لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (11%)

فأنت علي صواب في الحالتين يمكن لكلمه يقولها لك أي إنسان أن تؤثر علي شعورك بدرجة كبيرة لذلك قال سيدنا عليه الصلاة والسلام - "والكلمة الطيبة صدقة" لأن الكلمة الطيبة لها تأثير بالغ علي من يستقبلها . كذلك الكلام الذي تحدث به نفسك في صورة أفكار يؤثر عليك بنفس الدرجة حتى وإن كنت صامتا ظاهريا، فيمكن لحديث النفس أن يجعلك تشعر بالسعادة أو الحزن، ما تحدثك به نفسك عن الصلاة وصورتك الذهنية عنها يساهما بقدر كبير في حفاظك علي الصلاة أو تركها . هذه الصورة لا تعكس جوهر الصلاة الحقيقي وكلما ذكرت نفسك بالله عز وجل وزاد علمك به سبحانه - كما ورد في الفصل السابق - كلما تغيرت هذه الصورة تدريجياً. ويحكي روجر بان السبب في ذلك لم يكن فقط التدريب الشاق بل أنه كان دائما يتصور نفسه وهو يحطم هذا الرقم ويُحدث نفسه بأنه يمكنه تحقيق ذلك حتى أصبح الأمر من قناعاته الشخصية التي لا تقبل النقاش كلما صور لك الشيطان الصلاة بأنها عمل ثقيل عليك الإنتهاء منه أو تركه، كلما جاهدت نفسك أن تجعل صورة الصلاة في ذهنك مرتبطة بالسكينة والسعادة والطمأنينة -حتي وإن لم تصلي بعد- سيتقبل عقلك هذه الصورة كحقيقة ولن تقوي عليك وسوسة الشيطان. أراد سيدنا عليه الصلاة والسلام أن ترتبط صورة الصلاة في أذهاننا بالراحة والسكينة وهو من أهم الدوافع التي تعين علي الصلاة أيضًا كلما راودتني نفسي أن أخر الصلاة لتعب أو كسل، حتي وإن كنت أشعر بالتعب أو الكسل فأنا على يقين أن شعوري سيكون أسوأ حال إن فاتتني تلك الصلاة وسيتحسن شعوري إن دفعت نفسي للحاق بها، أنت في معركة تتوقف عليها سعادتك في الدنيا والآخرة ولابد أن تحارب شيطانك ونفسك بنفس أسلحتهم، حتي أثناء تصفيده وغيابه فهو يترك المهمة لنفسك التي لا تجد غير تلك الأفكار فتمليها عليك في صورة حديث نفس. هذا الصراع الدائم بين النفس وبين ترك الصلاة يولد حالة نفسية من تحقير الذات، ما تحدث به نفسك عن الصلاة يساهم في حفاظك عليها أو تركها تغيير أفكارك وإعتقادك عن الصلاة سيعينك أن تصلي


