1- 1 الأطفال : حيث أن اعتراف الطفل بشيء ما لدى أخصائي نفسي لا يعني بالضرورة أن الأمر خطير. كما يشير النص إلى أن دور الآباء قد يتغير إذا كان الطفل يعيش في مؤسسة، مما يجعل الأخصائي النفسي بحاجة إلى الانتباه لهذه الديناميكيات الخاصة. فإن استخدامهم للكلمات يختلف عن البالغين؛ ثم تحدث عن اللغة للطفل ووضح أن لغة الطفل تختلف عن لغة البالغين، الصمت قد يكون وسيلة لحماية الطفل لنفسه أو للانسحاب إلى عالمه الخيالي ، 2-1 المسنين : النص الأول يتحدث عن تأثير التغيرات في الهوية الاجتماعية والنفسية للمسنين، مما يؤدي إلى اهتزازها. كما يشير إلى أهمية الحديث عن الذات كوسيلة للدفاع عن الهوية، بشكل عام، لذا يجب إعادة توجيه الدعم نحو تعزيز شعور أكبر بالتحكم الداخلي. يشير النص إلى أهمية تقليل المسافة بين العامل والمسن، حيث أن العلاقات القريبة تكون أكثر فعالية. 2- المقابلة السريرية : ويشير إلى أن الاستماع إلى العائلة يعد جزءًا مهمًا من العملية العلاجية، حتى لو لم يكن الشخص يمارس العلاج الأسري بشكل كامل. الموديل السيستيمي يعتمد على عدة مفاهيم أساسية. لنمط التواصل الأكثر بدائية في النفس، من خلال استعادة الدورة الخيالية في الجهاز النفسي الجماعي (العائلي)، إلى تمكين النفوس الفردية لكل من أفراد الأسرة". تميز قاعدة الامتناع بوضوح المعالج النفسي الأسري عن المعالج النظامي، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى حدوث لبس.