لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (72%)

1 ـ سند موقف نوح مع ابنه : ( عرض السّند قراءة وشرحا ) يقول تعالى : ( وَنَادَىٰ نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍيَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَاوَلَا تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ (42) قَالَسَآوِي إِلَىٰ جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَلَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَن رَّحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ ) هود (42 ـ 43) 1 ـ مكث نوح عليه السلام في دعوة قومه ألف سنة إلا خمسين عاما (950) . 2 ـ آمن بدعوته ثلاثة من أولاده : " سام ، 3 ـ كفر بدعوة نوح ابنه الرّابع " كنعان " وقيل إنّ اسمه " يام " 4 ـ تحرّكت الأبوّة في قلب نبيّ الله فنادى ابنه الذي تخلّف عن ركوب السّفينة : ( يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَاوَلَا تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ ) 5 ـ فردّ الابن الكافر بـ : (سَآوِي إِلَىٰ جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ ) ظنّا منه أن الجبل سيحميه من الطّوفان . 6 ـ فقال نوح: (لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَن رَّحِمَ ) أي لن يحميك شيء من عذاب الله . وانتهي الحوار بينهما بغرق الابن الكافر . 1 ـ الدّروس والعبر المستفادة : تعلّمت من قصّة نوح ومواقفه مع ابنه : ~ ـ الهداية بيد الله وحده ، ~ ـ الإيمان بالله نجاة ، والكفر به هلاك . ~ ـ قد يخرج من أصلاب الصّالحين أبناء طالحون . ~ ـ لن ينفع الإنسان قرابته ولا نسبه ولا جاهه ، ~ ـ لا يطّلع على القلوب إلا الله تعالى . 1 ـ سند موقف إبراهيم مع ابنه : ( عرض السّند قراءة وشرحا ) يقول تعالى: ( فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَقَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ ) ?ـ المواقف : 1 ـ أرسل الله نبيّه إبراهيم عليه السلام فدعاهم إلى توحيد الله وحاورهم بالحجة . 2 ـ رزق الله إبراهيم عليه السّلام بولده إسماعيل بعد يأس من ذلك . 4 ـ ذات ليلة سمع إبراهيم عليه السلام هاتفا في المنام يقول : ( إنّ الله يأمرك أن تذبح ابنك إسماعيل ) فيستيقظ مذعورا وكلما عاد إلى النّوم رأى المنام ذاته . 5 ـ أخبر الخليل ابنه بما رآه في الرؤيا ( يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ ) 6 ـ لم يعترض إسماعيل على أمر الله وردّ قائلا : ( يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ) ـ الدّروس والعبر المستفادة : وهي شكل من أشكال الوحي . ~ ـ لا بد من الامتثال لأوامر الله تعالى ( السّمع والطّاعة ) (قصة إبراهيم نذكرها كل عيد) ~ ـ الحوار النّاجح البناء دليل علة تخلّق صاحبيه . ~ ـ لا يجزع الإنسان من أمر الله ( وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ) ~ ـ وجوب التّحلّي بالصّبر عند البلاء . ـ لا يطّلع على القلوب إلا الله تعالى . 1 ـ سند موقف إبراهيم مع أبيه : ( عرض السّند قراءة وشرحا ) ?ـ المواقف : 1 ـ أعاب إبراهيم عليه السلام على أبيه آزر كفره وعبادته الأصنام من دون الله . 2 ـ ثنّى عليه السلام بأنّ الله قد آتاه علما ( قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي ) 3 ـ ثلّث بنهيّ أبيه عن عبادة الشّيطان ( سَوِيًّا * يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ ) 5 ـ قابل آزر كل ذلك بالرّفض والإعراض وتوعّد إبراهيم بالرّجم والهجر . 6 ـ أحسن إبراهيم هجر أبيه ووعده بأن يستغفر له الله تعالى . 