور النظيلمب> ١٣]• وقالتعار• ؤُللن "لم محدن ايثة هايبعوف نحبمقم افن ويمحرلًقم دئوبطم واممن ءْورهجيإه [ال عمران؛ ندجلئو\و\حاليافيئاه [الماء؛ ؤزننفافقالثنولضبمبمائملنامحذىوبثغعيرسبمل الثومنينيوإينائول ومله جهئم ؤناءثتجيزاه [الماء؛ ؤيونيذ تزذالين ْقفزوازغقزاالزنوللزنمزى ُهلمالأزضزلاتحقثنوناشثديئاه [الماء؛ وقال نمار؛ ٢٠]. ٣٦]. قالتمار؛ ٦١]. ح)الأميالردإر \وسموهسص: