خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
تعريف البروباغاندا : كثيراً ما تعتمد الـ بروباغندا على إعطاء معلومات ناقصة وبذلك يتم تقديم معلومات كاذبة عن طريق الامتناع عن تقديم المعلومات كاملة وبذلك تقوم بالتأثير على الأشخاص المستهدفين عاطفياً بهدف تحقيق هدف محدد، فهي سياسياً تعني الترويج واقتصادياً تعني الدعاية ودينياً تعني التبشير اشكال البروباغندا: تتشارك الدعاوة التقنية ذاتها مع الإعلان و العلاقات العامه فالإعلان والعلاقات العامة يمكن أن تصنف على أنها دعاوة لمنتج أو علامه تجاريه وأفراد وكذلك منظمات والتي اصطلح على تسمية هذا النوع من الدعاوة ( دعاية ) الدعاية المعاصرة تستغل التقنيات الحديثة للتأثير في الرأي العام وتوجيه أفكار وقرارات الناس السياسية والاجتماعية وحتى الدينية وذلك باستخدام تقنيات وأساليب سيكولوجية عديدة من أهمها القولبة والتنميط وتسمية الأشياء بغير مسمياتها وأيضاً إطلاق الشعارات والاعتماد على الأرقام والإحصائيات ونتائج الاستفتاء والاستفادة من الشخصيات اللامعة والتظاهر بمنح فرص الحوار والتعبير عن الرأي لجميع الاتجاهات فأصل المصطلح الإنجليزية "Propaganda" أتى من الكلمة اللاتينية "كونغريقاتيو دي بروباجاندا فيدي" والتي تعني (مجمع نشر الإيمان)، وهو مجمع قام بتأسيسه البابا غريغوري الخامس عشر في عام 1622. يقوم هذا المجمع على نشر الكاثوليكية في الأقاليم. المرحلة الاولى: يعيد المفكر الاعلامي الألماني كلاوس ميرتن أصل الدعاية إلى أرسطو في كتابه (الخطابة)، فالهيمنة والاحتلال والانقلابات السياسية جميعها تبحث عن الشرعية وعن التمويل ولا يمكن ذلك بدون الدعاية، المرحلة الثالثة: استعملت كلمة الدعاية خلال حرب الثلاثين عاماً التي شهدتها أوروبا ما بين الأعوام 1618 – 1648، عندما قرر الرئيس الأميركي جورج بوش الابن غزو العراق عام 2003، وأنه يدعم الإرهاب، عوامل نفسية واجتماعية: الخوف من المجهول: يُمكن استغلال مشاعر الخوف والقلق لنشر دعاية تخلق شعوراً بالتهديد من مصدر خارجي، التأثير الاجتماعي: تُؤثر سلوكيات وأفكار أفراد المجموعة على سلوكيات وأفكار أفرادها الآخرين، عوامل تقنية: التزييف العميق: تُستخدم تقنيات التزييف العميق لإنشاء مقاطع فيديو وصور مُزيفة تُظهر أشخاصاً يقولون أو يفعلون أشياء لم يفعلوها، الصراعات السياسية: تُستخدم الدعاية كأداة لنشر أفكار مُتطرفة وتشويه سمعة الخصوم السياسيين. التثقيف الإعلامي: يجب تعليم الناس كيفية تقييم المعلومات بشكل نقدي وكيفية ولكنها تُمثل بعض العوامل الرئيسية التي تُساهم في انتشارها. توجيه الرأي العام: عندما تنشر وسائل الإعلام معلومات محددة بشكل متكرر، وبالتالي تحديد ما يتم تغطيته وما لا يتم تغطيته في الأخبار. بالإضافة إلى المتعاطفين وداعمي الطرفين عبر منصات التواصل الاجتماعي، وتوازياً مع المعارك والغارات، البروباغندا إيجابيات: 3. دعم الأهداف السياسية: تستخدم البروباغاندا في بعض الأحيان لدعم أهداف سياسية معينة، سلبيات:
تعريف البروباغاندا :
تعني الدعاية أو الترويج أو التبشير أي نشر المعلومات بطريقة مُوجهة من وجهة نظر واحدة، بهدف التأثير على آراء أو سلوك أكبر عدد من الأشخاص، وهي مضادة للموضوعية في تقديم المعلومات و البروباغاندا في معنى مبسط هي عرض المعلومات بهدف التأثير على المتلقي المستهدف
كثيراً ما تعتمد الـ بروباغندا على إعطاء معلومات ناقصة وبذلك يتم تقديم معلومات كاذبة عن طريق الامتناع عن تقديم المعلومات كاملة وبذلك تقوم بالتأثير على الأشخاص المستهدفين عاطفياً بهدف تحقيق هدف محدد، فهي سياسياً تعني الترويج واقتصادياً تعني الدعاية ودينياً تعني التبشير
أتى أصل كلمة بروباغاندا من اللاتينية والتي تعني (مجمع نشر الإيمان) وهو مجمع قام بتأسيسه البابا غريغوري الخامس عشر في عام 1622 م وكان هذا يقوم المجمع بنشر الكاثوليكية في الأقاليم.