7 ـ قرّر الخليل أن يعتزل قومه وما يعبدون حين يأس من إيمانهم . 1 ـ الدّروس والعبر المستفادة : ~ ـ التّحلّي بالصّدق أحد شروط الدّعوة إلى الله (إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نبيّا ) ~ ـ الدّعوة إلى الله تبدأ بالأقربين أوّلا . ~ ـ لا بدّ من اللّين وحسن الأخلاق في الدّعوة إلى الله واجب . ~ ـ لا بدّ من تبليغ ما وهبنا الله من علم نافع للنّاس . ~ ـ سوء المصير والعاقبة تلحق العصاة ويكون ومآلهم الخسران والهلاك . ~ ـ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق . ~ ـ لا بدّ من الإحسان إلى الوالدين في كلّ الظّروف مع الاستغفار لهما . 1 ـ سند موسى عليه السلام : ( عرض السّند قراءة وشرحا ) قال تعالى : ( قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَمَنِاسْتَأْجَرْتَالْقَوِيُّ الْأَمِينُ ) القصص 26 ?ـ المواقف : 1 ـ موسى عليه السلام نبيّ من أنبياء بني إسرائيل أرسله الله تعالى إلى فرعون . فرأى فتاتين ، 5 ـ قام موسى بسقي أغنام الفتاتين ، 6 ـ لم يلبث طويلا حتى جاءته إحدى الفتاتين يبدو عليها الحياء تدعوه باسم أبيها 7 ـ عرف الشّيخ قصة موسى فطمأنه وعرض عليه أن يستأجره ثماني سنوات 8 ـ وافق موسى عليه السلام عليه السلام بشرط الشّيخ وخدمه عشرة سنوات . ـ زينة المرأة حياؤها ، فلا يأت من الحياء إلا الخير . ~ ـ المسلم لا يتوانى في مد يد العون كلّ محتاج . ~ ـ الكيّس من استغل ما وهبه الله من قوة في مساعدة الضّعفاء . ~ ـ لا يأت الحياء إلا بالخير . ~ ـ المقياس الإسلامي في من يتولى الإدارة هو التّحلي بالقوّة والأمانة . 1 ـ سند عيسى عليه السلام : ( عرض السّند قراءة وشرحا ) قال تعالى :[ فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا (29) قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30) وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا (31) وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا (32) ] ?ـ المواقف : 1 ـ بشّر جبريل عليه السلام مريم بأنّها ستلد نبيّ الله عيسى عليه السلام . 2 ـ ولد المسيح عليه السلام من غير أب ، 3 ـ عادت مريم إلى قومها بعد مخاضها إلى قومها تحمل نبيّ الله في يدها . لا سيّما وأنّهم يعرفون ورع مريم وتقواها . وأشارت إلى كلمة الله عليه السلام . 6 ـ شكّك البعض في عفتها ، وطعنوا في عرضها وشرفها . 7 ـ أنطق الله عيسى في مهده ليدافع عن أمّه ويبرأها مما قذفت به . 8 ـ أخبر عيسى عليه السلام القوم بأنّه نبيّ الله وبيّن لهم بعضا من جوانب دعوته . ~ ـ ميلاد عيسى من غير أب ، وكلامه في المهد دليلان على عظمة الله وقدرته ~ ـ عيسى عليه السلام عبد الله ورسوله ، وليس إله كما يزعم البعض . 1 ـ سند محمّدصلى الله عليه وسلم:( عرض السّند قراءة وشرحا ) فَقَالَ النَّبِيُّصلى الله عليه وسلم" دَعُوهُ ، وَأَرِيقُوا عَلَى بَوْلِهِ سَجْلاً مِنْ مَاءٍ ، أَوْ ذَنُوبًاً مِنْ مَاءٍ فَإِنَّمَا بُعِثْتُمْ مَيَسِّرِينَ وَلَمْ تُبْعَثُوا مُعَسِّرِينَ " )رواه البخاري. ?ـ المواقف : 1 ـ قطع بول الأعرابيّ يضرّ بصحّته لذلك منع النبيّ أصحابه من التّعرض إليه . 2 ـ بيّن النّبيّ صلى الله عليه وسلم للأعرابيّ أنّ تصرّفه خاطئ برفق ولين . 3 ـ الخطأ من طبع البشر ، وهذا ما أراد النّبيّ صلى الله عليه وسلمتعليمه لأصحابه . 4 ـ برهن النبيّ صلى الله عليه وسلم على حلمه ولينه ورحمته في هذا الموقف . 1 ـ الدّروس والعبر المستفادة : ~ ـ الماء يزيل النّجاسة بمجرّد إراقته عليها . ~ ـ المعاملة واللين شرطان للدّعوة إلى الإسلام .


