لخّصلي

هو التعزيز الأقصى لقوتنا في الوقت الحاضر ودفعة قوية لمساعينا التاريخية لتحرير البلاد بأكملها. [4] [6] قال بن غوريون: " [7] كتب جويل جرينبيرج في صحيفة نيويورك تايمز : "عند تأسيس إسرائيل في عام 1948،

إسرائيل الكبرى ( العبرية : аنصه یشراعل ھاشلمه ، أرض إسرائيل هاشليما ) هو تعبير له عدة معانٍ توراتية وسياسية مختلفة مع مرور الوقت. وكثيرا ما يستخدم، بطريقة وحدوية ، للإشارة إلى الحدود التاريخية أو المرغوبة لإسرائيل.

من المحتمل أن تكون هذه الخريطة التي تمثل مملكة الملك داود التوراتية وقت وفاته قريبة من إسرائيل الكبرى حسب الشريعة الإسلامية
حاليًا، التعريف الأكثر شيوعًا للأرض التي يشملها هذا المصطلح هو أراضي دولة إسرائيل مع الأراضي الفلسطينية . التعريفات الأخرى، التي يفضلها الصهاينة التعديليون ، تشمل أراضي إمارة شرق الأردن السابقة وشبه جزيرة سيناء .

تاريخ

أرض الميعاد
المقال الرئيسي: الأرض الموعودة

"المنحة الملكية" لإبراهيم والتي تتكون من كل الأراضي الواقعة شرق نهر مصر وغرب الفرات وشمال قادش وجنوب حماة ، من كتاب صدر عام 1919 لكلارنس لاركن .
يحتوي الكتاب المقدس على ثلاثة تعريفات جغرافية لأرض إسرائيل . الأول، الموجود في تكوين 15: 18-21 ، يبدو أنه يحدد الأرض التي أعطيت لجميع أبناء أبرام ( إبراهيم )، بما في ذلك إسماعيل ، وزمران ، ويقشان ، ومديان ، وما إلى ذلك. فهو يصف منطقة كبيرة، "من نهر مصر إلى الفرات ".

التعريفان الآخران هما: تعريف أضيق موجود في سفر العدد ( عد 34: 1-15 ) وسفر حزقيال ( حزقيال 47: 13-20 )، والذي يشير إلى الأرض التي تم تقسيمها بين الاثني عشر الأصليين. قبائل إسرائيل بعد خلاصهم من مصر؛ وواحد أوسع، كما هو مذكور في سفر التثنية ( تثنية 11: 24 ، تثنية 1: 7 )، يشير إلى الأراضي التي سيتم منحها لبني إسرائيل ببطء على مر السنين، كما هو موضح في خروج 23: 29 وتثنية . 7:22 ). [ بحاجة لمصدر ]

أثناء الانتداب البريطاني على فلسطين

شعار منظمة الإرغون ، يُظهر جميع مناطق الانتداب البريطاني، بما في ذلك شرق الأردن
اعتبرت الجماعات الصهيونية التعديلية المبكرة مثل بيتار وإرغون زفاي لئومي أراضي الانتداب على فلسطين ، بما في ذلك شرق الأردن ، بمثابة إسرائيل الكبرى. [1]

في عام 1937، أوصت لجنة بيل بتقسيم فلسطين الانتدابية . وفي رسالة إلى ابنه في وقت لاحق من ذلك العام ، ذكر ديفيد بن غوريون أن التقسيم سيكون مقبولاً ولكن كخطوة أولى. هذا ما كتبه بن غوريون

وذلك لأن هذه الزيادة في الحيازة هي نتيجة ليس في حد ذاتها فحسب، بل لأننا بها نزيد قوتنا، وكل زيادة في القوة تساعد في ملكية الأرض ككل. إن إقامة الدولة، حتى ولو على جزء من الأرض، هو التعزيز الأقصى لقوتنا في الوقت الحاضر ودفعة قوية لمساعينا التاريخية لتحرير البلاد بأكملها. [2] [3] [4]
وقد سجل بن غوريون نفس المشاعر في مناسبات أخرى، مثل اجتماع المدير التنفيذي للوكالة اليهودية في يونيو 1938، [5] وكذلك حاييم وايزمان . [4] [6] قال بن غوريون:

