وإن دلّ ذلك على شيء فإنّما يدل على أهمية القراءة والتعلّم في الإسلام، فيما يُقسم أداء الفرد عند قراءته إلى قراءة صامتة لا يجهر الفرد بالكلمات التي يقرؤها خلالها، وقراءة جهرية يُسمِع بها القارئ مَن حوله ما يقرأ.