لخّصلي

وعلى حالات الطريق، كان الجزائريون يصفقون والجزائريات بومردن. وبينما وصل المتظاهرون الأوائل إلى مستوى مكتبة مسكينة ahlaquidas، وكان الأواخر براوجون مكانهم أمام المسجد الذي يعد على مقدمة الموكب بحوالي 600 متر، وكان الكثير من المتظاهرين وتدون النشيد الوطني الذي نظمته الكشافة الإسلامية، سنة 1944 وأنشدته لأول مرة في محيم تلمسان، والذي

سرعان ما أصبح شعبيا .

من حالنا طلع صوت الأحرار ينادينا للاستقلال

ولما وصلت وصلت الكشافة إلى مستوى مقهى Cate de la Patte، رددت نشيداً

وطيا جديداً مطلعه حيوا افريقيا جيداك دخل محافظ الشرطة القضائية

‏Laden Ocean وانفشان lation et Haan إلى المركب واندروا مسؤولي أحباب

البيان والحرية الذين التقوا بهم بإبعاد اللاغنات والعلم الجزائري، غير أن هؤلاء

رفضوا ذلك، وتبع ذلك ازدحام كبير وأطلق المحافظ Omart النار في الهواء وكانت تلك الطلقة بمثابة الإشارة التي جعلت رجال الشرطة المتواجدين على مختلف أحجة الموكب، يتجمعون أمام المتظاهرين وقدم أخرون من المقاهي ومن السيارات التي كانوا بداخلها، لتعزيز صفوف زملائهم، وأطلق بعضهم تيران مسد ساقم على الجزائريين الذين يعترضون سيلهم، فقتلوا حامل العلم بوزيد وأحد حاملي الأكاليل المعروف باسم le petit poucets، والتين من رفقائهم. فر العديد من المتظاهرين نحو الأقواس والشوارع المحاورة، أما الآخرون الذين امتلكهم الغضب، فهاجموا بالعصي والخناجر، الأوربيين الذين يعترضون

سبيلهم، فقتلوا تسعا وعشرين (20) شخصا وأمام مقهى Cafe de Prince‏ أمر مسؤولو أحباب البيان والحرية بنقل الأموات والجرجي وأعادوا تشكيل

الموكب على مستوى شارع فيه usill الوجهيم جهين إلى ضريح الأموات الوضع الأكاليل والتزام دقيقة الصمت. وأثارت بلبلة ملحة مقهى Cats de Frave التي كان ير يرددها سكان الريف الجزائريين العائدين بعد التسوق إلى أهلهم ردود أفعال امتزج متزج فيها الخوف بالتعطيش الانتظام.

الأسبوع الدموي

وم ، ماي بعد الظهر، كان التلفون العربي ينقل قل من هضاب التل العليا إلى القوى الأكثر منأى، أخبار سطيف وقالمة، وكان ان الناس يرددون في العديد من الأماكن أماكن : لقد تبع إخواننا في المدن ويجب أن ان نثار غم، واعتقد بعض المناضلين المحليين في حزب الشعب الجزائري من بين المناضلين تلين الأكثر دراية بالسياسة أن الوقت قد حان الوضع التعليمة العمل المباشر موط موضع التنقية.

يوم العصب العمل الهجوم على الأوربيين من منطقة منطيف طيف إلى البحر، وهو الهجوم الذي كانت تنظمه أحيانا زمر القتال التي أخرجت الأسلا الأسلحة من لكنه أي الهجوم ظهر في غالب الأحيان عنيفا يقدر . ما كان تلقائيا. ضحايا الأوربيين علية 9 ماي 103 قتيل، بما في في ذلك عدد المعاني وبلغت حصيلة القتلى بسطيف يف المقدر بـ 29 قتيل و 110 جريح.

كان بعض الأوربيين قد نظموا أنفسهم في شكل مليشيات الدفاع". وتضاعف هذا النوع من الميلشيات عشية و ماي، في في كل المنطقة القسنطينية وجندت بعض الميلشيات مساحين حرب الألمان والإيطاليين. العاملين بالمزارع.

وقد مارست هذه المجموعات على الجزائريين أعمالا انتقامية دمو دموية

10