خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
تدور أحداث القصة في موسكو، حيث يُختطف شوتا إيزاوا، ابن كينجي إيزاوا، من قبل امرأة غامضة تُدعى أندريا، ذات عيون ذهبية، في مستودع مهجور. تُقيّد أندريا شوتا في غرفة خرسانية مظلمة وتُريه ملفاً يكشف عن تورط والده في تهريب مجوهرات. تُقدم لأندريا خيارين لشوتا: المغادرة دون إجابات أو البقاء واكتشاف أسرار قد تُغيّر حياته. يُهاجم شخص مجهول المكان، يُحرر شوتا، ويُفِرّان معاً، لكن أندريا تُلاحقهما. يُجبر شوتا على الانفصال عن مُنقذه، وتُواجه أندريا مرة أخرى على جسر متجمد. يتصارعان، لكن أندريا تختفي باستخدام قنبلة دخانية، تاركةً وراءها قلادة ذات خاتم مرصّع بالزمرد. تُشير الأحداث إلى أن أندريا مرتبطة بوالد شوتا، وأنها تسعى للانتقام. في مشهد ختامي، تُخطط أندريا مع مساعديها، ديمتري وشيراكومو، للخطوات التالية، مُؤكدةً أن شوتا سيُكتشف الحقيقة قريباً. تُشير الكاتبة إلى أنها كتبت هذا الفصل المفاجئ بسبب عدم قدرتها على النوم من شدة سعادتها.
فضلاً لا تنسوا التصور و التعليق بين الفقرات
قراءة ممتعة
موسكو في أحد المستودعات المهجورة
الساعة: 3:15 صباحاً
صوت صفير الرياح القاسية كان يتردد بين جدران المبنى المهترئة بينما الثلج استمر بالانهمار بلا رحمة يغطي الأرضية المتشققة بطبقة بيضاء باردة
داخل المستودع الأضواء الخافتة للأعمدة المعدنية بالكاد كانت تنير المكان بينما وقف شوتا يده تقبض بقوة على معطفه الثقيل عيونه الرمادية الباردة تجول في الأرجاء بتوجس
لم يكن يفهم كيف انتهى به المطاف هنا. كان قد غادر المطار قبل ساعات وكل شيء بدا طبيعياً حتى لاحظ تلك السيارة السوداء التي تبعته بلا توقف
استدرجوه بدهاء جعله يعتقد أنه يلاحق خيطاً مهماً في قضية والده لكنه الآن أدرك أن الخيوط كانت ملفوفة حول عنقه منذ البداية في النهاية هذه روسيا مكان كان يعدم الجميع فيه بصمت
صوت حذاء مرتفع على أرضية معدنية أعاد انتباهه التفت بسرعة عينيه الضيقتين تراقبان الظلال التي بدأت تتحرك نحوه
خرجت امرأة من العتمة قوامها ممشوق وجهها مخفي خلف قناع أسود بسيط يغطي الجزء السفلي منه لكن عينيها الذهبيتين المتوهجتين كانتا كافيتين لجذب انتباهه
" شوتا إيزاوا "
نطقت باسمه بلكنة روسية متثاقلة لكن خلفها ثقل لم يستطع تجاهله
" ومن أنتِ ؟ "
صوت شوتا كان جافاً بلغة انجليزية لكن أصابعه استعدت في جيب معطفه حيث يحتفظ بسلاحه
رفعت أندريا رأسها قليلاً ابتسامة خفيفة بالكاد ظهرت خلف القناع
" لست هنا لإيذائك حتى الآن "
قبل أن يتمكن شوتا من الرد دوى صوت معدني خلفه استدار لكنه كان متأخراً شيء ثقيل اصطدم برأسه من الخلف وأظلمت رؤيته تدريجياً وهو يترنح قبل أن يسقط فاقداً للوعي
مكان غير معروف في غرفة خرسانية مظلمة
الساعة: 4:05 صباحاً
استعاد شوتا وعيه ببطء رأسه كان ينبض بالألم ويداه مقيدتان خلف ظهره بسلاسل معدنية باردة الضوء الخافت المنبعث من مصباح معلق بالكاد كان يكشف تفاصيل الغرفة الجدران رمادية مشققة وطاولة معدنية أمامه
" أوه أرى أنك استيقظت أخيراً "
تحدثت أندريا بصوت هادئ لكنه محمّل بالسخرية