اشكال البروباغندا:
تتشارك الدعاوة التقنية ذاتها مع الإعلان و العلاقات العامه فالإعلان والعلاقات العامة يمكن أن تصنف على أنها دعاوة لمنتج أو علامه تجاريه وأفراد وكذلك منظمات والتي اصطلح على تسمية هذا النوع من الدعاوة ( دعاية ) الدعاية المعاصرة تستغل التقنيات الحديثة للتأثير في الرأي العام وتوجيه أفكار وقرارات الناس السياسية والاجتماعية وحتى الدينية وذلك باستخدام تقنيات وأساليب سيكولوجية عديدة من أهمها القولبة والتنميط وتسمية الأشياء بغير مسمياتها وأيضاً إطلاق الشعارات والاعتماد على الأرقام والإحصائيات ونتائج الاستفتاء والاستفادة من الشخصيات اللامعة والتظاهر بمنح فرص الحوار والتعبير عن الرأي لجميع الاتجاهات
تاريخ البروباغاندا:
في حديثنا عن تاريخ البروباغاندا يجب أن نتطرق لكيفية نشوء هذا المعنى, فأصل المصطلح الإنجليزية "Propaganda" أتى من الكلمة اللاتينية "كونغريقاتيو دي بروباجاندا فيدي" والتي تعني (مجمع نشر الإيمان)، وهو مجمع قام بتأسيسه البابا غريغوري الخامس عشر في عام 1622. يقوم هذا المجمع على نشر الكاثوليكية في الأقاليم.
و تعني بروبغندا باللاتينية نشر المعلومات دون أن يحمل المعنى الأصلي أي دلالات مضللة. المعنى الحالي للكلمة نشأ في الحرب العالمية الأولى عندما أصبحت مصطلح مرتبط بالسياسة.
المرحلة الاولى: يعيد المفكر الاعلامي الألماني كلاوس ميرتن أصل الدعاية إلى أرسطو في كتابه (الخطابة)، ويرى الباحث بُرهان شاوي أن الكثير من قصص العهد القديم وتعاليمة يمكن تفسيرها كنصوص دعائية، فهي تحتوي على كل ما يمكن أن تحمله الدعاية من مضامين ووسائل واهداف، فهي تقدم التبريرات وتمنح الشرعية لأية أفعال عدوانية ضد المخالفين في الرأي والعقيدة والجنس والقومية، وذلك باسم (الإرادة الإلهية) و(شعب الله المختار).
المرحلة الثانية: المرحلة الاغريقية كانت الدعاية تنحصر في السياسة الداخلية بإقناع الخصوم السياسيين والمفكرين، بينما كانت في السياسة الخارجية تعني خلق (صورة للعدو) من اجل توحيد الصف الشعبي من خلالها والاستفادة في تأجيل الكثير من المطالب الملحة للشعب، ومن أجل منح الشرعية للحروب ولتحقيق الاطماع التوسعية واقامة الإمبراطوريات، فالهيمنة والاحتلال والانقلابات السياسية جميعها تبحث عن الشرعية وعن التمويل ولا يمكن ذلك بدون الدعاية، كما يؤكد برهان شاوي.
