خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
قبل أيام قليلة كنت قد بدأت اكتشاف نفسي وابتسامتي الحقيقيتين من جديد معك يا صديقي الوفي وتدكرت ابتسامة الطفولة البريئة التي تخرج من الأعماق، لا زلت أتذكر نطرتي الأولى لك وأنت أيضا رمقتني بنضرة مليئة بالبرائة والوفاء لحضتها انتابني شعور غريب يخبرني بأنك ستصبح صديقا و فردا من عائلتنا المتواضعة مرت الأيام وكبرت معنا في منزلنا و أصبح الكل يحبك و يسأل عنك ويطعمك و حتى من أصدقائي كنت قد أسرت قلوبهم بشكلك و شخصيتك الفريدة من نوعها كنت تلعب مع الجميع و أنا أراقبك من بعيد و لا أخفيك سرا يا عزيزي أن شعور الغيرة ينتابني من لعبك معهم كنت أسأل نفسي هل أصبحت أنانيا أم ماذا ؟ لن أكذب بل سأقول الحقيقة فأنا أكتب والدموع تكاد تنهمر من عيني كوادى فائض بمطر غزيرة هل هي دموع الوداع أم دموع الحزن يا حبيبي أتدكر اليوم الذي استيقضت فيه وسمعت أمي توشوش لأخي الصغير بأن شيئا ما حدت فوق صطحنا الذي هو مكان مكوتك معنا لا زلت أتدكر أن أمي وجدت قطرات دم صغيرة أمام مكانك و هناك بدأت رحلتك مع مرض غريب وجد نادر يا عزيزي فبسبب تلك الحجارة الصغيرة قد فقدتك يا صغيري الجميل حجارة صغيرة أغلقت مجرى التبول لديك فكانت تأكل من صحتك شيئا فشيئا دهبنا إلى الطبيب و عالجتك وضننت أنها نهاية القصة مع تلك الحجارة الحقيرة ولكن لم أكن أحيط علما أنك تعاني منذ ذلك اليوم لا زلت أتذكر نظراتك التي توحي بالألم ولم أحرك ساكنا لإنقاذك صغيري أو تدري فنيران الندم تحرقني يا عزيزي لم أحس بك كما ينبغي أن أحس، لقد انتابني شعور غريب وكنت بين خيارين أحلاهما مر صديقي، و عدت بك لمنزلك حيت تمكت ونضرة الحسرة تعلو محياي وأنا أفكر بالحل المستحيل دعوت الله لكي تقوم من مرضك هذا وتعود كسابق عهدك و عندما فكرت مرارا وتكرارا في حل و جدت نفسي أمام خيار الطبيب وهو العملية الجراحية المعقدة فقبلها دققت أبوابا كتيرة وبحتت كثيرا في مواقع التواصل على دواء يخلصك من تلك المعاناة ولكن جميعها كانت موصدة في وجهي يا صغيري ورغم كل هذا المجهود أحسست أنني قد قصرت في حقك وكان علي أن أبحت عن أطباء أكفاء لمعضلتك يا حبيبي ها هو ذا الندم يراودني في كل دقيقة تمر علي هل أطلب منك الصفح أم من ربي أحس بذنب تجاهك و محال علي أن أتجاوز هذا الإحساس الذي يأذي بي إلى تأنيب الضمير المتواصل، أخذتك إلى مكانك و وضعتك في سريرك وكلي حزن وهم و غم وتركتك وحيدا و ذهبت إلى المقهى وأنا أفكر في الثلاثة أيام و مر يوم واحد و استيقضت صباحا لكي أتفقدك و على أمل أن أجدك تمرح و تلعب فإذا بي أجدك مستلقيا تحرك ذيلك و جسمك منهك من المرض أحسست أنك تريد معانقتي و تريد أن تقول لا تذهب و تتركني هنا وحيدا فأنا بأمس الحاجة إليك، مسحت على رأسك و قبلتك ودعوت الله لك و ذهبت لقضاء حاجاتي ولم يكن في بالي أنها ستكون آخر مرة أرى فيها صديقي و عزيزي أغلقت الباب و ذهبت و في الليل في وقت عشائك إذا بي أذخل