تعلمت أن إشراك أولياء الأمور في العملية التعليمية يتطلب تخطيطًا دقيقًا وجهودًا مستمرة ومتكاملة من جميع الأطراف المعنية، ورغم ما قد يتطلبه ذلك من وقت وموارد، ويساهم في بناء بيئة مدرسية داعمة ومحفزة للجميع.