خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
أولاً: أسس المنهج الجدلي عند هيجل سعى هيجل3 من خلال فلسفته إلى تقديم محاولة فلسفية متكاملة، ترمي إلى حل جميع المشكلات الفلسفية التي يدور حولها بعض وجهات النظر الخلافية في تحليلها وتفسيرها، فمن خلال رؤيته التاريخية نظر إلى كل شيء موجود في الواقع نظرة تطورية، استطاع من خلالها تفادي الأخطاء التي كان ماديو القرن الثامن عشر يعتقدون بها، وخصوصاً فيما يتعلق بالضعف الظاهر بمسائل التطور سواء في الطبيعة أو في التاريخ، فقد انعكس هذا الاعتقاد على فلسفتهم التي كان مضمونها فقيراً بالمقارنة مع نظرة وفلسفة هيجل. إن الحديث عن هيجل ونظريته التاريخية التطورية يؤدي بنا إلى الحديث عن الجانب الثوري الحقيقي في فلسفة هذا المفكر الكبير، فالجدل كما يعرّفه هيجل "هو مبدأ كل حركة وكل حياة، بل إنه أيضاً روح كل معرفة تكون حقاً علمية"4. يرى هيجل أن التفكير ليس حكراً على الفلاسفة وحدهم دون سواهم، بل هو قانون نشعر بوجوده في جميع مستويات الوعي الأخرى، والتجربة خير دليل على ذلك، فكل ما يدور حولنا يتسم بالطابع الجدلي، فجميع الأشياء متناهية في جوهرها متغيرة ومتحولة وهذا ما يسميه هيجل "بالجدل المتناهي"5، ويعني به تحول الشيء إلى شيء آخر مختلف عما هو عليه6. والجدل عند هيجل لا يقتصر على ظواهر الطبيعة فقط، بل يشمل الجانب الروحي والأخلاقي والقانوني والسياسي. فالجدل يكمن في طبيعة الأشياء كلها. وهذه الأشياء ليست في حالة تناغم وانسجام تامين بشكل مطلق، بل هي في حالة دائمة من الصراع والتناقض بمعنى آخر إنها متبدلة وزائلة، فكل الظواهر متناقضة لأنها تحمل في داخلها عناصر تؤدي إلى ضدها7. لذلك يمكن القول إن الجدل الهيجلي ليس مجرد منهج فلسفي فحسب؛ إنما هو أيضاً تعبير عن الحركة الباطنية للصيرورة الروحية الشاملة، تحتفظ دائماً وأبداً بشتى المكاسب التي أحرزتها عبر هذا التطور أو الترقي8. يقوم المنهج الجدلي عند هيجل على مجموعة من الأسس، التي استند إليها في التصور المثالي لبناء مقولاته النظرية والفلسفية، أ- الترابط: يركز المنهج الجدلي على علاقات التفاعل والترابط العضوي بين الظواهر؛ لهذا يرى هذا المنهج أنه لا يمكن إجراء تفسير لأي ظاهرة طبيعية بالنظر إليها على حدة، أو على أنها منفصلة عن الظواهر المحيطة بها؛ لأنها ستصبح بلا معنى إذا تمت معالجتها في منأى عن الظروف المتعلقة بها؛ لأن الأسلوب الأمثل لفهم أي ظاهرة وتفسيرها، لا بد أن يكون من خلال إدراك علاقاتها بالظواهر المحيطة التي ترتبط بها. وبذلك تكون آلية فهم المنهج الجدلي للوجود ومكوناته، على العكس تماماً من آلية فهم المنهج الميتافيزيقي لمكونات الوجود وظواهره الذي ينظر إلى تلك المكونات على أنها منفصلة عن بعضها البعض وبذلك يصبح الواقع منفصلاً عن الفكر9. ب- التحول الشامل: يلاحظ أن للمنهج الجدلي طابعاً إيجابياً يتجلى في حالة نفي النفي، ومن ثم الانتقال بالتفاعل الجدلي من السلب إلى الإيجاب، وبذلك يكون التفاعل الجدلي في حالة تجاوز وتحقيق مستمر، بحيث تبلغ منتهاها في لحظة التأليف. ويعبر هيجل عن هذه اللحظة بفعل ألماني (قد لا تسهل ترجمته إلى أي لغة من اللغات الأجنبية)، وهو فعل "الرفع" الذي يعني في آن واحد (المحور أو الإلغاء) من جهة، ومن جهة أخرى (المحافظة والإبقاء). أن مركب الموضوع يقضي على كل من الموضوع ونقيضه من جهة، ولكنه يحافظ عليهما ويستبقيهما في وحدته العليا من جهة أخرى، ولا شك أن التناقض واضح في هذا التعبير؛ لأنه