النص الأصلي

شئت أم أبيت، فإن الحوار الذي يدور داخل عقلك هو من يسير حياتك، فما أنت إلا مجموعة من الأفكار، وما تفعله في حياتك كل يوم ما هو إلا تنفيذ للأفكار التي تسيطر علي عقلك، وإذا أردت أن تُحسن أي جانب من جوانب حياتك فلابد أن تحسن أفكارك تجاه هذا الجانب، وهناك مبدأ نفسي يقول:
"أيا كان إعتقادك .. بأنك سوف تنجح في أمرًا ما .. أو لن تنجح فيه .. فأنت علي صواب في الحالتين
فأنت لا تستطيع أن تنجح في أي أمر إلا إذا أعتقدت أولا إنك تستطيع أن تنجح فيه.
عندما سُئل الملاكم المشهور محمد علي كلاي عن سر نجاحه، قال إنه كان دائما يردد عبارة "أنا الأعظم" - والتي غيرها بعد أن أعلن إسلامه إلي الله الأعظم - حتي أصبح بالفعل أعظم ملاكم عرفه التاريخ، وهذه العبارة كانت تساعده علي الإلتزام بأداء التدريب اليومي وكان يستخدمها في اللحظات الصعبة في كل مباراة، ولو لم تكن هذه الفكرة تسيطر علي عقل كلاي لما إستطاع أن يحقق هذا النجاح.
لا تستهين بالأفكار المختزنة داخل رأسك، فكل الأعمال النبيلة كانت نتيجة أفكار، كذلك كل الجرائم والحروب كانت بدايتها أفكار، يكفيك أن تعلم أن سلاح إبليس الوحيد هو الوسوسة، وما الوسوسة إلا التأثير السلبي علي الأفكار، لذلك عليك أن تحمي عقلك من الأفكار السلبية والهدامة وأن تستبدلها دائما بأفكار إيجابية بنائة
عقلك مثل التربة التي تقبل زراعة أي أنواع من النباتات، أي شيء تبذره فيها ستحصده، فهو يقبل أي أفكار تزرعها فيه دون أن يجادلك أو يسألك ما إن كانت هذه الأفكار صحيحة أم خاطئة، بنائه أم هدامة، ومع مرور الوقت تصبح هذه الأفكار هي من تشكل عاداتك وسلوكك.
تذكر مرة شعرت فيها بالإحباط أو الضيق أو الحزن بسبب كلام سمعته من شخص ما، وتذكر أيضًا مرة شعرت فيها بالإمتنان أو السعادة بسبب كلمة قالها لك شخص ما، سواء كان هذا الشخص صديقك أو أحد أفراد عائلتك أو حتى لا تعرفه ..
يمكن لكلمه يقولها لك أي إنسان أن تؤثر علي شعورك بدرجة كبيرة لذلك قال سيدنا عليه الصلاة والسلام - "والكلمة الطيبة صدقة" لأن الكلمة الطيبة لها تأثير بالغ علي من يستقبلها ..
كذلك الكلام الذي تحدث به نفسك في صورة أفكار يؤثر عليك بنفس الدرجة حتى وإن كنت صامتا ظاهريا، فيمكن لحديث النفس أن يجعلك تشعر بالسعادة أو الحزن، بالأمل أو الإحباط، بالإمتنان أو التذمر، فالأولي أن تتصدق علي نفسك وتحدثها بالكلام الطيب.
ما تحدثك به نفسك عن الصلاة وصورتك الذهنية عنها يساهما بقدر كبير في حفاظك علي الصلاة أو تركها ..
ربما يكون لديك بعض الذكريات السيئة مع الصلاة التي رسمت صورتها في ذهنك علي إنها عمل ثقيل أو عبء عليك الإنتهاء منه أو تركه وجعلك تحدث نفسك بأنك لا تستطيع أن تحافظ علي الصلاة أو إنك لم تتعود عليها ولن تخشع فيها أو أن المصلين لديهم قدرات وظروف خاصة ليست عندك..
هذه الصورة لا تعكس جوهر الصلاة الحقيقي وكلما ذكرت نفسك بالله عز وجل وزاد علمك به سبحانه - كما ورد في الفصل السابق - كلما تغيرت هذه الصورة تدريجياً.
الألم والسعادة
يخبرنا علماء النفس بأن كل ما نفعله من نشاطات في حياتنا اليومية إنما نفعله بدافع أن نتجنب الألم الناتج عن عدم فعله أو لجلب السعادة الناتجة عن فعله، فالألم والسعادة هما اللذان يسيطران علي دوافع بني البشر ..
فمثلا بعض الأشخاص يحملون أنفسهم علي الذهاب إلي أعمالهم كل صباح رغم عدم حبهم لها لتجنب شعور الألم الناتج عن عدم الذهاب إلي العمل، وهو الفصل وعدم القدرة علي دفع الفواتير وما يترتب عليه ...
بينما نجد أشخاص آخرون يحافظون علي الإستيقاظ مبكرا بإنتظام حتي في أيام العطلات - وهو الأمر الذي لا يحبه الكثير لأنهم وجدوا الإستيقاظ مبكرا يجلب لهم شعور السعادة ..
والعجيب أن ما يكون قناعتنا حول ما يسبب لنا الألم أو ما يجلب لنا السعادة هي أفكارنا فقط، ربما تتذكر إحدي المرات التي كان يتوجب عليك أن تقوم بأمر معين لا تحبه وكيف أن أفكارك صورت لك صعوبة هذا الأمر وثقله عليك لكن بمجرد أن تبدأ هذا الأمر وتستغرق فيه تنسي أصلا ما كنت تشعر به من قبل وتجد أن الأمر لم يكن بالصعوية التي تصورتها ...
