وحذَّروا من وجود عدد قليل جدًّا من العاملين المدرّبين، انتشرت برامج إبداعيّة عديدة؛ لتعزيز المعرفة والمهارات الرّقميّة في شتّى أنحاء العالم. وقد بدأت الأبحاث في الوقت الرّاهن في تقديم بعض الإشارات والتّلميحات بشأن ما يمكن أن ينجح من تلك البرامج، وكذلك بشأن الحالات الّتي ربّما يحدث فيها قصور في التّدريب على المهارات.