من الباب لتفقدك فإذا بي أراك مستلقيا في غير مكانك و خيل لي أنك لا زلت تحرك ذيلك عندما رأيتني كما تفعل دائما و اطمأن قلبي لكن عند اقترابي منك كانت الصدمة كبيرة من أن أتحملها لقد فارقت الحياة وذهبت إلى دار البقاء لم أدري ما العمل في تلك اللحظة فقد اختلطت على الأمور هل أبكي أم ماذا أفعل، خرجت و يدي على رأسي من الصدمة و أخبرت صديقي فصدم أيضا و دخل مهرولا ضنا منه أني أمازحه فإذا به ينهمر بالبكاء و إذا بي أنا أيضا نزلت دموعي لا إراديا فكيف لي أن أتحكم في نفسي بدأت البكاء بطريقة هيستيرية و كلي حسرة و خيبة و صديقي يواسيني، لا أخفيك سرا إن قلت أن فراقك عني قد دمر نفسيتي ولا زلت أفكر فيك كل دقيقة فأنت لا تفارق ذهني أراك في كل زاوية في كل درب أتخيلك معي دائما هل سأستطيع تجاوز هذه المحنة أم سأضل حبيس المعاناة و دكرياتنا يا لؤلؤتي، سيأتي من بعدك أصدقاء كتر لكن أنا لي أن أجد مثلك تق بي صغيري ستكون أول مطالبي بعد دخول الجنة من بعد رؤية الوالدين والأهل و الأصحاب، مرت أيام و لم أخطو خطوة في مكانك فكلما اقتربت تحرقني نار الشوق لرؤيتك و حتى مكان جلوسنا ليلا معك في مكانك لا زال كما هو ولم نجلس هناك مند فقدانك، مرت أيام و أيام ولا زلت لم أستوعب فقدانك بعد،
قبل أيام قليلة كنت قد بدأت اكتشاف نفسي وابتسامتي الحقيقيتين من جديد معك يا صديقي الوفي وتدكرت ابتسامة الطفولة البريئة التي تخرج من الأعماق، ومرت الأيام وكبرت و بدأت تنسحب مني تلك الإبتسامة شيئ فشيئ إلى حين أن كبرت و رحلت و لم تبقى سوى ذكراها، و جرى الزمان و دخلت إلى المنزل عن طريق عمي الذي أحضرك إلينا و أصبحت واحدا منا، لا زلت أتذكر نطرتي الأولى لك وأنت أيضا رمقتني بنضرة مليئة بالبرائة والوفاء لحضتها انتابني شعور غريب يخبرني بأنك ستصبح صديقا و فردا من عائلتنا المتواضعة مرت الأيام وكبرت معنا في منزلنا و أصبح الكل يحبك و يسأل عنك ويطعمك و حتى من أصدقائي كنت قد أسرت قلوبهم بشكلك و شخصيتك الفريدة من نوعها كنت تلعب مع الجميع و أنا أراقبك من بعيد و لا أخفيك سرا يا عزيزي أن شعور الغيرة ينتابني من لعبك معهم كنت أسأل نفسي هل أصبحت أنانيا أم ماذا ؟ لن أكذب بل سأقول الحقيقة فأنا أكتب والدموع تكاد تنهمر من عيني كوادى فائض بمطر غزيرة هل هي دموع الوداع أم دموع الحزن يا حبيبي أتدكر اليوم الذي استيقضت فيه وسمعت أمي توشوش لأخي الصغير بأن شيئا ما حدت فوق صطحنا الذي هو مكان مكوتك معنا لا زلت أتدكر أن أمي وجدت قطرات دم صغيرة أمام مكانك و هناك بدأت رحلتك مع مرض غريب وجد نادر يا عزيزي فبسبب تلك الحجارة الصغيرة قد فقدتك يا صغيري الجميل حجارة صغيرة أغلقت مجرى التبول لديك فكانت تأكل من صحتك شيئا فشيئا دهبنا إلى الطبيب و عالجتك وضننت أنها نهاية القصة مع تلك الحجارة الحقيرة ولكن لم أكن أحيط علما أنك تعاني منذ ذلك اليوم لا زلت أتذكر نظراتك التي توحي بالألم ولم أحرك ساكنا لإنقاذك صغيري أو تدري فنيران الندم