لقد اختلف الفقه حول تحديد تعريفا واحدا ملوضوع امللكية الثقافية، فهناك من اعتبرها " كل أنواع املنقوالت والعقارات التي تمثل أهمية للتراث الثقافي لشعب ما، وأماكن حفظ األعمال الفنية والكتب واملخطوطات وما وهي "كل ما أنشأه اإلنسان مما هو ثابت بطبيعته وكل ما أنتجه بيده أو بفكره 2 إلى بقايا السالالت ". وأنها "كل اإلنتاجات املتأتية عن التعابير الذاتية اإلبداعية لإلنسان سواء أكان ذلك في املاض ي أو الحاضر أو في املجاالت الفنية أو العلمية أو الثقافية أو التعليمية، التي لها