أصبحت الحاجة إلى الإرشاد ضرورة تستلزمها محاولات البحث عن حلول المشكلات اجتماعية ونفسية وسلوكية لم تعد تقليدية ، كل ذلك استوجب أن يكون هناك إرشاداً والإرشاد الأسرى،