سوف نحطم هذه الحدود التي فُرضت علينا، وليس بالضرورة عن طريق الحرب. وأعتقد أنه من الممكن التوصل إلى اتفاق بيننا وبين الدولة العربية في المستقبل غير البعيد." [7]
خلال الفترة المبكرة لدولة إسرائيل
كتب جويل جرينبيرج في صحيفة نيويورك تايمز : "عند تأسيس إسرائيل في عام 1948، قبلت القيادة الصهيونية العمالية ، التي واصلت حكم إسرائيل في العقود الثلاثة الأولى من استقلالها، التقسيم العملي لما كان يعرف بفلسطين البريطانية إلى يهودية مستقلة وأخرى يهودية مستقلة". الدول العربية: لقد سعى الصهاينة التعديليون المعارضون، الذين تطوروا إلى حزب الليكود اليوم ، إلى أرض إسرائيل ها شليما – إسرائيل الكبرى، أو حرفيًا، أرض إسرائيل بأكملها (شاليم، بمعنى كامل)." [8] أدى الاستيلاء على الضفة الغربية وقطاع غزة من الأردن ومصر خلال حرب الأيام الستة عام 1967 إلى نمو الحركة غير البرلمانية من أجل إسرائيل الكبرى وبناء المستوطنات الإسرائيلية . انتخابات 1977 ، التي أوصلت الليكود إلى السلطة كان لها أيضًا تأثير كبير على قبول ورفض هذا المصطلح. يلاحظ جرينبيرج:

لقد زُرعت البذرة في عام 1977، عندما أوصل مناحيم بيغن، زعيم الليكود، حزبه إلى السلطة للمرة الأولى في انتصار انتخابي مذهل على حزب العمل. قبل عقد من الزمان، في حرب عام 1967، كانت القوات الإسرائيلية قد أبطلت فعلياً التقسيم الذي تم قبوله في عام 1948 من خلال اجتياح الضفة الغربية وقطاع غزة . ومنذ ذلك الحين، كان السيد بيغن يبشر بالولاء الأبدي لما أسماه يهودا والسامرة ( أراضي الضفة الغربية ) ويشجع الاستيطان اليهودي هناك. لكنه لم يضم الضفة الغربية وغزة إلى إسرائيل بعد توليه منصبه، مما يعكس الاعتراف بأن استيعاب الفلسطينيين يمكن أن يحول إسرائيل إلى دولة ثنائية القومية بدلا من دولة يهودية. [8]
كان إسحق شامير مؤيدًا مخلصًا لإسرائيل الكبرى، وبصفته رئيسًا للوزراء الإسرائيلي، قدم تمويلًا لحركة المستوطنين وشرعية الحكومة الإسرائيلية. [9]

اليوم

ضم الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة
كان ضم الضفة الغربية وقطاع غزة جزءًا من برنامج حزب الليكود الإسرائيلي السائد ، وبعض الأحزاب السياسية الإسرائيلية الأخرى، التي غالبًا ما تكون أكثر تطرفًا. [10] في 14 سبتمبر/أيلول 2008، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت ، الذي كان عضوًا سابقًا في حزب الليكود، إن "إسرائيل الكبرى قد انتهت. لا يوجد شيء من هذا القبيل. وكل من يتحدث بهذه الطريقة يخدع نفسه"، [11] جاعلاً هذا التصريح مجرد قبل يومين من التواصل بشكل خاص مع الرئيس الفلسطيني لعرض أوسع عرض سلام تقدمه إسرائيل على الإطلاق .

مئير كاهانا ، عضو الكنيست القومي المتطرف ، الذي أسس رابطة الدفاع اليهودية الأمريكية وحزب كاخ الإسرائيلي المحظور ، عمل من أجل إسرائيل الكبرى وأهداف صهيونية دينية أخرى . كاخ، [12] [13] التحية [14] [15] والحزب الديني القومي [16] [17] هم الأحزاب التي تدعم فكرة إسرائيل الكبرى.