بالطبع تأتي هنا أداة الشيطان الأساسية وهي الوسوسة فيصوّر لك الصلاة علي إنها عمل ثقيل مؤلم مرارا وتكرارا حتي تترسخ هذه الصورة في ذهنك
ميل الاربع دقائق
ربما تعتبر قصة ميل الأربع دقائق من أهم القصص التي توضح كيف أن تغيير القناعات يمكن أن يحقق ما يظنه الناس مستحيلا ...
فلآلاف السنين كان الناس يتمسكون بالإعتقاد بأن من المستحيل علي الإنسان أن يقطع مسافة الميل في أقل من أربع دقائق، ،، غير أن روجر بانيستر Roger Bannister حطم هذه القناعة في عام ١٩٥٤ بعد أن نجح في قطع مسافة ميل في أقل من أربع دقائق !!
ويحكي روجر بان السبب في ذلك لم يكن فقط التدريب الشاق بل أنه كان دائما يتصور نفسه وهو يحطم هذا الرقم ويُحدث نفسه بأنه يمكنه تحقيق ذلك حتى أصبح الأمر من قناعاته الشخصية التي لا تقبل النقاش
علاوة علي ذلك، ففي غصون عام واحد مما حققه روجر كان ۳۷ آخرون من ممارسي رياضي الجري قد حطموا هذا الرقم أيضًا فتجربته شكلت بالنسبة لهم نقطة مرجعية قوية
Reference Point غيرت قناعتهم حول ما يمكن تحقيقه.
لم يكن هؤلاء الذين حققوا أرقاماً قياسية يمتلكون قدرات بيلولجية خارقة، هم فقط غيروا أفكارهم و قناعتهم ...
صورة الصلاة
غير أفكارك تجاه الصلاة، إغتنم أيا من ذكرياتك الجميلة مع الصلاة وإجعلها تعكس صورة الصلاة في ذهنك، تذكر يوما صليت فيه صلاة خاشعة مطمئنة كان فيها المسجد هادئا صافيا، تذكر تلك المشاعر التي ملئت قلبك وأنت تصلي التراويح في رمضان أو تذكر صلاة أحد المصلين التي أحببتها وتمنيت أن تصلي مثلها.
جاهد عقلك أن يتصور هذه الصور الجميلة للصلاة، كلما صور لك الشيطان الصلاة بأنها عمل ثقيل عليك الإنتهاء منه أو تركه، جاهد نفسك أن تطرد هذه الأفكار من رأسك وتستبدلها بأفكار أكثر إيجابية، فأنت لا تستطيع أن تفكر في أمرين في الوقت نفسه ..
كلما جاهدت نفسك أن تجعل صورة الصلاة في ذهنك مرتبطة بالسكينة والسعادة والطمأنينة -حتي وإن لم تصلي بعد- سيتقبل عقلك هذه الصورة كحقيقة ولن تقوي عليك وسوسة الشيطان.
وعلمنا النبي - صلي الله عليه وسلم – هذا المعني الجميل عندما قال: "أرحنا بها يا بلال" .. أراد سيدنا عليه الصلاة والسلام أن ترتبط صورة الصلاة في أذهاننا بالراحة والسكينة وهو من أهم الدوافع التي تعين علي الصلاة
عبارات
أحب دائما أن أذكر نفسي بعبارة "إلا المصلين" وهي الآية التي وردت في سورة المعارج:
"إن الإنسان خلق هلوعا .. إذا مسه الشر جزوعا .. وإذا مسه الخير منوعا .. إلا المصلين .. الذين هم على صلاتهم دائمون
فكلما شعرت بالحزن أقول "إلا المصلين" فالحزن لن يستطيع أن ينال مني ما دمت أصلي، وعندما يضيق صدري أقول "إلا المصلين" فأطمئن أن الله تعالي سيشرح صدري ما دمت أصلي، وحين يصيبني التعب أقول "إلا المصلين" لأن الصلاة قوة، وكلما أسبغ الله علي من نعمه أقول "إلا المصلين" فأتذكر أن الفضل كله الله تعالي.
فإرتبط معني الصلاة في ذهني بالإتزان والطمأنينة والسكينة، ولا أخفيك سرا إن مع مرور الوقت وتكرار عبارة "إلا المصلين" حصدت ما زرعت، فأصبح عقلي هو من يمليها علي دون مجهود بعد أن كنت أجاهد نفسي لزرع هذه الفكرة "إلا المصلين" في عقلي.
أيضًا كلما راودتني نفسي أن أخر الصلاة لتعب أو كسل، ذكرتها بعبارة "الصلاة راحة" أرددها محدثا بها نفسي حتي أغلبها، حتي وإن كنت أشعر بالتعب أو الكسل فأنا على يقين أن شعوري سيكون أسوأ حال إن فاتتني تلك الصلاة وسيتحسن شعوري إن دفعت نفسي للحاق بها، فترسخ مفهوم "الصلاة راحة" في ذهني ..
وإني علي يقين أنك جربت هذه الحالة مرة علي الأقل في حياتك حيث تدخل معركة أداء الصلاة أم تركها فتقرر أن تتركها فتجد أن شعورك إزداد سوا بينما إن قررت أداء صلاة رغم تعبك أو كسلك تشعر بإنشراح الصدر بمجرد أن تنتهي.
إستخدم أي من العبارات التي تشعر بقوتها وإجعلها أداة تدفع بها وسوسة الشيطان وحديث نفسك
أنت في معركة تتوقف عليها سعادتك في الدنيا والآخرة ولابد أن تحارب شيطانك ونفسك بنفس أسلحتهم، فقد فاتتك صلوات وصلوات بسبب أفكار مختزنة في رأسك لا حقيقة لها، زرعها إبليس ويذكرك بها كل يوم وليلة لأنها سلاحه الوحيد