المرحلة الثالثة: استعملت كلمة الدعاية خلال حرب الثلاثين عاماً التي شهدتها أوروبا ما بين الأعوام 1618 – 1648، فخوفاً من انتشار أفكار مارتن لوثر تشكلت لجنة كنسية للدعاية، وعندما قامت الثورة الفرنسية امتلكت الصحافة سلطة جبارة في التأثير على الجماهير، ما دفع السياسيين لاستخدامها كوسيلة أساس في الصراع السياسي, وفي الحرب العالمية الأولى، أسس الرئيس الاميركي ويلسون لجنة دعائية ساهم في عضويتها كبار المفكرين والمنظرين الأكاديميين أمثال جون ديوي، فالتر لبمان، أدورد بيرنايس، كما تأسست في بريطانيا وزارة للدعاية التي أخذت على عاتقها مهمة تحريض الشعب الأميركي ضد الألمان.
وفيما كان دور جوزف غوبلز مؤثرًا في استخدام تقنيات الدعاية لاستيلاء أدولف هتلر على السلطة. وكانت الحرب العالمية الثانية مسرحًا للدعاية المستمرة، استخدم فيها النازيون البروباغندا كسلاح حرب ووضع فيها جوزف غوبلز الأسس الحديثة للدعاية السياسية عبر استخدام التكنولوجيا ووسائل الإعلام. التي استخدمت أيضا وبشكل كبير من قبل الحلفاء.
كذلك كان بينيتو موسوليني من رواد البروباغندا السياسية الذي فهم أهميتها منذ عشرينيات القرن الماضي، من خلال مساهماته الخاصة في صحيفة" Il Popolo d’Italia" ؛ و بعد أنشأ Minculpop أي وزارة الثقافة الشعبية، التي كانت بمثابة أداة دعائية منذ عام 1925.
كما اشتهر النظام الشيوعي السوفيتي بإتقان أدوات البروباغندا وكان رائدا في استخدام التكنولوجيا لنشر الإيديولوجية الشيوعية وتوطيد حكمه.
المرحلة الرابعة: في التاريخ القريب في القرن الحادي والعشرين من أشهر عمليات الدعاية السياسية، عندما قرر الرئيس الأميركي جورج بوش الابن غزو العراق عام 2003، قدم خطاباً للشعب الأميركي لإعلان ما سماها "الحرب على العراق" وقد اعتمد جورج بوش الابن في دعايته السياسية على تقديم العراق كدولة تشكل تهديداً للأمن الدولي، وأنه يمتلك أسلحة دمار شامل، وأنه يدعم الإرهاب، وأنه ينتهك حقوق الإنسان.
وصولا إلى حاضرنا اليوم مع تطور تكنولوجيا المعلومات وانتشار المنصات الاجتماعية، وتطور تقنيات الذكاء الاصطناعي رأينا كيف استخدمت هذه الأدوات لنشر المعلومات المضللة لضرب الديمقراطيات وزرع الشقاق في المجتمعات. وكيف استخدمت في حرب روسيا على أوكرانيا.
وسيتم التفصيل لاحقا في كيفية دخول البروبغاندا في الاطار الساسي خصيصا في مسألة فلسطين واسرائيل....
أسباب الانجراف السريع للبروبغاندا:
عوامل نفسية واجتماعية:
الحاجة إلى الانتماء: يسعى البشر بطبيعة الحال إلى الشعور بالانتماء لمجموعات، ويُمكن استغلال هذا الشعور لنشر أفكار مضللة تُعزز مشاعر الوحدة أو العداء تجاه مجموعات أخرى.
التحيز المعرفي: يُميل البشر إلى تصديق المعلومات التي تتوافق مع معتقداتهم السابقة، بينما يتجاهلون أو يُقللون من شأن المعلومات المُتناقضة.
الخوف من المجهول: يُمكن استغلال مشاعر الخوف والقلق لنشر دعاية تخلق شعوراً بالتهديد من مصدر خارجي، مما يُحفز على تبني سلوكيات مُتطرفة.
التأثير الاجتماعي: تُؤثر سلوكيات وأفكار أفراد المجموعة على سلوكيات وأفكار أفرادها الآخرين، مما يُمكن استغلاله لنشر أفكار مضللة.