رفع شوتا رأسه بصعوبة ليرى المرأة ذات العيون الذهبية تقف أمامه هذه المرة بلا قناع وجهها بدا مألوفاً بشكل غريب لكنه لم يستطع تحديد السبب
" لا تقلقي لم أكن أنوي الاستمتاع بالقيلولة "
رغم الموقف لم يستطع شوتا من كبح لسانه اللاذع
ابتسمت أندريا لكنها لم تكن ابتسامة دافئة بل مليئة بالخبث
" أعجبتني روحك القتالية لكن دعني أوضح شيئاً شوتا هنا أنا من يضع القواعد "
تحدثت أندريا بنبرة حادة و عيناها تقدح بالأذى
" جميل لأنني لا ألتزم بالقواعد عادة "
رد شوتا وهو يجذب السلاسل بقوة لكن بلا جدوى
تقدمت أندريا ببطء وضعت ملفاً ثقيلاً على الطاولة أمامه
" والدك كينجي إيزاوا رجل معقد أليس كذلك ؟ "
تجمدت ملامح شوتا للحظة قبل أن يخفي دهشته
"ما علاقتك به ؟ "
سأل شوتا
أندريا لم تجب مباشرة بل فتحت الملف وكشفت صوراً ومخططات تتعلق بشحنات اللؤلؤ والماس ترتبط جميعها باسم كينجي
" تبدو هذه كصفقات تجارية بريئة لكنها تخفي أوساخاً كثيرة "
تحدثت أندريا بسخرية
بقي شوتا صامتاً عيناه تحاولان قراءة تفاصيل الصور بسرعة
" أنت لا تعرف نصف الحقيقة شوتا "
أضافت أندريا وهي تراقبه عن كثب
" لكنني سأمنحك خياراً يمكنك أن تغادر هذا المكان سالماً لكن دون أجوبة أو تبقى وتكتشف أسراراً قد تغير حياتك للأبد "
تحدثت أندريا بينما عيناها لم تفارق ذلك الذي يقع تحت بصرها مباشرة
" من أنتِ يا امرأة ؟ "
سأل شوتا بصوت خافت هذه المرة خالٍ من السخرية
ابتسمت أندريا لكنها لم تجب بدلاً من ذلك استدارت وبدأت في الابتعاد نحو الباب المعدني
"سنعيد هذا النقاش لاحقاً عندما تكون مستعداً لسماع الحقيقة "
تركت شوتا في الغرفة يحدق في الباب المغلق أمامه والشكوك تتزاحم في رأسه كان واضحاً أن هذه المرأة ليست مجرد طرف ثالث في صراع قديم بل لاعب رئيسي في لعبة أكبر بكثير مما كان يتخيله
لكن الشيء الوحيد الذي أصبح شوتا متأكداً منه هو أن موسكو لن تكون رحلة عمل عادية بل بداية سقوط أقنعة كثيرة
مكان غير معروف في الغرفة الخرسانية
الساعة: 5:10 صباحاً
ظلت عقارب الساعة المعلقة على الجدار تدق ببطء والصمت يملأ الغرفة إلا من صوت تنفس شوتا المتعب حاول مجدداً فك الحبال التي تثبت يديه خلف ظهره لكن لا جدوى
" تباً "
همس شوتا لنفسه وعيناه لا تزالان تحدقان في الملف المفتوح أمامه بعض الوثائق بدت غامضة كونها باللغة الروسية لكن بعضها كشف تفاصيل خطيرة عن تورط والده كينجي في شبكة تهريب مجوهرات تحديداً الماس واللؤلؤ
استنتج شوتا كل تلك البيانات بفعل ارفاق الكثير من الصور داخل الملف المفتوح أمامه
طقطقة خفيفة صدرت من الباب المعدني قبل أن يُفتح قليلاً وتدخل أندريا مجدداً هذه المرة تحمل كوباً من القهوة المفلترة بين يديها
" تفضل موسكو قاسية في هذا الوقت من العام " قالت أندريا بنبرة ساخرة وهي تضع الكوب على الطاولة بعيداً عن متناول يده مع انها تعلم جيداً لن يحصل عليه بفعل تقييد يديه
" أنتِ فعلاً تستمتعين بهذا صحيح ؟ "
سخر شوتا وهو يحاول إخفاء توتره
" أكثر مما تتخيل "
جلست على الكرسي المقابل له تدقق في ملامحه
" لكن لدي هدف هنا شوتا، وهذا ليس انتقاماً شخصياً ليس بعد "