النص الأصلي

1 ـ سند موقف نوح مع ابنه : ( عرض السّند قراءة وشرحا )
يقول تعالى : ( وَنَادَىٰ نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍيَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَاوَلَا تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ (42) قَالَسَآوِي إِلَىٰ جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَلَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَن رَّحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ ) هود (42 ـ 43)
?ـ المواقف :
1 ـ مكث نوح عليه السلام في دعوة قومه ألف سنة إلا خمسين عاما (950) .
2 ـ آمن بدعوته ثلاثة من أولاده : " سام ، حام ، يافث " و (80) رجلا من قومه
3 ـ كفر بدعوة نوح ابنه الرّابع " كنعان " وقيل إنّ اسمه " يام "
4 ـ تحرّكت الأبوّة في قلب نبيّ الله فنادى ابنه الذي تخلّف عن ركوب السّفينة : ( يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَاوَلَا تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ )
5 ـ فردّ الابن الكافر بـ : (سَآوِي إِلَىٰ جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ ) ظنّا منه أن الجبل سيحميه من الطّوفان .
6 ـ فقال نوح: (لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَن رَّحِمَ ) أي لن يحميك شيء من عذاب الله . وانتهي الحوار بينهما بغرق الابن الكافر .
1 ـ الدّروس والعبر المستفادة : تعلّمت من قصّة نوح ومواقفه مع ابنه :
~ ـ الهداية بيد الله وحده ، فالمرء لا يهدي من أحبّ .
~ ـ الإيمان بالله نجاة ، والكفر به هلاك .
~ ـ قد يخرج من أصلاب الصّالحين أبناء طالحون .
~ ـ لن ينفع الإنسان قرابته ولا نسبه ولا جاهه ، وإنما عمله الصّالح .
~ ـ الله يمهل ولا يهمل .
~ ـ لا يطّلع على القلوب إلا الله تعالى .


1 ـ سند موقف إبراهيم مع ابنه : ( عرض السّند قراءة وشرحا )
يقول تعالى: ( فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَقَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ )


?ـ المواقف :
1 ـ أرسل الله نبيّه إبراهيم عليه السلام فدعاهم إلى توحيد الله وحاورهم بالحجة .
2 ـ رزق الله إبراهيم عليه السّلام بولده إسماعيل بعد يأس من ذلك .
3 ـ كانت زوجته هاجر عقيما ، وكان عليه السلام متقدّما في السّن .
4 ـ ذات ليلة سمع إبراهيم عليه السلام هاتفا في المنام يقول : ( إنّ الله يأمرك أن تذبح ابنك إسماعيل ) فيستيقظ مذعورا وكلما عاد إلى النّوم رأى المنام ذاته .
5 ـ أخبر الخليل ابنه بما رآه في الرؤيا ( يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ )
6 ـ لم يعترض إسماعيل على أمر الله وردّ قائلا : ( يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ )
ـ الدّروس والعبر المستفادة :
~ ـ رؤيا الأنبياء حقّ ، وهي شكل من أشكال الوحي .
~ ـ لا بد من الامتثال لأوامر الله تعالى ( السّمع والطّاعة )
~ ـ الإنسان يذكره عمله وأثره الصالحين دوما . (قصة إبراهيم نذكرها كل عيد)
~ ـ الحوار النّاجح البناء دليل علة تخلّق صاحبيه .
~ ـ لا يجزع الإنسان من أمر الله ( وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ )
~ ـ وجوب التّحلّي بالصّبر عند البلاء .


ـ لا يطّلع على القلوب إلا الله تعالى .
1 ـ سند موقف إبراهيم مع أبيه : ( عرض السّند قراءة وشرحا )
يقول تعالى : [ وَاذْكُرْ فِي الكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيَّا (41) إذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا(42) يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا(43)يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا(44)يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا(45)قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إبراهيم لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا(46)قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا(47) وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا(48)] ـ مريم : 41 ـ 48 ـ
?ـ المواقف :
1 ـ أعاب إبراهيم عليه السلام على أبيه آزر كفره وعبادته الأصنام من دون الله .
2 ـ ثنّى عليه السلام بأنّ الله قد آتاه علما ( قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي )
3 ـ ثلّث بنهيّ أبيه عن عبادة الشّيطان ( سَوِيًّا * يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ )
4 ـ ربّع بتحذير أبيه من عقاب الله ونقمته إن ظلّ على حالته في الكفر .
5 ـ قابل آزر كل ذلك بالرّفض والإعراض وتوعّد إبراهيم بالرّجم والهجر .
6 ـ أحسن إبراهيم هجر أبيه ووعده بأن يستغفر له الله تعالى .
7 ـ قرّر الخليل أن يعتزل قومه وما يعبدون حين يأس من إيمانهم .
1 ـ الدّروس والعبر المستفادة :
~ ـ التّحلّي بالصّدق أحد شروط الدّعوة إلى الله (إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نبيّا )
~ ـ الدّعوة إلى الله تبدأ بالأقربين أوّلا .
~ ـ لا بدّ من اللّين وحسن الأخلاق في الدّعوة إلى الله واجب .
~ ـ لا بدّ من تبليغ ما وهبنا الله من علم نافع للنّاس .
~ ـ سوء المصير والعاقبة تلحق العصاة ويكون ومآلهم الخسران والهلاك .
~ ـ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق .
~ ـ لا بدّ من الإحسان إلى الوالدين في كلّ الظّروف مع الاستغفار لهما .
1 ـ سند موسى عليه السلام : ( عرض السّند قراءة وشرحا )
قال تعالى : ( قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَمَنِاسْتَأْجَرْتَالْقَوِيُّ الْأَمِينُ ) القصص 26


