التي تستهدف طلاب الابتدائي بشكلٍ خاص فهي تَدمج الرياضيات واللعب في نفس الوقت، فمثلاً يمكن حساب الوقت المُستغرق في رحلة معينة إذا كان طول الطريق يَبلغ عدداً معيناً من الأميال ويَستغرق وقتاً معيناً في المشي. حيث إن العديد من مشاكل الرياضيات يُمكن حلها من خلال هذه المجموعات؛ ٢] حل الوظيفة المنزلية: تُعدُّ هذه النقطة إحدى الأمور الأساسية التي تساعد في فهم أيّ مادة بشكلٍ عام، وتُعدُّ من أهم الوسائل المساعدة لفهم مادة الرياضيات بشكلٍ خاص؛ ٣] اتباع طرق أخرى إلى جانب المنهاج الدراسي: يمكن الذهاب باتجاه هذا الخيار إذا وجد الطالب نفسه غير راضٍ عن ما يُقدمه في الفصل الدراسي؛ لتعزيز مهاراتهم وتعزيز قدرتهم على حل المشاكل المُتعلقة بهذه المادة، ويبين الآتي دور المعلمين في تحسين مهارات الرياضيات لدى الطلاب: بيان كيفية الحصول على الإجابة النهائية: يَعتقد العديد من الطلاب بأنّ الطريقة المُتبعة في الحصول على الإجابة الصحيحة تُعدّ أمرًا غير مهماً طالما كان الجواب صحيحاً، وفي كلتا الحالتين َيستفيد التلاميذ من سماع خطوات الحل. إشراك جميع الطلاب في الإجابة عن الأسئلة: يواجه العديد من الطلاب في مُختلف المراحل الدراسية مشكلة الانتقائية في اختيار من يجيب على السؤال من قِبل المُعلمين؛ الاحتفال بالنجاح: يمكن للمدرس أن يَجعل مادة الرياضيات ممتعة بالنسبة للطلاب، ويمكن تحقيق ذلك عن طريق اتباع اسلوب مكافئة الطالب عند إتقانه لمفهوم معين في المادة؛ بناء الثقة: يساهم بناء الثقة بين المعلم وطلابه في زيادة اهتمامهم بالمادة وبالتالي حصولهم على درجاتٍ أعلى في مادة الرياضيات؛ وعليه يجب معالجة هذه المشكلة وتعزيز ثقتهم بأنفسهم لضمان حصولهم على درجات مرتفعة في مادة الرياضيات. ٦] تقديم مشاكل واقعية تزيد من رغبة الطلاب في التفاعل مع الرياضيات: تُشير الدراسات إلى أنّ اهتمام الطلاب وفهمهم لهذه المادة سيزداد بشكلٍ أكبر إذا تَمَّ تطبيق الرياضيات على مشاكل العالم الحقيقي. ٦] دور الآباء في تحسين مهارات الرياضيات يمكن للآباء تحسين مهارات الرياضيات لدى أبنائهم بشكلٍ كبير من خلال متابعة الواجبات اليومية الخاصّة بهم والاطلاع على المحتوى الدراسي الخاصّ بمناهجهم،