تحدثت أندريا بحدة
"جميل لأنني عادة أحب معرفة السبب قبل أن أتورط في مؤامرات عائلية "
رد شوتا ببرود رغم أن ذهنه كان يشتعل بالأسئلة
"هل لديك أي فكرة عن هذه الشحنة ؟ "
أندريا التقطت ورقة من الملف ورفعتها أمامه و تحدثت بنبرة واضحة
رمق شوتا الورقة بنظرة خاطفة
" شحنة لؤلؤ موجهة لشركة ميكيموتو ؟ "
تحدث شوتا
" صحيح لكن خلف هذه الشحنة هناك جريمة أكبر مما تتخيل والجميل في الأمر أن والدك جزء منها "
ابتسامة خفيفة ارتسمت على شفتي أندريا بينما تجيبه
لمعت عيني شوتا لكن لم يكن يعرف إن كان ذلك بسبب الغضب أم الشك
" وما الذي يجعلك تهتمين لهذا ؟ "
سأل بينما كان يرفع حاجبه
تقدمت أندريا قليلاً عينيها الذهبيتين تلمعان تحت الضوء الخافت
" لأن هذه الجريمة دمرت حياتي "
تحدثت أندريا بنبرة ساخطة
عمّ صمت ثقيل للحظة قبل أن يقطعه صوت ارتطام خفيف من الخارج جعل أندريا تستدير بحذر بدا أن أحدهم اقتحم المكان
شوتا لاحظ الغضب في عينيها فابتسم بسخرية
" يبدو أن حفلتك الصغيرة انتهت قبل أوانها "
تحدث شوتا باستفزاز
رفعت أندريا سلاحاً صغيراً من حزامها وصوّبته نحوه للحظة
" لا تختبر صبري شوتا إيزاوا "
صرخت أندريا بغضب
لكن قبل أن تضغط أندريا الزناد دوى انفجار صغير في الجدار الجانبي واندفع دخان كثيف إلى الغرفة بدأت أندريا بالسعال وهي تحاول الحفاظ على رؤيتها وسط الفوضى لكن شوتا استغل اللحظة دافعاً جسده بكل قوته نحو الطاولة مما أسقط الأوراق وأربكها لثوانٍ
من وسط الدخان ظهر ظل لشخص مقنع ألقى سكيناً صغيراً قطع الحبال التي قيدت شوتا التفت إليه الأخير بدهشة لكنه لم يتمكن من رؤية ملامحه بسبب القناع الأسود
" انهض ! لدينا دقيقة فقط ! "
قال الغريب بسرعة
نهض شوتا رغم الألم في رأسه لكن قبل أن يخطو خطوة بدأ يختفي الدخان تدريجياً ولكن لم الرؤية عن أندريا بعد كانت تقف قرب الباب سلاحها موجه مجدداً نحوهما
" لم ينته الأمر بعد شوتا إيزاوا ! "
صرخت أندريا بنبرة حادة قبل أن تطلق رصاصة أصابت الجدار بجانبه بسبب تراكم الدخان
لكن الغريب جذب شوتا بقوة للخارج قبل أن يتمكن من الرد وسرعان ما وجدا نفسيهما في ممر ضيق صوت خطوات أندريا خلفهما يتردد بقوة
كان شوتا يركض بجانب الرجل أنفاسه تتسارع لكن ذهنه كان مشغولاً بشيء واحد فقط تلك المرأة تعرف والده جيداً وربما هي المفتاح لفك لغز ظل يطارده طوال حياته
" سأجدكِ "
تمتم بصوت خافت وهو يختفي مع الرجل في ظلال موسكو
وفي الظلام وقفت أندريا تراقب المخرج الفارغ عينيها الذهبيتين تلمعان بمزيج من الغضب والفضول
" اللعبة بدأت للتو شوتا "
همست قبل أن تختفي هي الأخرى بين الظلال
شوارع موسكو الخلفية
5:25 صباحاً
تغلغلت برودة الفجر في الأزقة الضيقة لموسكو تغطي الأرض بطبقة رقيقة من الجليد بينما انطلقت أصوات الخطوات المسرعة على الأرصفة الحجرية
شوتا ركض خلف الرحل المقنع أنفاسه تتكاثف في الهواء البارد كالسحب البيضاء بالرغم من الإرهاق والارتباك لم يستطع إلا أن يشعر بالإثارة غريزة داخله لا تزال تنبض
" من أنت ؟ "
صرخ شوتا وهو يلهث لكن المقنع لم يتوقف
" ليس الآن! إن بقيت تسأل سنموت هنا!"