تحرقني يا عزيزي لم أحس بك كما ينبغي أن أحس، مرت شهور قليلة إذا بالأمر يتكرر و أصبح يتكرر مرارا، ودهبت بك مسرعا بجسدك الذي أصبح نحيفا بين ليلة و ضحاها و أخدتك عند طبيب لا أضن أنه يملك مقومات طبيب بيطري فهو مجرد متطفل لا غير و كانت الصدمة حينما أخبرني أنني أملك خيارا واحدا لا غير ألى و هو عملية جراحية نسبة نجاحها ضئيلة جدا وإن نجحت فلن تعيش كما كنت في السابق صغيري وستحرم من شعور الأبوة الجميل، وما زادني خوفا عليك حين قال لي أنك تملك تلاتة أيام كحد أقصى ل التفكير في العملية، لقد انتابني شعور غريب وكنت بين خيارين أحلاهما مر صديقي، و عدت خائبا بك للمنزل و دماغي لا ينفك عن التفكير بطريقة للخروج من هده الضرفية الصعبة جدا وخلال التفكير بحل يرضيني ويرضي رفيقي خالجتني دكريات قد عشتها مع الصديق الوفي تدكرت تسكعاتنا و خرجاتنا التي نكون وحدنا وجها لوجه،اتدكر قسوتي عليك بعض الأحيان و ينتابني شعور الندم من جديد و أتمنى أن يعود الزمن للوراء و بدل تلك القسوة أهديك شيئا من حناني و عطفي عليك، أتذكر كيف كنت كنت تأتيني وتخفف عني حزني بتلك النضرات الحنونة كنضرة الأم لرضيعها الصغير حديت الولادة و تواسيني في أوقاتي الصعبة يا عزيزي لم ولن أنسى قلبك الحنون تجاهي ودفاعك عني في الحاجة و استعدادك للموت من أجلي يا صغيري و قلبك الذي لا يحمل الضغينة مهما قسوت عليك فسرعان ما ترجع وكأن شيئا لم يكن، كنت تأنس وحدتي في أوقات العمل و تنتر السعادة أينما حليت يا صغيري، و عدت بك لمنزلك حيت تمكت ونضرة الحسرة تعلو محياي وأنا أفكر بالحل المستحيل دعوت الله لكي تقوم من مرضك هذا وتعود كسابق عهدك و عندما فكرت مرارا وتكرارا في حل و جدت نفسي أمام خيار الطبيب وهو العملية الجراحية المعقدة فقبلها دققت أبوابا كتيرة وبحتت كثيرا في مواقع التواصل على دواء يخلصك من تلك المعاناة ولكن جميعها كانت موصدة في وجهي يا صغيري ورغم كل هذا المجهود أحسست أنني قد قصرت في حقك وكان علي أن أبحت عن أطباء أكفاء لمعضلتك يا حبيبي ها هو ذا الندم يراودني في كل دقيقة تمر علي هل أطلب منك الصفح أم من ربي أحس بذنب تجاهك و محال علي أن أتجاوز هذا الإحساس الذي يأذي بي إلى تأنيب الضمير المتواصل، أخذتك إلى مكانك و وضعتك في سريرك وكلي حزن وهم و غم وتركتك وحيدا و ذهبت إلى المقهى وأنا أفكر في الثلاثة أيام و مر يوم واحد و استيقضت صباحا لكي أتفقدك و على أمل أن أجدك تمرح و تلعب فإذا بي أجدك مستلقيا تحرك ذيلك و جسمك منهك من المرض أحسست أنك تريد معانقتي و تريد أن تقول لا تذهب و تتركني هنا وحيدا فأنا بأمس الحاجة إليك، مسحت على رأسك و قبلتك ودعوت الله لك و ذهبت لقضاء حاجاتي ولم يكن في بالي أنها ستكون آخر مرة أرى فيها صديقي و عزيزي أغلقت الباب و ذهبت و في الليل في وقت عشائك إذا بي أذخل من الباب لتفقدك فإذا بي أراك مستلقيا في غير مكانك و خيل لي أنك لا زلت تحرك ذيلك عندما رأيتني كما تفعل دائما و اطمأن قلبي لكن عند