?ـ المواقف :
1 ـ موسى عليه السلام نبيّ من أنبياء بني إسرائيل أرسله الله تعالى إلى فرعون .
2 ـ نشأ عليه السلام في قصر فرعون حتّى بلغ أشدّه .
3 ـ اتجه موسى عليه السلام صوب " مدين " بعد أن قتل فرعونيّا ، لينجو بنفسه .
4 ـ استفاء كليم الله تحت شجرة ، فرأى فتاتين ، فهبّ إلى مساعدتهما .
5 ـ قام موسى بسقي أغنام الفتاتين ، ثم رجع تحت الشّجرة .
6 ـ لم يلبث طويلا حتى جاءته إحدى الفتاتين يبدو عليها الحياء تدعوه باسم أبيها
7 ـ عرف الشّيخ قصة موسى فطمأنه وعرض عليه أن يستأجره ثماني سنوات
8 ـ وافق موسى عليه السلام عليه السلام بشرط الشّيخ وخدمه عشرة سنوات .
1 ـ الدّروس والعبر المستفادة :
ـ زينة المرأة حياؤها ، فلا يأت من الحياء إلا الخير .


~ ـ المسلم لا يتوانى في مد يد العون كلّ محتاج .
~ ـ الكيّس من استغل ما وهبه الله من قوة في مساعدة الضّعفاء .
~ ـ لا يأت الحياء إلا بالخير .
~ ـ المقياس الإسلامي في من يتولى الإدارة هو التّحلي بالقوّة والأمانة .


1 ـ سند عيسى عليه السلام : ( عرض السّند قراءة وشرحا )
قال تعالى :[ فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا (29) قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30) وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا (31) وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا (32) ]


?ـ المواقف :
1 ـ بشّر جبريل عليه السلام مريم بأنّها ستلد نبيّ الله عيسى عليه السلام .
2 ـ ولد المسيح عليه السلام من غير أب ، بعد أن اعتزلت مريم قومها .
3 ـ عادت مريم إلى قومها بعد مخاضها إلى قومها تحمل نبيّ الله في يدها .
4 ـ تعجّب القوم من ذلك ، لا سيّما وأنّهم يعرفون ورع مريم وتقواها .
5 ـ أومأت إليهم أنّها صائمة عن الكلام ، وأشارت إلى كلمة الله عليه السلام .
6 ـ شكّك البعض في عفتها ، وطعنوا في عرضها وشرفها .
7 ـ أنطق الله عيسى في مهده ليدافع عن أمّه ويبرأها مما قذفت به .
8 ـ أخبر عيسى عليه السلام القوم بأنّه نبيّ الله وبيّن لهم بعضا من جوانب دعوته .


1 ـ الدّروس والعبر المستفادة :
~ ـ ميلاد عيسى من غير أب ، وكلامه في المهد دليلان على عظمة الله وقدرته


~ ـ عيسى عليه السلام عبد الله ورسوله ، وليس إله كما يزعم البعض .
~ ـ من اتقى الله وهبه أسباب النّجاة .
~ ـ لا ينقطع الإنسان عن عبادة الله وتوحيده ما دام حيّا .