رد الرجل وهو ينعطف بزقاق ضيق
خلفهما صوت أقدام خفيفة لكنه ثابتة يتقافز فوق الأسطح وأصوات طلقات نارية بعيدة تتردد بين المباني أندريا كانت تلاحقهما بخطوات هادئة لكنها قاتلة
مرّت رصاصة قريبة جداً من رأس شوتا اصطدمت بالجدار وانفجرت في وميض خاطف
"تبا! هي بارعة!"
صرخ شوتا قبل أن يقفز فوق حافة منخفضة ويتدحرج على الأرض الجليدية
" ليست بارعة فقط إنها مصممة على إنهائنا "
قال الرجل قبل أن يتوقف فجأة خلف حاوية قمامة معدنية
"علينا أن نفترق هنا!"
" مستحيل لن أتركك وحدك ! "
تحدث شوتا فهو لا يعرف أي شيء مما يجري حوله
دفعه الرجل بعنف نحو شارع جانبي
" ثق بي إن تبعتها وحدك ستفهم أكثر مما تتخيل ! "
تحدث الرجل بهدوء
قبل أن يتمكن شوتا من الرد قفز الرجل إلى السطح العلوي واختفى بين الظلال
شوتا زفر بغضب لكنه لم يكن من النوع الذي يتجاهل الإشارات استدار بسرعة وركض بين الأزقة متجهاً نحو جسر قديم يعبر فوق نهر متجمد
لكن،ك قبل أن يصل شوتا إلى منتصف الجسر ظهرت أندريا فجأة من خلف عمود حجري سلاحها موجه مباشرة إلى صدره
" قلتُ لك أن الأمر لم ينتهِ "
قالت أندريا بنبرة هادئة لكنها مشحونة بالغضب.
شوتا توقف مكانه يرفع يديه ببطء
" أنا معجب بعنادك "
" وهذا العناد سيقودك لنهايتك "
تحدثت أندريا بغضب
" قبل أن تطلقي لماذا أنا؟ ما علاقتي بكل هذا ؟ " سألها شوتا وعيناه تتفحصان المنطقة حوله بحثاً عن مخرج
أندريا ظل الغضب واضحاً في عينيها لكنها لم تضغط الزناد
" أحياناً الأبناء يدفعون ثمن خطايا آبائهم "
اجابته أندريا بشكل مختصر
في تلك اللحظة ومع توتر الموقف انزلقت قدم شوتا على طبقة الجليد لكنه استغل اللحظة واندفع نحوها بسرعة خاطفة
اصطدم شوتا بجسد أندريا بقوة سلاحها انحرف قليلاً والطلقة ارتدت نحو الجسر
تدحرجا معاً على الأرض الجليدية يتصارعان بعنف حتى تمكن شوتا من تثبيتها للحظة شعر بقلبه ينبض بقوة وهو يرى عينيها عن قرب الذهبية والباردة
" من أنتِ ايتها اللعينة ؟! "
صرخ شوتا
" الشبح الذي كان يجب أن تخشاه منذ زمن طويل "
ابتسمت أندريا بخبث قبل ان تتحدث
فجأة دخان كثيف انبعث بينهما قنبلة دخانية كانت قد جهزتها مسبقاً
عندما تلاشى الدخان كانت قد اختفت أندريا
شوتا وقف وهو يلهث ينظر حوله لكن لا أثر لها فقط الصقيع وهدير الرياح
لكنه لاحظ شيئاً صغيراً ملقى على الأرض قلادة فيها خاتم ذهبي التقطها وتفحصها بحذر كانت مرصعة بحجر زمرد صغير وعليها نقش روسي قديم
" تبا هذه ليست مجرد مطاردة عشوائية "
تحدث شوتا و هو يتفحص القطعة التي بين يديه
اصوات سيارات للشرطة بدأت يقترب
شوتا خبأ القلادة في جيبه وعيناه تتجهان نحو الأفق هذه المرأة تحمل سراً وسيتأكد من كشفه مهما كلف الأمر
من مكان بعيد أندريا وقفت فوق سطح مبنى تراقبه بعينيها اللامعتين
" لن تكون هذه المرة الأخيرة شوتا "
تحدثت أندريا بهدوء
في العاصمة موسكو كان الليل قد أسدل ستاره والمدينة غارقة في الصمت البارد لكن أندريا كانت بعيدة عن كل ذلك كانت تجلس في جناحها الفاخر عيونها تراقب الأفق بترقب كما لو أنها تنتظر شيئًا كانت تعرف أن الوقت قد حان
" شوتا إيزاوا ستكتشف الحقيقة قريباً "
تمتمت بصوت منخفض
الهواء البارد كان يرسل رياحًا شرسة لكنها كانت على أهبة الاستعداد كان شيراكومو جالسًا على الأريكة يراقب سيدته بصمت عينيه الزرقاوين تلمعان بترقب بينما كان يدير بعض الملفات في يده
