وأمها الذهاب إلى التطائق الكلي بين الإيتمولوجيا ونظرية المعرفة، فحموله أحد طريقين: إنما التضعية بطرية المعرفة، لقدم الإعتراق بها أصلة كج المعرفة مُتحصرة بالعلمي فقط، وكل معرفة ليست بعلمية فلا قيمة لها، أو نقول إنَّ ما تقوم به الإستمولوجيا هو نفس مهام نظرية المعرفة، وبتعيم أدق الاختلاق بينهما بالتتمية فقط، فيكونان لفظين مُتزاد فين لمعى واحد،