1 ـ سند محمّدصلى الله عليه وسلم:( عرض السّند قراءة وشرحا )
عن أبي هريرة قال :( بَالَ أَعْرَابِيٌّ فِي المَسْجِدِ ، فَقَامَ النَّاسُ إِلَيْهِ لِيَقَعُوا فِيهِ
فَقَالَ النَّبِيُّصلى الله عليه وسلم" دَعُوهُ ، وَأَرِيقُوا عَلَى بَوْلِهِ سَجْلاً مِنْ مَاءٍ ، أَوْ ذَنُوبًاً مِنْ مَاءٍ فَإِنَّمَا بُعِثْتُمْ مَيَسِّرِينَ وَلَمْ تُبْعَثُوا مُعَسِّرِينَ " )رواه البخاري.
?ـ المواقف :
1 ـ قطع بول الأعرابيّ يضرّ بصحّته لذلك منع النبيّ أصحابه من التّعرض إليه .
2 ـ بيّن النّبيّ صلى الله عليه وسلم للأعرابيّ أنّ تصرّفه خاطئ برفق ولين .
3 ـ الخطأ من طبع البشر ، وهذا ما أراد النّبيّ صلى الله عليه وسلمتعليمه لأصحابه .
4 ـ برهن النبيّ صلى الله عليه وسلم على حلمه ولينه ورحمته في هذا الموقف .
1 ـ الدّروس والعبر المستفادة :
~ ـ الرّفق بالجاهل وعدم العجلة عليه .
~ ـ الماء يزيل النّجاسة بمجرّد إراقته عليها .
~ ـ المعاملة واللين شرطان للدّعوة إلى الإسلام .
~ ـ لا بدّ من التيسير في الأمور ، وعدم التّعسير ، وذلك بالاحتكام إلى العقل .
~ ـ المفسدة الكبرى تدفعها المفسدة الصّغرى . ( البول في مكان واحد أفضل من نشره في أماكن مختلفة جرّاء المنع ، وخير من تنفير الرجل من الإسلام )
~ ـ لا بدّ من الحفاظ على نظافة بيوت الله


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

الطهارة : ان ين...

الطهارة : ان ينبغي للمسلم ان يعتني بجمال ظاهره من خلال نضافة ثوبه ومكانه وترتيب هندابه وجمال باطنه م...

6- إستهدف التحو...

6- إستهدف التحول الرقمي في الدول التي تسابقت على إستخدامه إلى إستغلال الموارد البشرية والمعرفية أكثر...

أولا - نشأة الا...

أولا - نشأة الانترنت: نشأت شبكة الانترنت ومعظم تعليقاتها في وسط علمي، بما في ذلك شبكة الويب التي طور...

https://lms.ele...

https://lms.elearning.edu.sa/bbcswebdav/pid-56712136-dt-content-rid-152613564_1/courses/EHCT-INET231...

الدور المحتمل ل...

الدور المحتمل لمنتدى الدول المصدرة للغاز في الأسواق تعكس الاتجاهات الدولية في أسواق الهيدروكربونات ص...

كن لم تعثر عليه...

كن لم تعثر عليه في مساء يوم الاثنين شعرت ماريلا بالضيق لأنها لم تر ى مشبك الجمشت وبحثت عنه في كل مكا...

فرضية التوالد ا...

فرضية التوالد الذاتي : تقول النظرية بأن الغازات البركانية )كالميتان واألمونيا CO2 )التي نتجت من األر...

Can I help you ...

Can I help you , ma'am ? Yes , please , if you could . I'd like to return a pair of jeans that my ...

الساطور. التقطي...

الساطور. التقطيع هو تقطيع إلى قطع أصغر ، وتقطيع العقد ، وتقطيع الأشجار الرقيقة. عادة ما يقطعون جذوعً...

المقدمة في إطار...

المقدمة في إطار الاحتفاء بجهود التلاميذ ومتابعتهم، قرر الأستاذ تقديم خيارين مختلفين للترفيه: إنشاد ق...

ذكر سلطنة محمد ...

ذكر سلطنة محمد بن محمود وهو الرابع من ملوك الدولة الغزنوية. ملك بعد وفاة أبيه في شهر ربيع الآخر سنة...

حلرةالب 䏤ǻLj큟䏽ʋ䏤...

حلرةالب 䏤ǻLj큟䏽ʋ䏤ȊLj鸋䐂ʋ䏤ȕLj䐟䐅ʋ䏤ȤLj⌨䐉ʋ䏤ȳLj䐌ʋ䏤ɃLj䐐ʋ䏤ɋLj䐒ʋ䏤ɔLj⌘䐕ʋ䏤ɛLj䐖ʋ䏤ɝLj福䐗ʋ䏤ɬLj⽪䐛ʋ䏤ɷLj핾䐝ʋ䏤ɼLjỬ䐟ʋ䏤ʉLj糯䐢ʋ䏤ʞLj뢞䐧ʋ䏤ʡ...