حتي أثناء تصفيده وغيابه فهو يترك المهمة لنفسك التي لا تجد غير تلك الأفكار فتمليها عليك في صورة حديث نفس.
فأبدأ من الآن في زرع أفكار وعبارات إيجابية حول الصلاة تكون جاهزة لمواجهة حديث نفسك الذي يوسوس لك مع كل وقت صلاة ....
ما أحدثك عنه هو مفهوم ثابت في علم النفس يسمي Self-Talk ويستخدم أطباء النفس تقنية يسمونها التوكيدات الإيجابية - Affirmations) التي تعالج حالات الإنطواء وفقدان الثقة والإكتئاب، وهي نفس التقنية التي يستخدمها معظم الناجحين من خلال قراءتي لسيرهم، فهم يستخدمون حديث النفس كأداة تعينهم علي تحقيق نجاحتهم وتعزيز الثقة في أنفسهم.
إستخدم عقلك
تذكر دائماً .
أيا كان إعتقادك .. بأنك سوف تنجح في أمرًا ما .. أو لن تنجح فيه .. فأنت علي صواب في الحالتين ...
هؤلاء الذين يحافظون علي الصلاة يقومون بعمل بسيط جدا وهو أنهم يقنعون عقولهم بإستمرار بأنهم قادرون علي أداء الصلوات أيا كانت الظروف ...
والعقل مثل بقية عضلات الجسد، فكما أن عضلات الجسد تنمو وتقوي بالتدريب والتكرار، كذلك العقل ينمي فكرة معينة أو إعتقاد معين بالتكرار، فيقتنع بها وكأنها حقيقة.
مثلا إذا ذهبت الي النوم في وقت متأخر نسبيا، ستجد مئات الأعذار التي تمنعك عن صلاة الفجر، بينما لو ذهبت للنوم في نفس الوقت المتأخر وعليك أن تستيقظ في نفس وقت صلاة الفجر لتلحق موعد الطائرة أو تلحق موعد المقابلة للتقديم في وظيفة جديدة، ستجد مئات الأسباب التي تدفعك إلي الإستيقاظ ...
وقت النوم هو نفسه ووقت الإستيقاظ هو نفسه ولكن الأفكار التي سيطرت علي عقلك هي من جعلتك تفوت هذا وتلحق بذاك .. لماذا ؟
لأن عقلك سيبحث عن كل الاسباب المنطقية التي تدعم الفكرة التي زرعتها فيه هكذا يعمل العقل حتي وإن كانت هذه الفكرة هي فكرة غير صحيحة أو غير منطقية ...
فما إن أخبرته قبل أن تنام بأنك لن تستطيع أن تصلي الفجر لأنك متعب فكرة غير صحيحة فسيمدك عقلك بكل الأسباب التي تدعم هذه الفكرة ...
وما إن أخبرته إنك يجب أن تستيقظ لتلحق موعد الطائرة أو مقابلة الوظيفة، سيمدك عقلك بكل الأسباب المنطقية التي تدعم فكرتك وتدفعك أن تستيقظ، وربما جعلتك تستيقظ دون منبه.
مادام العقل يعمل بهذه الطريقة، فلماذا لا تستخدم هذه الطريقة لتعيينا علي الصلاة بدلا من أن نستخدمها لنتصارع ضد الصلاة ونختلق الأعذار حتي تتركها ...
هذا الصراع الدائم بين النفس وبين ترك الصلاة يولد حالة نفسية من تحقير الذات، يولد شعور بأن هناك دائما شيء مفتقد، يجعلك في نهاية اليوم تشعر بالفراغ لأنك صارعت ضد فطرتك .
علي الجانب الآخر معظم من لا يصلون يشعرون بالسعادة والبهجة إذا صلي أحدهم الفجر في جماعة أو إن أكمل صلوت يومه كلها دون أن تفوته صلاة ...
إذن الصلاة مصدر سعادة وبهجة وسكينة، فلنجعل عقلنا يتصورها هكذا، فقط تصورها هكذا حتي وإن لم تصلي بعد، ستجد نفسك تبحث عن وسائل تعينك عليها بدلا من أن تبحث عن وسائل تعينك أن تتركها.
قرر اليوم أن تخرج من عالم "يوما ما"
هذا اليوم الذي تظن أن حالك سيتغير فيه بين ليلة وضحاها وتصبح فجأة من المصلين!! هذا اليوم لن يأتي .. لا تنتظره .. بل عليك أن تصنعه أنت بداية الطريق أن تخرج من هذا العالم المليء بالأعذار تعلم كيف تحافظ علي الصلاة .. بدلا من أن تتعلم كيف تتركها
قبل أن تصلي
تعرف علي الله عز وجل أولا .. لو عرفته ستحبه ... وإذا أحببته أطعته ... علاقتك مع الله تعالي ليست علاقة أمر ونهي فقط الله رحيم . ودود - غفور - شكور واسع - كريم - تواب غذي روحك كل يوم بأن تسمع أحدا يذكرك بالله " وذكر فإن الذكري تنفع المؤمنين"
أيا كان إعتقادك
بأنك سوف تنجح في أمرًا ما .. أو لن تنجح فيه فأنت علي صواب في الحالتين ...
ما تحدث به نفسك عن الصلاة يساهم في حفاظك عليها أو تركها
تغيير أفكارك وإعتقادك عن الصلاة سيعينك أن تصلي
إغتنم أيا من ذكرياتك الجميلة مع الصلاة وإجعلها تعكس صورة الصلاة في ذهنك
إبحث عن وسائل تعينك عليها بدلا من أن تبحث عن وسائل تعينك علي تركها


