تسهم وسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير في نشر الوعي حول مخاطر التدخين، حيث يمكن للشباب الوصول إلى معلومات مفيدة وحقائق علمية تثبت خطورة هذه العادة بسهولة من خلال منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، يمكن أن تكون هذه الحملات عبر وسائل الإعلام التقليدية مثل التلفزيون والإذاعة، ولكن أيضًا عبر منصات التواصل الاجتماعي. بالاستفادة من هذه الجهود المشتركة بين وسائل التواصل الاجتماعي والحملات التوعوية، يمكن تحقيق تقدم ملحوظ في محاربة عادة التدخين لدى المراهقين في العالم العربي. يمكننا بناء جيل صحي وخالٍ من التدخين في المستقبل.