سهولة الوصول إلى المعلومات: أدى انتشار الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي إلى سهولة نشر المعلومات المُضللة بسرعة وفعالية.
عوامل تقنية:
الخوارزميات: تُستخدم خوارزميات التوصية على منصات التواصل الاجتماعي لعرض المحتوى المُتوافق مع اهتمامات المستخدم، مما يُمكن استغلاله لنشر دعاية مُوجهة.
التزييف العميق: تُستخدم تقنيات التزييف العميق لإنشاء مقاطع فيديو وصور مُزيفة تُظهر أشخاصاً يقولون أو يفعلون أشياء لم يفعلوها، مما يُمكن استغلاله لنشر معلومات مضللة.
الترويج المدفوع: تُستخدم الإعلانات المُمولة على منصات التواصل الاجتماعي لنشر معلومات مضللة وتضليل المستخدمين.
عوامل سياسية:
الصراعات السياسية: تُستخدم الدعاية كأداة لنشر أفكار مُتطرفة وتشويه سمعة الخصوم السياسيين.
التلاعب بالرأي العام: تُستخدم الدعاية للتأثير على نتائج الانتخابات أو تمرير قوانين مُحددة.
القمع الإعلامي: تُستخدم الرقابة لمنع نشر المعلومات المُضادة للدعاية الرسمية.
مواجهة الانجراف السريع للبروبغاندا:
التثقيف الإعلامي: يجب تعليم الناس كيفية تقييم المعلومات بشكل نقدي وكيفية
التعرف على المعلومات المُضللة.
دعم الصحافة المستقلة: تُساعد الصحافة المستقلة على نشر معلومات موثوقة ومُحايدة.
تنظيم منصات التواصل الاجتماعي: يجب وضع قواعد تُحد من نشر المعلومات المُضللة على منصات التواصل الاجتماعي.
التشريعات والقوانين: يجب سن قوانين تُجرم نشر المعلومات المُضللة.
ملاحظة: من المهم التأكيد على أن هذه ليست قائمة شاملة لجميع أسباب الانجراف السريع للبروبغاندا،
ولكنها تُمثل بعض العوامل الرئيسية التي تُساهم في انتشارها.
تأثير البروباغندا في الإعلام يمكن أن يكون كبيرًا ومتنوعًا, وهناك عدة طرق يمكن من خلالها أن تؤثر البروباغندا في الإعلام، منها:
توجيه الرأي العام: عندما تنشر وسائل الإعلام معلومات محددة بشكل متكرر، يمكن أن تؤثر على آراء الناس واعتقاداتهم.
تحديد أجندة الأخبار: يمكن للبروباغندا أن تؤثر في تحديد القضايا التي تحظى بالاهتمام العام، وبالتالي تحديد ما يتم تغطيته وما لا يتم تغطيته في الأخبار.
تشكيل الرأي العام حول الأحداث السياسية: يمكن للبروباغندا أن تؤثر في كيفية تفسير الناس للأحداث السياسية والاجتماعية، وذلك من خلال توجيه التحليلات والتعليقات الإعلامية.
تكرار الرسائل الإعلامية: عندما يتم تكرار رسالة معينة بشكل مستمر، فإن ذلك يمكن أن يؤدي إلى تغيير في اعتقادات الناس وسلوكهم.
إخفاء المعلومات أو تشويهها: من خلال عدم نشر معلومات كاملة أو تشويه المعلومات المنافية للرسالة المراد ترويجها، يمكن للبروباغندا أن تؤثر في فهم الناس للحقائق.
هذه بعض الطرق الشائعة التي يمكن من خلالها للبروباغندا أن تؤثر في الإعلام وفي تشكيل آراء الناس.
وتعتمد البروباغندا كما يشرح "على منشورات نصية وصور وفيديوهات وخطابات وهاشتاغ وإعلانات مدفوعة، وهي تؤثر في الرأي العام من خلال مجموعة من الأساليب أهمها اثارة العاطفة، أما شرط نجاحها الأساسي فهو تفاعل الجمهور معها وهذا يفترض محتوى جذاب له صلة بعدد كبير من المستهدفين أو مثيرا للدهشة"
برز في حرب إسرائيل وحماس الأخيرة سلاح تتخطى فعاليته حدود ميدان القتال الفعلي، لجأ إليه طرفا النزاع عبر وسائل تقليدية، بالإضافة إلى المتعاطفين وداعمي الطرفين عبر منصات التواصل الاجتماعي، للتأثير على الرأي العام وتشويه صورة الطرف الآخر، ألا وهو" البروباغندا".