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

Traffic Padding...

Traffic Padding: inserting some bogus data into the traffic to thwart the adversary’s attempt to use...

السلام عليكم ور...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ذهب إلى دورة القرآن وتعلمت القرآن ثم عدت إلى منزلي ومكتبي قلي...

يجمع نظام التكا...

يجمع نظام التكاليف بجوار المحاسبة على الفعليات،التوفيق في ظروف حدوثها وأسبابها ومدى الكفاءة في التنف...

نطاق البحث يركز...

نطاق البحث يركز هذا البحث على تحليل الأطر القانونية والمؤسساتية لعدالة الأحداث، مع دراسة النماذج الد...

نفيد بموجب هذا ...

نفيد بموجب هذا الملخص أنه بتاريخ 30/03/1433هـ، انتقل إلى رحمة الله تعالى المواطن/ صالح أحمد الفقيه، ...

العدل والمساواة...

العدل والمساواة بين الطفل واخواته : الشرح اكدت السنه النبويه المطهرة علي ضروره العدل والمساواة بين...

آملين تحقيق تطل...

آملين تحقيق تطلعاتهم التي يمكن تلخيصها بما يلي: -جإعادة مجدهم الغابر، وإحياء سلطانهم الفارسي المندثر...

Network archite...

Network architects and administrators must be able to show what their networks will look like. They ...

السيد وزير التر...

السيد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يجيب عن أسئلة شفوية بمجلس النواب. قدم السيد مح...

حقق المعمل المر...

حقق المعمل المركزي للمناخ الزراعي إنجازات بارزة ومتنوعة. لقد طوّر المعمل نظامًا متكاملًا للتنبؤ بالظ...

رهف طفلة عمرها ...

رهف طفلة عمرها ١٢ سنة من حمص اصيبت بطلق بالرأس وطلقة في الفك وهي تلعب جانب باب البيت ، الاب عامل بسي...

قصة “سأتُعشى ال...

قصة “سأتُعشى الليلة” للكاتبة الفلسطينية سميرة عزام تحمل رؤية إنسانية ووطنية عميقة، حيث تسلط الضوء عل...