لخّصلي

أنا وأبي كنا نحب العثور على الأنشطة والرياضات التي نستمتع بها معًا حتى نتمكن من قضاء الوقت معًا. عندما كنت طفله ، يوم من الأيام المشمسة الجميله حصل والدي على مكالمة من صديقه ، "دعني أسأل ابنتي أولاً" ، "هل تريدين الذهاب معي؟" سألني ، كل ما كنت أفكر فيه هو قضاء وقتي مع والدي بجوار النهر والتحدث عن الحياة. وصلنا إلى هناك وأعد والدي كل شيء ، وأخرج العصا والخطاف وبدأ في تعليق الديدان على الخطاف لجذب الأسماك. "اسحبيه!" صرخ وفعلت لكنني لم أستطع الإمساك بالسمكة "لا بأس يا حبيبتي ، يجب عليك الممارسة" قال لي ، عدت إلى السيارة بعد أن لم أتمكن من اصطياد أي سمكة ، "لماذا لا يمكنني القيام بصيد سمكه ، كنت أنتظر اليوم الذي نذهب فيه للصيد ، والآن بعد أن أصبحت هنا لا يمكنني الصيد على سمكة "أجبته بحزن ، وبمجرد أن شعرت أن السمكة تعلقت على الخطاف ، رأيت أكبر و اجمل سمكه قد رأيتها كانت مليئه بالألوان و شعورها كان غريب ، "هذه السمكه لي ؟ "سألت بحماس "نعم" أجاب ابي. وضعت السمكة الملونة الكبيرة في الفريزر لإعادتها إلى المنزل. عدت إلى المنزل بابتسامة كبيرة على وجهي.

منذ أن كنت طفلة صغيرة، أنا وأبي كنا نحب العثور على الأنشطة والرياضات التي نستمتع بها معًا حتى نتمكن من قضاء الوقت معًا.عندما كنت طفله ، جربت كرة السلة وكرة القدم والتنس والجولف والسباحة والجري ولكن عندما كبرت حاولت البحث عن شيء أكثر هدوءاه.

يوم من الأيام المشمسة الجميله حصل والدي على مكالمة من صديقه ،" مروان ، هل تريد أن تأتي للصيد معنا؟ سأله صديقه ، "دعني أسأل ابنتي أولاً" ، أجاب والدي. طار قلبي من الفرح لأنني اردت الذهاب للصيد معه منذ الصغر ، "هل تريدين الذهاب معي؟" سألني ، "نعم بالطبع" أجبته. في تلك اللحظة ، كل ما كنت أفكر فيه هو قضاء وقتي مع والدي بجوار النهر والتحدث عن الحياة. ركضت إلى غرفتي وارتدت ملابسي المريحة ، "تأخرنا" صرخ ، "أنا قادمه!" أجبته وأنا أركض على الدرج. كانت اول تجربه لي فالصيد ، كنت متحمسًا جدًا لذلك. وصلنا إلى هناك وأعد والدي كل شيء ، وأخرج العصا والخطاف وبدأ في تعليق الديدان على الخطاف لجذب الأسماك. لقد ساعدني في إلقاء الخطاف ، "اسحبيه!" صرخ وفعلت لكنني لم أستطع الإمساك بالسمكة "لا بأس يا حبيبتي ، يجب عليك الممارسة" قال لي ، لذلك حاولت أكثر وأكثر حتى استسلمت. عدت إلى السيارة بعد أن لم أتمكن من اصطياد أي سمكة ، وسألني ، "ماذا بك؟" ، "لماذا لا يمكنني القيام بصيد سمكه ، كنت أنتظر اليوم الذي نذهب فيه للصيد ، والآن بعد أن أصبحت هنا لا يمكنني الصيد على سمكة "أجبته بحزن ،" دعينا نحاول مرة أخرى "قال وهو يمسح دموعي. مشيت إلى القارب بثقة ، ورميت الخطاف ، وبمجرد أن شعرت أن السمكة تعلقت على الخطاف ، قمت بسحبه بأقصى ما أستطيع ، رأيت أكبر و اجمل سمكه قد رأيتها كانت مليئه بالألوان و شعورها كان غريب ، "هذه السمكه لي ؟ "سألت بحماس "نعم" أجاب ابي. وضعت السمكة الملونة الكبيرة في الفريزر لإعادتها إلى المنزل.

عدت إلى المنزل بابتسامة كبيرة على وجهي. بمجرد عودتي ، أريت أمي السمكة الكبيرة التي اصطدتها بضحكة فخر ، عانقتني وأخبرتني أنني قمت بعمل رائع. ثم أمضينا الليل نتحدث عن التجربة الممتعة. حتى يومنا هذا ، أصغر الأشياء التي يفعلها والدي تجعلني سعيدة و اشكر ربي على نعمة الاب كل يوم