وتوازياً مع المعارك والغارات، أغرق "طوفان" الصور والفيديوهات المثيرة للتعاطف والتضامن والغضب، المنصات الإلكترونية، بعضها يتضمن معلومات صحيحة وبعضها الآخر مبالغ بها أو مضللة أو مزيفة.
البروباغندا
البروباغاندا إيجابياتها و سلبياتها :
إيجابيات:
توجيه الرأي العام: يمكن استخدام البروباغاندا لنشر الوعي حول قضايا مهمة وتوجيه الرأي العام نحو القضايا التي يرغب الجهاة الداعمة في تسليط الضوء عليها.
تعزيز الانتماء الوطني: يمكن للبروباغاندا أن تعزز الانتماء الوطني والشعور بالفخر الوطني من خلال تعزيز الصورة الإيجابية للدولة والثقافة.
دعم الأهداف السياسية: تستخدم البروباغاندا في بعض الأحيان لدعم أهداف سياسية معينة، مما يمكن أن يساعد في تعزيز القوة والنفوذ على المستوى الدولي.
نشر الثقافة والفن: يمكن للبروباغاندا أحيانًا أن تسهم في نشر الثقافة والفن وتعزيز التبادل الثقافي بين الدول.
توحيد الشعوب: في بعض الحالات، يمكن للبروباغاندا أن تسهم في توحيد الشعوب وتعزيز الروح الوطنية والتضامن الاجتماعي.
توجيه الاهتمام لقضايا إنسانية: يمكن استخدام البروباغاندا لجذب الاهتمام لقضايا إنسانية مهمة مثل حقوق الإنسان والبيئة.
دعم الجهود الإنسانية: يمكن للبروباغاندا أن تسهم في دعم الجهود الإنسانية والإغاثية وجمع التبرعات للمساعدة في حالات الطوارئ والكوارث الطبيعية.
سلبيات:
تشويه الحقائق: قد تقوم البروباغاندا بتشويه الحقائق وتقديم معلومات غير دقيقة أو مضللة لتحقيق أهداف معينة.
قمع الرأي الآخر: يمكن استخدام البروباغاندا لقمع الرأي الآخر وقمع الحريات الأساسية مثل حرية التعبير.
زيادة التوتر الدولي: في بعض الحالات، قد يؤدي استخدام البروباغاندا إلى زيادة التوتر بين الدول وتفاقم الصراعات الدولية بسبب تضارب في الرؤى والتفاهمات.
فقدان الثقة العامة: عندما يتم فضح استخدام البروباغاندا وتكشف تضليلها، يمكن أن يؤدي ذلك إلى فقدان الثقة العامة في الجهات التي تنشرها.
تعزيز التحيز والكراهية: قد تستخدم البروباغاندا لتعزيز التحيزات الثقافية والعنصرية وزيادة الكراهية نحو مجموعات معينة.
تأثيرها على العقلية الجماعية: يمكن للبروباغاندا أن تؤثر على العقلية الجماعية وتشجع على الانقسامات والصراعات داخل المجتمعات.
تأثيرها على السياسات الدولية: قد تؤثر البروباغاندا على صنع القرار الدولي وتوجيه السياسات الخارجية للدول.
استغلالها لأغراض شخصية: يمكن استغلال البروباغاندا لأغراض شخصية أو لصالح فئة أو جماعة دون النظر إلى مصلحة الجماعة بأسرها.
على الرغم من أن للبروباغاندا جوانب إيجابية، إلا أنه يجب مراعاة الاستخدام السليم لها وضمان أن تكون شفافة ومبنية على الحقائق وتعزز الفهم والتعايش السلمي بين الثقافات والشعوب.
أسباب عدة تقف خلف نشر الأخبار الكاذبة والمضللة، منها كما يقول قصقص، "الترويج لأجندات سياسية أو اجتماعية، أو تحقيق مكاسب مالية، أو لإثارة البلبلة والفوضى".
