لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (100%)

انطلقت الحملة العسكرية من بومباي 14 سبتمبر 1809، وكانت مؤلفة من فرقة البحرية الملكية لاشيفون، 5) وطرادات شركة الهند الشرقية: مورنينغتون (ذات 20 مدفعًا)، وأورورا (ذات 16 مدفعًا)، وتيرنت (ذات 16 مدفعًا)، وفستال (بالإنجليزية: Vistal)‏ (ذات 10 مدافع)، والسفينة الحربية الصغيرة فيوري (بالإنجليزية: Fury)‏، وسفينة النقل سترومبولي (بالإنجليزية: Stromboli)‏. وفيما بعد انضمت للحملة الطرادات: تايكنماوث (بالإنجليزية: Teignmouth)‏، وميركوري (بالإنجليزية: Murcury)‏، وبرنس أوف ويلز (بالإنجليزية: prince of Wales)‏. كانت هذه القطعات البحرية بقيادة الكابتن جون وينرايت. أما القوات البرية في الحملة فوضت تحت قيادة المقدم ل. بلغ عدد القوات المشاركة بالحملة 829 أوروبيًا، في بداية الحملة توفي ديفيد سيتون، ثم ما أن مضت 24 ساعة على خروج الحملة إلى عرض البحر حتى سقط قاع سفينة النقل سترومبرلي فغرقت وغرقت معها ضابطين، و14 بحارًا وقسما كبيرًا من الذخيرة التي كانت على منها. فقد أثرت هذه الأحداث بشكل كبير على سير الحملة والهجوم على رأس الخيمة. جرى اجتماع بين قائدي الحملة وسعيد بن سلطان لتنسيق آلية الهجوم على القواسم، وأثناء اللقاء وجد القائدان البريطانيان أن حاكم مسقط غير متحمس كثيرا للحملة بل حتى أنه كان مُتشائمًا في إمكانية نجاح الحملة. وقد عبر بالقول :«إن مشروع الهجوم على رأس الخيمة بمثل هذه القوة عمل يفتقر إلى الحكمة»
غادر الأسطول البريطاني مسقط في بداية نوفمبر، وفي الساعة الواحدة والنصف من 11 نوفمبر كان في ميناء رأس الخيمة. ولما تعذر على الفرقاطات والطرادات وسفن النقل الاقتراب من المدينة إلى الحد اللازم، رست الأولى على بعد أربعة أميال، بينما رست الثانية والثالثة على بعد ميلين. بدأت المعركة في فجر 12 نوفمبر حيث حاولت السفن الحربية الصغيرة الهجوم على السفينة مينيرفا، الراسية بالقرب من قلعة صغيرة على بعد ميل جنوبي الميناء، في محاولة لتحرير من القواسم. ووصف لو (بالإنجليزية: Low)‏ ما حدث في هذه العملية «أن المقاومة العنيفة التي واجهتنا من الساحل، وأظهر لنا بأننا نواجه عدوًا لم نقدره حق قدره. » بعد ذلك استمرت السفن البريطانية في قصف المدينة بشدة لمدة ثلاث ساعات، ولكنهم واجهو مقاومة شديدة من القواسم وعليه؛ أعد الإنكليز خطة ما يُسمى «مناورة المشاغلة»، أخذت القوات العسكرية البريطانية بتحصين المواقع التي أحتلتها وفرغت السفن من جميع المدافع. 7) وقامت القوات الغازية بإحراق خمسة سفن، منها ثلاثون سفينة من نوع دوا كانت راسية في مراسلها. وصلت معلومات إلى سميث تُفيد بأن فرقة كبيرة من الوهابيين متجهة إلى رأس الخيمة؛ بعد منتصف 14 نوفمبر، توجه الأسطول البريطاني إلى لنجة. في هذه المنطقة لم تجد القوات البريطانية أية مقاومة حيث رحل جميع سكان المنطقة إلى الجبال. وفي 17 نوفمبر أضرم الإنكليز النار بالمدينة كلها، ودمرو 20 سفينة كانت راسية في الميناء منها 9 سفن ضخمة من نوع دوا. وفي الوقت نفسه توجه وينزايت مع بقية قطاعات الأسطول إلى القسم الشرقي من جزيرة قشم وذلك لمهاجمة ميناء لافا المحصن بقوة حيثُ تواجد القواسم وحلفاؤهم بنو معين. وفي يوم 26 نوفمبر الساعة الواحدة والنصف من بعد الظهر وصل الأسطول الإنكليزي إلى لافت حيثُ تحشد سكانها للدفاع عنها. بدأ إنزال القوات نحو الساعة الثانية وكان هذا بعد ظهر يوم 27 نوفمبر، كان الهدف الأول لهم هو محاصرة الحصن من جميع الجهات بشكل تدريجي ولكن الرمي على القوات البريطانية كل جهة اجبرهم على الانسحاب. وصل الأسطول البريطاني إلى برقة «بركة» ومن ثم توجه إلى مسقط، وفي 25 ديسمبر خرج أسطول من مسقط متجهًا إلى شناص، وعند وصولهم إلى شناص في الأول من نوفمبر عام 1810 طلب وينرايت الاستسلام من الحامية المدافعة عن القلعة إلا أن المدافعين عن شناص قابلو هذا الطلب بالاستهزاء. وفي صباح اليوم التالي جرى إنزال كثيف للقوات البريطانية بإنزال مدفعين كبيرين من عيار 24 باوند ومدفعين آخرين من عيار 12 باوند من الفرقاطات إلى البر حيث أخذت المدافع بقصف كثيف على القلعة. وقد وصف سميث الهجوم على الحصن عندما قال:«إنه من الصعب تصور مقاومة أكثر ضراوة من تلك التي أبداها عدونا هُنا. وتناثر الجثث المشوهة لمعظم مقاتلي الحامية على الأرض هُنا وهنالك وعلى الرغم من أن المدافعين باتوا بحالة ميؤوس منها بعد احتلال الإنكليز والعمانيين للقسم الأكبر من قلعتهم، وكانوا يطلقون علينا النار من برجين صعب علينا تدبيرهما، كما لم نستطع تجنبها. » استمرت هذه المعركة طوال الليل، وخلالها عمل الإنكليز على تحطيم مقاومة القواسم باستخدام المدافع، وبعد أن دٌمرت القلعة بأكملها تمكن الإنكليز من أسر 710 أشخاص من القواسم. جرى تسليم القلعة إلى العمانيين، وقد كانت القلعة مُدمرة لدرجة أن سعيد بن سلطان لم يجد ضرورة لوجود حامية من قواته فيها. وفي هذا الوقت وصلت فرقة من القوات الوهابية كانت بقيادة مطلق المطيري قادمة من الدرعية لنصرة القواسم في رأس الخيمة مؤلفة من 3000 مقاتل ولكن وصول هذه القوات كان متأخرًا. حيث وجد أن القوات البريطانية والعمانية على أهبة الاستعداد للتصدي لأي هجوم يشنه عليهم. فقد قرر مطلق المطيري عدم المخاطرة بشن هجوم على الأعداء وإنما التعسكر في واحة مواجهة لفرقة القوات البريطانية حيث بقي الطرفين في وضع تربص لمدة ثلاث أيام وبعدها قرر سميث سحب قواته إلى السفن ونصح سعيد بن سلطان بسحب قواته أيضًا. بقي 4000 مقاتل عماني كانو بقيادة سيد غزان متمركزن على الساحل في انتظار سحبهم أيضًا. عقد سميث معاهدة مع القائد الوهابي مطلق المطيري تعهد فيها على عدم مهاجمة السفن البريطانية في الخليج العربي وفي المقابل تعهد سميث إلى عدم التدخل في النزاعات العمانية الوهابية. توجه وبعد مغادرة شناص توجه الأسطول البريطاني إلى الخليج العربي وذلك من أجل تمشيط السواحل من جديد وتمكن الأسطول من إغراق 10 سفن قاسمية كبيرة في الرمس،


