لخّصلي

بما أن الأزمة تلتهم الأرض وتلقي بالفقراء في الشوارع ، فإن الدولة و
الجمعيات الكبيرة ، غارقة ، لم تعد تقدم. لكن ، لبعض الوقت ، كان الفرنسيون يفعلون ذلك
ابقوا معا. وتتولى طواعية سد الفجوات الاجتماعية.
115 لم يعد يستجيب. "جميع خطوطنا مشغولة. يرجى معاودة الاتصال لاحقًا.
آلة الرد على أجهزة سامو الاجتماعية ترعد بلا كلل. نحن 16 يناير 2013. خارجها
يتجمد من البرد. يتأرجح مقياس الحرارة بين 11 و 15 درجة مئوية من شمال إلى جنوب فرنسا ، ولكن
رقم الطوارئ المخصص للمشردين مشبع ، غارق في الطلب على السكن ،
غير قادر على التأقلم بسبب نقص المساحة في مراكز الاستقبال. هذا الشتاء ، سيبقى شخص واحد من كل شخصين بلا مأوى
على البلاط. لم يعد 115 يجيب ، ولكن ، بشكل سري ، يتولى رقم إعادة الاتصال. 115
الفرد ، وهو نوع من السامو الاجتماعي الموازي وغير الرسمي ، يحركه أشخاص ذوو نوايا حسنة مستعدون لذلك
لتقديم سقف ، ليلا أو نوبة باردة ، لأولئك الذين ليس لديهم واحد. هنا ، نفتح ملف
يرتدي مساء كل ثلاثاء "مع الوجبة وحسن الدعابة مضمون". هناك ، نفتح Clic-Clac في غرفة المعيشة
أو نتخلى عن سرير الطرف الأكبر للدراسة في مكان آخر .. الموقع وصفحة الفيسبوك 115 دو
يكثر الأفراد من الاقتراحات من نفس الأمثال التي ينشرها المواطنون العاديون.
| مع تفاقم الأزمة ، مثل كبائن الهاتف والأبواب
تصبح Cochères غرف نوم ، والفرنسيون يلتصقون ببعضهم البعض. عندما القوى
عام ، مرهق ، لم يعد مؤمناً ، هؤلاء المواطنون يملأون الفجوات الاجتماعية. مثل L'Auvergnat de
جورج براسينس ، يستوعبون ، يسخنون ، يطعمون ... في باريس أو ديجون ، نانت أو ليون ،
في المدينة أو في البلد ، بمفردهم أو معًا ، يشمرون عن سواعدهم تلقائيًا
مساعدة المحتاجين حسب إمكانياتهم. "الناس يدركون أن ما
كانت مسؤولية دولة الرفاهية والمؤسسات لم تعد كافية في وجه
ظهور السؤال الاجتماعي ، يؤكد روجر سو ، عالم الاجتماع والأستاذ في الجامعة الذي
تم فحص المتطوعين فرنسا لمدة خمسة عشر عاما. فكرة أن المجتمع يجب أن يحشد ويأخذ
المبادرات التي يجد السياسيون والإدارات والجمعيات صعوبة في اتخاذها
قوة. »المواطنون الذين يتساءلون عن قدرة دولة الرفاه على أداء رسالتها
لذلك يفضل التضامن اللجوء إلى المبادرات الفردية والجمعيات ، مثل
يسلط الضوء على دراسة CSA حول الفرنسية والتضامن. [-]
لم يعد درع الحماية الاجتماعية يتم معايرته لمواجهة الزيادة التدريجية في
الفقر المدقع! "، هذا ما ينبه كريستوف روبرت ، المندوب العام لمؤسسة آبي بيير" ، في
تقديم 18 "تقرير عن حالة السكن الرديء في فرنسا." الخبر ليس جيداً ".
يتابع: 685142 شخصاً محرومون من منزل شخصي يسكنون فيه
في الشارع أو في الفندق أو في غوربيس ؛ 3.6 مليون مساكن سيئة. دائما أكثر معاناة
الاجتماعي والتخلي ، رغم وعود الرئيس هولاند بضمان الترحيب
"غير مشروط" للمشردين. "التغيير مع المواطنين!" ، يجيب كاتيا مرددًا ،
34 سنة. في شباط / فبراير 2012 ، تمدد على شرفته بمراقبة الهوابط المتكونة على السجادة
الأم في RSA تقرر التصرف من أجل أولئك الذين ينامون بالخارج. منذ ذلك الحين ، كاتيا ، الذي كان
لم يقم بحملة حقًا ، يكرس كل أيامه لجمعيته المصغرة ، Tends la main. من عند
ساعات في جمع الملابس والطعام والمخابز غير المباعة الموزعة عليها
ليلة السبت للمشردين في ديجون. ساعات أيضا لمحاربة المسؤولين المنتخبين. عندما تغلق المدينة
في الليل مواقف السيارات المغطاة عندما تكون - 8 درجات مئوية ، يظهر التضامن الجماعي ويمنع الوصول
السيارات خلال المساء. "عندما لا تقوم الدولة أو ممثلوها المحليون بعملهم ،
والأسوأ من ذلك ، عندما يزيدون الأمور سوءًا ، فلنذهب! " انها تثق.