يتضمن معنيين متعارضين تماماً هما (الإفناء والبقاء). ولكن ربما كان في وسعنا أن نقول: إن "مركب الموضوع" عند هيجل يتسامى بكل من "الموضوع" و"نقيضه" إلى حقيقة أعلى من كل منهما، فهو يحولها إلى مجال أسمى بحيث يخلع عليهما حقيقة أخرى جديدة. ولعل خير مثال لهذا الضرب من "التسامي". ما يحدث حينما تجيء التغيرات الكمية (في لحظة من اللحظات)، فيؤدي ذلك إلى تغير كيفي (نتيجة لإضافات جديدة)، مما يجعل من "مركب الموضوع" حقيقة جديدة مختلفة تماماً عن الحدين اللذين تألفت منهما10. يرى هيجل أن الوجود والمجتمع يكونا في حالة من التحول الشامل، أي هي في حالة من الحركة والتغير الدائمين والتجدد والنمو المستمرين، حيث يولد أي شيء بينما يتحلل آخر ويزول. وبذلك لا يصبح هناك انفصال بين الواقع والطبيعة وبين الحركة؛ ولعل طبيعة هذا التفاعل الحركي الشامل هي الطريق الأساسي الذي يسلكه الوجود نحو حالة من التراقي والاكتمال. إذ يكون الجديد قد وجد على نحو ما في قلب القديم11. في الحركة الأخيرة من اللحظة الجدلية، وهي الحركة التي يكون فيها مركب الموضوع، ومختلفة تماماً عن الحركتين السابقتين أي (الموضوع ونقيضه) التي تشكلت منهما. ونحن في هذه الحالة أمام انبثاق طفري جديد، ذلك لأن التغيرات التدريجية البسيطة هي عبارة عن قياسات أو كيفيات بسيطة تضاف، ولكن في لحظة معينة تكثر هذه الإضافات من ناحية، وتكثر مقادير النفي والإلغاء في الحقيقة من ناحية أخرى، بحيث إن الحقيقة المتولدة تصبح جديدة تماماً عن سابقتها مع أنها تحمل منها شيئاً ما12. ولعل هذا ما حدا بالماركسيين فيما بعد إلى تعليق أهمية كبرى على هذا القانون الخاص من قوانين الديالكتيك: ألا وهو قانون "التحول الكيفي"13. د- تفاعل الأضداد: يستند هذا الأساس إلى ثلاثة اعتبارات هامة: أولها أن حركة الواقع هي نتاج للتناقض بين وحدات الجدل الثلاثة، ولولا التناقض والإضافة لما كان التقدم نحو وجود أكثر اكتمالاً، والتناقض غالباً ما يكون داخل الأشياء فلكل ظاهرة تناقضها الداخلي، أما صلتها بالظواهر الأخرى فهي ثانوية14. ويؤكد هيجل أن الشيء عندما يتحول إلى ضده، وعندما يناقض ذاته فإنه يعبر عن ماهيته15. فيؤكد على الدور التجديدي للتناقض؛ لأن التناقض بين القديم والجديد عادة ما يتمخض عن تولد الجديد من أحشاء القديم. ذلك الجديد الذي لا بد وأن يكون قد وجد على نحو ما في قلب القديم، وأن هذا الإمكان مع بعض الإضافات يقود إلى وجود الجديد، ولكنه يبقي على العنصر الجوهري فيه، ومن ثم فإن كل ما في الوجود شاهد على بقاء الطاقة واستمرار القيم، ولولا وحدة (الواقعي) و(المثالي) لزال المثل الأعلى من الوجود تماماً، أو لما استطاع أن يمد جذوره في أعماق الواقع، بذلك لا تقضي الأشكال الجديدة على القديمة ولكنها تتسامى بها دون أن تمحوها16. فهو اشتراك أطراف التناقض داخل وحدة عضوية كاملة، ذلك على عكس الوجود الميتافيزيقي حيث توجد الأضداد في حالة انفصال تام. أما في الجدل فلا بد من تواجد الوحدة بين النقيضين، فالعلم والجهل نقيضان إلا أننا إذا أمعنا النظر للاحظنا أن كل علم هو نضال ضد الجهل. بل تظل الطبيعة حاملة دائماً لما يجهله العلم. إلا أن هذا التواجد الثنائي داخل وحدة واحدة يؤكد على ضرورة وجود تأثير متبادل حيث يؤثر هذا التأثير دائماً في الأضداد، بحيث ينتقل بها دائماً إلى حالات كيفية جديدة، فهو انتقال مما هو أدنى لما هو أعلى، ومن ثم فهو حركة متفاعلة دائماً تسعى إلى تجاوز ذاتها باستمرار نحو وجود أشمل وأكثر اكتمالاً17.
