1 . ك تر تنطلق نظرية المحاسبة من صياغة صحيحة للفروض المحاسبية وذلك بالت ر رت ي واالهداف ثم المعاي ت المحاسبية ومراحلها اإلجرائية والعملية ال المنطقية والعلمية المناسبة لمختلف المشاكل المحاسبية المطروحة، كما تعريفها بأنها كل ما يتعلق رت ي تحديد العناضاألساسية لطبيعة المحاسبة ومناهج فيها ال المحاسبة وأهدافها ومقاصدها وأغراضها وتعريف عناضها ودراسة مشاكلها وتبويب الدراسات تقوم بها المنظمات المعاضة المنسقة مع طبيعة االحداث االقتصادية والعمليات ال . مربرات وجود نظرية المحاسبة تلخيص نتائج البحوث العلمية ال ي 3 . يمكن ابرازهامن خالل الشكل التا رت ي الشكل رقم 01 :عنارص نظرية المحاسبة القياس – التحقق – اإلفصاح المفاهيم الفروض تحديد المشكلة صياغة فرضيات وتعاريف تأكيد النظرية او تعديلها او رفضها الشكل تتحدد عناضإطار نظرية المحاسبة فيما ي بناء أي نظرية، وف - من هم المستخدمون للقوائم المالية؟ - ؟ يه حاجيات المستخدم ير ما - احتياجات األطراف المختلفة المستخدمة للقوائم المالية؟ الفروض: تعد من يه عبارة عن مقدمات علمية تتم تر يه فروض تتعلق بوجود الوحدة المحاسبية والعمليات التبادلية ال تنطلق مما يجب أن يكون عليه الحال. يىل 3. وبالتا الفروض والمبادئ(؛ ابط المنطق ر ثانيا. من أجل الوصول إىل أهدافه سواءكانت رت ي الوصول إىل مبادئ هذا النظام، تؤدي اىل حل المشكالت العملية ال يىل ال التطبيق العم النظام. الطريقة االستنباطية لالستدالل ف يىل، والمسلمات ومنها يتم اشتقاق مبادئ منطقية تقدم أساسا للتطبيق الواق فإن التطبيق . أهمها: تختلف مبادئ تحديد الدخل باختالف الغرض من اعداه، الغرض رض ؛ - إذاكانت المسلمات وفق هذه الطريقة خاطئة فان النتائج تكون خاطئة كذلك. عملية االستقراء يبدأ الباحث من المعطيات المالحظة ويكون منها تعميما : ف فهو منهج يصف الواقع ويحاول التوصل اىل الصفات كة للمجموعات باالستقراء وأن االستدالالت االستقرائية ال تتم عادة عن طريق اس البيانات األولية المحاسبة هوذلك االختالف ف ب ير رخي م ي جميع األحوال.