دُفع الباب قليلاً ودخل ديمتري الرجل الذي كان رافق والد أندريا في عالم الجريمة الروسي كان وجهه يحمل ملامح الشراسة وعيناه مليئة بالتحفز
" ليدي الوضع يتغير بسرعة "
قال ديمتري بنبرة هادئة على الرغم من أنه كان يعرف جيدًا أن هذه الزيارة ستكون بداية لمرحلة جديدة في اللعبة
أندريا أغمضت عينيها وعادت لتتأمل الأفق مرة أخرى
"ماذا عن شوتا؟"
سألته بصوت بارد
" لقد وصل وسيتوجه إلى مكان اللقاء قريباً "
أجاب ديمتري
أندريا لم تجب بل أعطت إيماءة قصيرة كانت تعلم أن كل خطوة تحتاج إلى التخطيط بعناية لم يكن الأمر يتعلق فقط بتكتيك أو قدرات قتالية بل كان يتعلق بالمعلومات والوقت الوقت الذي كان يداهمهم بسرعة
ثم تذكرت، فجأة الرسالة التي وصلتها منذ دقائق كانت الأخبار تقترب من الحقيقة التي كانت تخطط لفضحها أمامه
عائلة إيزاوا لم تكن مجرد أسطورة أو شائعات كانت قلب اللعبة التي لعبت بها أندريا طوال هذه السنوات شوتا كان يحمل أسرارًا أكبر من مجرد كونه نجل كينجي إيزاوا
" أريد أن أتأكد أنه لن يمتلك أي فكرة عن من نحن "
تحدثت أندريا بحدة
ديمتري أومأ برأسه وهو يتنحى جانبًا ليفتح الباب ويتركها لتأخذ قرارها التالي
فجأة أضاءت المصابيح في الغرفة وكأنها إشارة لانتهاء الفصول الأولى من هذه اللعبة أندريا ابتسمت بابتسامة سريعة ثم نظرت إلى ديمتري
"عليك الآن البدء في تحريك الخيوط في أماكنها الصحيحة لا شيء يجب أن يفلت من يدنا "
أمرته أندريا بعدما ابتعدت عن النافذة
بهذا توضحت لها جميع الخطوات القادمة ومن هم أحجار تلك الرقعة التي بدأت أندريا دراغونوف بتصميمها لتحصل على إنتقامها الأزلي
فصل جديد مفاجئ
في الحقيقة لم استطع النوم اثر فرط السعادة الليلة الماضية لذلك قمت بكتابته
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
تسجيل مدخلات الزراعة العضوية (اسمدة عضوية ومخصبات حيوية ومبيدات عضوية (حشرية-امراض-حشائش) ومبيدات حي...
My overall experience was good, but I felt like they discharged me too quickly. One night wasn't eno...
- لموافقة المستنيرة*: سيتم الحصول على موافقة مستنيرة من جميع المشاركين قبل بدء البحث. - *السرية*: سي...
تعزيز الصورة الإيجابية للمملكة العربية السعودية بوصفها نموذجًا عالميًا في ترسيخ القيم الإنسانية ونشر...
أسقطت محكمة استئنافية متخصصة تابعة لجماعة الحوثي المصنفة إرهابية في العاصمة صنعاء، الثلاثاء 8 يوليو/...
Mears (2014) A system of justice that could both punish and rehabilitate juvenile criminals was the ...
تراجع مكانة القضية الفلسطينية في السياسة الدولية فرض على الجزائر تحديات كبيرة، لكنه لم يغيّر من ثواب...
أيقونة الكوميديا والدراما بقيمة 100 مليون دولار. قابل عادل إمام ولد عام 1940 في المنصورة، مصر، وبدأ ...
أتقدم إلى سموكم الكريم أنا المواطن / أسامة سلطان خلف الله الحارثي، السجل المدني رقم/١٧٣٧٣٨٣ ، بهذا ا...
[1] الحمد لله رب العالمين وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا أخذه ورسوله صلى ...
ad يترقب المقيمون في دول مجلس التعاون الخليجي بدء تفعيل التأشيرة الخليجية الموحدة بعد مرور أكثر من ع...
Bullying is a repeated aggressive behavior that involves an imbalance of power between the bully and...