اقترابي منك كانت الصدمة كبيرة من أن أتحملها لقد فارقت الحياة وذهبت إلى دار البقاء لم أدري ما العمل في تلك اللحظة فقد اختلطت على الأمور هل أبكي أم ماذا أفعل، خرجت و يدي على رأسي من الصدمة و أخبرت صديقي فصدم أيضا و دخل مهرولا ضنا منه أني أمازحه فإذا به ينهمر بالبكاء و إذا بي أنا أيضا نزلت دموعي لا إراديا فكيف لي أن أتحكم في نفسي بدأت البكاء بطريقة هيستيرية و كلي حسرة و خيبة و صديقي يواسيني، تمنيت لو بقيت معي حياتي كلها لقد رحلت سريعا عني و تركتني أقاسي في صمت على فراقك، لا أخفيك سرا إن قلت أن فراقك عني قد دمر نفسيتي ولا زلت أفكر فيك كل دقيقة فأنت لا تفارق ذهني أراك في كل زاوية في كل درب أتخيلك معي دائما هل سأستطيع تجاوز هذه المحنة أم سأضل حبيس المعاناة و دكرياتنا يا لؤلؤتي، سيأتي من بعدك أصدقاء كتر لكن أنا لي أن أجد مثلك تق بي صغيري ستكون أول مطالبي بعد دخول الجنة من بعد رؤية الوالدين والأهل و الأصحاب، مرت أيام و لم أخطو خطوة في مكانك فكلما اقتربت تحرقني نار الشوق لرؤيتك و حتى مكان جلوسنا ليلا معك في مكانك لا زال كما هو ولم نجلس هناك مند فقدانك، مرت أيام و أيام ولا زلت لم أستوعب فقدانك بعد، ليْس جُرحاً فيُشفى ، ليس حدثاً فيُنسى إنّما هو تلفٌ يا صديقي ، تلفٌ لا يمحى. وسأقولها مجددا لن أنساك ما حييت أرجو لقائك يوما ما
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
كشف وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي أن الوثائق التي سلمتها فرنسا للبنان تعتبر "وثائق سرية، تتضمن تحد...
لا يمكن تحديد مفهوم واضح ودقيق للأزمة ولا سيم بعد اتساع حدود انطباقه بمختلف العلاقات الإنسانية في كا...
لم أستطع أن أُكمل دراستي في تبوك لأني من الرياض، ولما بدأ الفصل الثاني دخلتُ فلم أجد خانة إدخال الطل...
إنجازات قسم بحوث أمراض الذرة والمحاصيل السكرية لقد حقق قسم بحوث أمراض الذرة والمحاصيل السكرية، منذ إ...
الآليات التربوية أولا: الآليات القانونية القانون الإداري يعد القانون الإداري المغربي من الأدوات الرئ...
الموافقة على مخاطر تكنولوجيا المعلومات. بناءً على حدود تحمل المخاطر الخاصة بتكنولوجيا المعلومات الم...
تقدر مصادر سياسية إسرائيلية وجود مؤشرات على اختراق كبير قد يؤدي إلى تجديد المحادثات بين إسرائيل و"حم...
يتطلب تحليل عوامل الخطر التي تؤثر على صحة الأطفال في مختلف مراحل نموهم فهمًا لكيفية تفاعل النمو البد...
قال الخبير النفطي والاقتصادي الدكتور علي المسبحي ان الحديث عن التعافي الاقتصادي وعمليات الإصلاح لا ي...
The only comment is that the time of the doctor's availability is up to 430, 5 o'clock only However...
The only comment is that the time of the doctor's availability is up to 430, 5 o'clock only However...
They are serving a very dry steamed chicken breast and not tasty and the fish the should provide th...