النص الأصلي

انطلقت الحملة العسكرية من بومباي 14 سبتمبر 1809، وكانت مؤلفة من فرقة البحرية الملكية لاشيفون، 5) وطرادات شركة الهند الشرقية: مورنينغتون (ذات 20 مدفعًا)، وأورورا (ذات 16 مدفعًا)، وتيرنت (ذات 16 مدفعًا)، وفستال (بالإنجليزية: Vistal)‏ (ذات 10 مدافع)، والسفينة الحربية الصغيرة فيوري (بالإنجليزية: Fury)‏، وسفينة النقل سترومبولي (بالإنجليزية: Stromboli)‏. وفيما بعد انضمت للحملة الطرادات: تايكنماوث (بالإنجليزية: Teignmouth)‏، وميركوري (بالإنجليزية: Murcury)‏، وبرنس أوف ويلز (بالإنجليزية: prince of Wales)‏. كانت هذه القطعات البحرية بقيادة الكابتن جون وينرايت. أما القوات البرية في الحملة فوضت تحت قيادة المقدم ل. بلغ عدد القوات المشاركة بالحملة 829 أوروبيًا، في بداية الحملة توفي ديفيد سيتون، ثم ما أن مضت 24 ساعة على خروج الحملة إلى عرض البحر حتى سقط قاع سفينة النقل سترومبرلي فغرقت وغرقت معها ضابطين، و14 بحارًا وقسما كبيرًا من الذخيرة التي كانت على منها. فقد أثرت هذه الأحداث بشكل كبير على سير الحملة والهجوم على رأس الخيمة. جرى اجتماع بين قائدي الحملة وسعيد بن سلطان لتنسيق آلية الهجوم على القواسم، وأثناء اللقاء وجد القائدان البريطانيان أن حاكم مسقط غير متحمس كثيرا للحملة بل حتى أنه كان مُتشائمًا في إمكانية نجاح الحملة. وقد عبر بالقول :«إن مشروع الهجوم على رأس الخيمة بمثل هذه القوة عمل يفتقر إلى الحكمة»
غادر الأسطول البريطاني مسقط في بداية نوفمبر، وفي الساعة الواحدة والنصف من 11 نوفمبر كان في ميناء رأس الخيمة. ولما تعذر على الفرقاطات والطرادات وسفن النقل الاقتراب من المدينة إلى الحد اللازم، رست الأولى على بعد أربعة أميال، بينما رست الثانية والثالثة على بعد ميلين. بدأت المعركة في فجر 12 نوفمبر حيث حاولت السفن الحربية الصغيرة الهجوم على السفينة مينيرفا، الراسية بالقرب من قلعة صغيرة على بعد ميل جنوبي الميناء، في محاولة لتحرير من القواسم. ووصف لو (بالإنجليزية: Low)‏ ما حدث في هذه العملية «أن المقاومة العنيفة التي واجهتنا من الساحل، حال دون استرجاعنا لمينيرفا، وأظهر لنا بأننا نواجه عدوًا لم نقدره حق قدره. » بعد ذلك استمرت السفن البريطانية في قصف المدينة بشدة لمدة ثلاث ساعات، ولكنهم واجهو مقاومة شديدة من القواسم وعليه؛ أعد الإنكليز خطة ما يُسمى «مناورة المشاغلة»، وعلى بعض الأبراج. وعليه؛ أخذت القوات العسكرية البريطانية بتحصين المواقع التي أحتلتها وفرغت السفن من جميع المدافع. 7) وقامت القوات الغازية بإحراق خمسة سفن، منها ثلاثون سفينة من نوع دوا كانت راسية في مراسلها. في 14 نوفمبر، وصلت معلومات إلى سميث تُفيد بأن فرقة كبيرة من الوهابيين متجهة إلى رأس الخيمة؛ وفي الصباح انسحبت القوات البريطانية. بعد منتصف 14 نوفمبر، توجه الأسطول البريطاني إلى لنجة. في هذه المنطقة لم تجد القوات البريطانية أية مقاومة حيث رحل جميع سكان المنطقة إلى الجبال. وفي 17 نوفمبر أضرم الإنكليز النار بالمدينة كلها، ودمرو 20 سفينة كانت راسية في الميناء منها 9 سفن ضخمة من نوع دوا. وخورفكان. وفي