لا أُبالي بعدم ردّ شخصٍ ما على شكري؛ فقد يعود ذلك لأسبابٍ عدة كسوء أدب أو عدم انتباه أو عدم سماع أو انشغالِ تفكيره. مهما كان السبب، سأتجاهل الأمر؛ فهو تافهٌ ولا يؤثر على تفكيري.