وصلنا إلى مرحلة "اختلط فيها الحابل بالنابل"، بحسب خميس "حيث تنتشر المعلومات الخاطئة والمضللة في شتى المجالات، لذلك يجب على الجمهور تحرّي الدقة والحقيقة، وإن كان من الصعوبة بمكان في كثير من الأحيان أن يستطيع المواطن العادي التفرقة بين الحقائق والأكاذيب، خاصة إذا كان هناك مزجاً بينهما، وهنا تظهر الحاجة إلى الوعي التثقيفي والإعلامي".
كما صعّبت تطبيقات الذكاء الاصطناعي من تحري الحقيقة، بحسب ما يشير أبي نجم "حيث أصبح بإمكان العاملين في مجال البروباغندا إنتاج محتوى تضليلي احترافي، مكتوب ومسموع ومرئي، ما ساهم في انتشاره بشكل أسهل نتيجة تفاعل الجمهور معه بشكل أكبر واعادة نشره من دون التأكد من المصدر"، لافتاً إلى أن عدداً كبيراً من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي لا يعلمون كيفية التحقق من المعلومات التي يتلقونها.
ويشدد "لا بد من وعي مستهلكي وسائل التواصل الاجتماعي على ضرورة عدم الثقة بأي محتوى قبل التثبّت من صحته، وقد بدأت صفحات عدة على مختلف المنصات القيام بهذه المهمة، والمطلوب فقط من المستخدمين متابعتها وإعادة نشر معلوماتها الصحيحة".
ويمكن تحديد المعلومات المضللة من خلال عدة وسائل عددتها منصة "تيدو"، وهي "تحليل بنية صياغة المعلومات، فالمعلومات المضللة غالبا ما تستخدم عبارات "نموذجية لتعزيز قوة الرسالة التي تنشرها"، مثل عبارة "لا يريدونك أن تعرف الحقيقة".
وكذلك "البحث عن المعلومات في مصدرها الأساسي، وزيارة ملف التعريف للشخص الذي يشارك المعلومات ويتحدث عنها عبر شبكات التواصل الاجتماعي، فعادة ما يتم نشر الأخبار الزائفة عبر حسابات وهمية أو تم إنشائها حديثاً، واستخدام أدوات إضافية للتحقق، حيث أوجدت عدة مؤسسات أدوات للتأكد من الأخبار ومدى صحتها، والتي تعتمد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي)
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
يعتبر فول الصويا من المحاصيل الغذائية والصناعية الهامة على المستوى العالمي نظراً لاحتواء بذوره على ن...
Traffic Padding: inserting some bogus data into the traffic to thwart the adversary’s attempt to use...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ذهب إلى دورة القرآن وتعلمت القرآن ثم عدت إلى منزلي ومكتبي قلي...
يجمع نظام التكاليف بجوار المحاسبة على الفعليات،التوفيق في ظروف حدوثها وأسبابها ومدى الكفاءة في التنف...
نطاق البحث يركز هذا البحث على تحليل الأطر القانونية والمؤسساتية لعدالة الأحداث، مع دراسة النماذج الد...
نفيد بموجب هذا الملخص أنه بتاريخ 30/03/1433هـ، انتقل إلى رحمة الله تعالى المواطن/ صالح أحمد الفقيه، ...
العدل والمساواة بين الطفل واخواته : الشرح اكدت السنه النبويه المطهرة علي ضروره العدل والمساواة بين...
آملين تحقيق تطلعاتهم التي يمكن تلخيصها بما يلي: -جإعادة مجدهم الغابر، وإحياء سلطانهم الفارسي المندثر...
Network architects and administrators must be able to show what their networks will look like. They ...
السيد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يجيب عن أسئلة شفوية بمجلس النواب. قدم السيد مح...
حقق المعمل المركزي للمناخ الزراعي إنجازات بارزة ومتنوعة. لقد طوّر المعمل نظامًا متكاملًا للتنبؤ بالظ...
رهف طفلة عمرها ١٢ سنة من حمص اصيبت بطلق بالرأس وطلقة في الفك وهي تلعب جانب باب البيت ، الاب عامل بسي...