الوقت نفسه توجه وينزايت مع بقية قطاعات الأسطول إلى القسم الشرقي من جزيرة قشم وذلك لمهاجمة ميناء لافا المحصن بقوة حيثُ تواجد القواسم وحلفاؤهم بنو معين. وفي يوم 26 نوفمبر الساعة الواحدة والنصف من بعد الظهر وصل الأسطول الإنكليزي إلى لافت حيثُ تحشد سكانها للدفاع عنها. وعليه؛ بدأ إنزال القوات نحو الساعة الثانية وكان هذا بعد ظهر يوم 27 نوفمبر، كان الهدف الأول لهم هو محاصرة الحصن من جميع الجهات بشكل تدريجي ولكن الرمي على القوات البريطانية كل جهة اجبرهم على الانسحاب. فقد أعلن ملا حسين الاستسلام، 8)
في ديسمبر عام 1809، وصل الأسطول البريطاني إلى برقة «بركة» ومن ثم توجه إلى مسقط، وخور كلبا، وخورفكان. وفي 25 ديسمبر خرج أسطول من مسقط متجهًا إلى شناص، وعند وصولهم إلى شناص في الأول من نوفمبر عام 1810 طلب وينرايت الاستسلام من الحامية المدافعة عن القلعة إلا أن المدافعين عن شناص قابلو هذا الطلب بالاستهزاء. وفي صباح اليوم التالي جرى إنزال كثيف للقوات البريطانية بإنزال مدفعين كبيرين من عيار 24 باوند ومدفعين آخرين من عيار 12 باوند من الفرقاطات إلى البر حيث أخذت المدافع بقصف كثيف على القلعة. وقد وصف سميث الهجوم على الحصن عندما قال:«إنه من الصعب تصور مقاومة أكثر ضراوة من تلك التي أبداها عدونا هُنا. وتناثر الجثث المشوهة لمعظم مقاتلي الحامية على الأرض هُنا وهنالك وعلى الرغم من أن المدافعين باتوا بحالة ميؤوس منها بعد احتلال الإنكليز والعمانيين للقسم الأكبر من قلعتهم، فقد استماتوا في المقاومة، وكانوا يطلقون علينا النار من برجين صعب علينا تدبيرهما، كما لم نستطع تجنبها. » استمرت هذه المعركة طوال الليل، وخلالها عمل الإنكليز على تحطيم مقاومة القواسم باستخدام المدافع، وبعد أن دٌمرت القلعة بأكملها تمكن الإنكليز من أسر 710 أشخاص من القواسم. جرى تسليم القلعة إلى العمانيين، وقد كانت القلعة مُدمرة لدرجة أن سعيد بن سلطان لم يجد ضرورة لوجود حامية من قواته فيها. وفي هذا الوقت وصلت فرقة من القوات الوهابية كانت بقيادة مطلق المطيري قادمة من الدرعية لنصرة القواسم في رأس الخيمة مؤلفة من 3000 مقاتل ولكن وصول هذه القوات كان متأخرًا. حيث وجد أن القوات البريطانية والعمانية على أهبة الاستعداد للتصدي لأي هجوم يشنه عليهم. فقد قرر مطلق المطيري عدم المخاطرة بشن هجوم على الأعداء وإنما التعسكر في واحة مواجهة لفرقة القوات البريطانية حيث بقي الطرفين في وضع تربص لمدة ثلاث أيام وبعدها قرر سميث سحب قواته إلى السفن ونصح سعيد بن سلطان بسحب قواته أيضًا. وفي فجر الرابع من يناير، بقي 4000 مقاتل عماني كانو بقيادة سيد غزان متمركزن على الساحل في انتظار سحبهم أيضًا. وعليه، عقد سميث معاهدة مع القائد الوهابي مطلق المطيري تعهد فيها على عدم مهاجمة السفن البريطانية في الخليج العربي وفي المقابل تعهد سميث إلى عدم التدخل في النزاعات العمانية الوهابية. 9)
في 15 يناير 1810، توجه وبعد مغادرة شناص توجه الأسطول البريطاني إلى الخليج العربي وذلك من أجل تمشيط السواحل من جديد وتمكن الأسطول من إغراق 10 سفن قاسمية كبيرة في الرمس،