حاليًا في إسرائيل، في النقاش المتعلق بحدود إسرائيل، تُستخدم عبارة "إسرائيل الكبرى" عمومًا للإشارة إلى أراضي دولة إسرائيل والأراضي الفلسطينية ، الأراضي المشتركة لفلسطين الانتدابية السابقة دون شرق الأردن (بالفعل) فصلها البريطانيون عن فلسطين في أوائل عشرينيات القرن الماضي). ومع ذلك، ونظرًا للطبيعة المثيرة للجدل لهذا المصطلح، غالبًا ما يُستخدم مصطلح أرض إسرائيل بدلاً من ذلك.

في مارس 2023، تحدث وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش ، زعيم الحزب الديني الوطني – الصهيونية الدينية اليميني المتطرف ، في نصب تذكاري في باريس خلف منصة تعرض خريطة "إسرائيل الكبرى" بما في ذلك شرق الأردن . أدى هذا الخطاب إلى توترات مع الأردن، في حين عزا المتحدث باسمه وجود الرمز إلى منظمي الحدث، والذي كان مخصصًا لرجل مرتبط بمنظمة الإرغون (انظر أعلاه لمعرفة شعار الإرغون). ورداً على الجدل الدبلوماسي، أكدت وزارة الخارجية الإسرائيلية التزامها بمعاهدة السلام لعام 1994 واحترام سيادة الأردن. [18] [19]

في الأوساط الأكاديمية
وقد روج هيليل فايس ، الأستاذ في جامعة بار إيلان ، لـ "ضرورة" إعادة بناء الهيكل والحكم اليهودي على إسرائيل الكبرى. [20] [21] [22]

مقابلة بن لادن
في مقابلة أجريت في مايو 1998 مع جون ميلر من شبكة ABC ، أشار أسامة بن لادن إلى ما اعتبره "خططًا صهيونية لتوسيع ما يسمى بإسرائيل العظمى... لتحقيق السيطرة الكاملة على شبه الجزيرة العربية التي يعتزمون جعلها جزءًا مهمًا منها". ما يسمى بإسرائيل الكبرى". ورغم أن بن لادن لم يكن السبب الرئيسي وراء ذلك، إلا أنه أدرج ما اعتبره دعمًا أمريكيًا وغربيًا لمثل هذا المخطط كدافع إضافي لدعوته إلى شن حرب ضد أمريكا وحلفائها. [23]

نظريات المؤامرة

10 أغورة عملة مثيرة للجدل
المقال الرئيسي: جدل 10 أغوروت
وقد اتُهم الصهاينة ودولة إسرائيل بالتخطيط لتوسيع إسرائيل من النيل إلى الفرات . سُمي هذا الجدل المسمى بـ 10 أغورات على اسم العملة الإسرائيلية [24] التي لوح بها رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات في عام 1988 كدليل على هذا الاتهام. وينفي بنك إسرائيل نظرية المؤامرة هذه لأن العملة هي نسخة طبق الأصل من عملة تاريخية يرجع تاريخها إلى ما بين 37 إلى 40 قبل الميلاد، و"الخريطة" المزعومة هي في الواقع الشكل غير المنتظم للعملة القديمة. [25]

جدل حول العلم الإسرائيلي
اقترح منظرو المؤامرة أن الخطوط الزرقاء للعلم الإسرائيلي تمثل نهري النيل والفرات كحدود لأرض إسرائيل كما وعد الله اليهود وفقًا للكتاب المقدس . [26] وكان هذا الادعاء في وقت أدلى به ياسر عرفات ، [ 27] إيران وحماس . [28] ومع ذلك، يشير داني روبنشتاين إلى أن "عرفات... أضاف، في مقابلات أجراها في الماضي، أن الخطين الأزرقين على العلم الإسرائيلي يمثلان نهري النيل والفرات... لا يوجد إسرائيلي، حتى هؤلاء" الذين يظهرون تفهمًا للضيق الفلسطيني، سيقبلون... هذا الهراء بشأن الخطوط الزرقاء على العلم، والتي تم تصميمها وفقًا لألوان الطليت التقليدي (شال الصلاة)..." [ 29]