أولاً: أسس المنهج الجدلي عند هيجل
سعى هيجل3 من خلال فلسفته إلى تقديم محاولة فلسفية متكاملة، ترمي إلى حل جميع المشكلات الفلسفية التي يدور حولها بعض وجهات النظر الخلافية في تحليلها وتفسيرها، فمن خلال رؤيته التاريخية نظر إلى كل شيء موجود في الواقع نظرة تطورية، استطاع من خلالها تفادي الأخطاء التي كان ماديو القرن الثامن عشر يعتقدون بها، وخصوصاً فيما يتعلق بالضعف الظاهر بمسائل التطور سواء في الطبيعة أو في التاريخ، فقد انعكس هذا الاعتقاد على فلسفتهم التي كان مضمونها فقيراً بالمقارنة مع نظرة وفلسفة هيجل.
إن الحديث عن هيجل ونظريته التاريخية التطورية يؤدي بنا إلى الحديث عن الجانب الثوري الحقيقي في فلسفة هذا المفكر الكبير، ألا وهو الجدل، فالجدل كما يعرّفه هيجل "هو مبدأ كل حركة وكل حياة، وكل ما يتم عمله في عالم الواقع، بل إنه أيضاً روح كل معرفة تكون حقاً علمية"4.
يرى هيجل أن التفكير ليس حكراً على الفلاسفة وحدهم دون سواهم، بل هو قانون نشعر بوجوده في جميع مستويات الوعي الأخرى، والتجربة خير دليل على ذلك، فكل ما يدور حولنا يتسم بالطابع الجدلي، فجميع الأشياء متناهية في جوهرها متغيرة ومتحولة وهذا ما يسميه هيجل "بالجدل المتناهي"5، ويعني به تحول الشيء إلى شيء آخر مختلف عما هو عليه6. والجدل عند هيجل لا يقتصر على ظواهر الطبيعة فقط، بل يشمل الجانب الروحي والأخلاقي والقانوني والسياسي. فالجدل يكمن في طبيعة الأشياء كلها. وهذه الأشياء ليست في حالة تناغم وانسجام تامين بشكل مطلق، بل هي في حالة دائمة من الصراع والتناقض بمعنى آخر إنها متبدلة وزائلة، فكل الظواهر متناقضة لأنها تحمل في داخلها عناصر تؤدي إلى ضدها7. لذلك يمكن القول إن الجدل الهيجلي ليس مجرد منهج فلسفي فحسب؛ إنما هو أيضاً تعبير عن الحركة الباطنية للصيرورة الروحية الشاملة، فالروح التي تتطور وتترقى، تحتفظ دائماً وأبداً بشتى المكاسب التي أحرزتها عبر هذا التطور أو الترقي8.