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

Media holds an ...

Media holds an undeniably profound influence on society, shaping perceptions, values, and behaviors....

المقدمة ‎بسم ال...

المقدمة ‎بسم الله الرحمن الرحيم ‎الحمد لله، نحمدُه ونستعينُه ونستغفرُه ، ونتوب إليه، ونعوذ بالله من ...

عملية تكوين منا...

عملية تكوين مناقصة مستخدم النظام: 1 . يتم من جانب الموظف المختص فور استلام بريد إلكتروني من السلطة ا...

Biofuel product...

Biofuel production from algae has shown promising results and has the potential to address various e...

وعملت في المجمع...

وعملت في المجمع الثقافي بأبوظبي في مركز الوثائق، ثم في مؤسسة الثقافة والفنون كرئيس لقسم الثقافة، ثم ...

Fourth: the fin...

Fourth: the financial activity • The financial activity: It is a group of the public needs that th...

الإشكالية : إن ...

الإشكالية : إن عصرنا الحالي هو عصر العولمة والانترنت والتجارة الالكترونية القادرة على ابتكار واكتشاف...

The CCB can tak...

The CCB can take the building as a second source of repayment for the loans and considered as a guar...

الأمر الذي يحقق...

الأمر الذي يحقق جذباً للمدخرات وتوجيهها نحو فرص الاستثمار وبالشكل الذي يحقق التخصيص الكفء للموارد ال...

وقد قال الشيخ م...

وقد قال الشيخ محمد الطاهر ابن عاشور في هذا المعنى : : «لا شك أن الكلام الصادر عن علام الغيوب تأصيل ...

Last winter, I ...

Last winter, I went on a camping holiday to the desert in the United Arab Emirates with a group of c...

بفضل العلم الذي...

بفضل العلم الذي مكنهم الله تعالى منه وبالأدوات الحسية والتفكر تمكنوا من اختراع الأجهزة وأن توصلوا ل...