يقوم المنهج الجدلي عند هيجل على مجموعة من الأسس، التي استند إليها في التصور المثالي لبناء مقولاته النظرية والفلسفية، وهي كالآتي:
أ- الترابط: يركز المنهج الجدلي على علاقات التفاعل والترابط العضوي بين الظواهر؛ لهذا يرى هذا المنهج أنه لا يمكن إجراء تفسير لأي ظاهرة طبيعية بالنظر إليها على حدة، أو على أنها منفصلة عن الظواهر المحيطة بها؛ لأنها ستصبح بلا معنى إذا تمت معالجتها في منأى عن الظروف المتعلقة بها؛ لأن الأسلوب الأمثل لفهم أي ظاهرة وتفسيرها، لا بد أن يكون من خلال إدراك علاقاتها بالظواهر المحيطة التي ترتبط بها. وبذلك تكون آلية فهم المنهج الجدلي للوجود ومكوناته، على العكس تماماً من آلية فهم المنهج الميتافيزيقي لمكونات الوجود وظواهره الذي ينظر إلى تلك المكونات على أنها منفصلة عن بعضها البعض وبذلك يصبح الواقع منفصلاً عن الفكر9.
ب- التحول الشامل: يلاحظ أن للمنهج الجدلي طابعاً إيجابياً يتجلى في حالة نفي النفي، ومن ثم الانتقال بالتفاعل الجدلي من السلب إلى الإيجاب، وبذلك يكون التفاعل الجدلي في حالة تجاوز وتحقيق مستمر، بحيث تبلغ منتهاها في لحظة التأليف.
ويعبر هيجل عن هذه اللحظة بفعل ألماني (قد لا تسهل ترجمته إلى أي لغة من اللغات الأجنبية)، وهو فعل "الرفع" الذي يعني في آن واحد (المحور أو الإلغاء) من جهة، ومن جهة أخرى (المحافظة والإبقاء).
ومعنى ذلك؛ أن مركب الموضوع يقضي على كل من الموضوع ونقيضه من جهة، ولكنه يحافظ عليهما ويستبقيهما في وحدته العليا من جهة أخرى، ولا شك أن التناقض واضح في هذا التعبير؛ لأنه يتضمن معنيين متعارضين تماماً هما (الإفناء والبقاء). ولكن ربما كان في وسعنا أن نقول: إن "مركب الموضوع" عند هيجل يتسامى بكل من "الموضوع" و"نقيضه" إلى حقيقة أعلى من كل منهما، بل ومن الاثنين مجتمعين. فهو يحولها إلى مجال أسمى بحيث يخلع عليهما حقيقة أخرى جديدة. ولعل خير مثال لهذا الضرب من "التسامي"... ما يحدث حينما تجيء التغيرات الكمية (في لحظة من اللحظات)، فيؤدي ذلك إلى تغير كيفي (نتيجة لإضافات جديدة)، مما يجعل من "مركب الموضوع" حقيقة جديدة مختلفة تماماً عن الحدين اللذين تألفت منهما10.
يرى هيجل أن الوجود والمجتمع يكونا في حالة من التحول الشامل، أي هي في حالة من الحركة والتغير الدائمين والتجدد والنمو المستمرين، حيث يولد أي شيء بينما يتحلل آخر ويزول. وبذلك لا يصبح هناك انفصال بين الواقع والطبيعة وبين الحركة؛ لأن الواقع أو الطبيعة ذاتهما الحركة. ولعل طبيعة هذا التفاعل الحركي الشامل هي الطريق الأساسي الذي يسلكه الوجود نحو حالة من التراقي والاكتمال. إذ يكون الجديد قد وجد على نحو ما في قلب القديم11.
ج- التحول الكيفي أو النوعي: يتمثل هذا الأساس، في الحركة الأخيرة من اللحظة الجدلية، وهي الحركة التي يكون فيها مركب الموضوع، حقيقة جديدة، ومختلفة تماماً عن الحركتين السابقتين أي (الموضوع ونقيضه) التي تشكلت منهما. ونحن في هذه الحالة أمام انبثاق طفري جديد، وهو نتيجة منطقية للتحولات الشاملة، وهدف لهذه التحولات، ذلك لأن التغيرات التدريجية البسيطة هي عبارة عن قياسات أو كيفيات بسيطة تضاف، ولكن في لحظة معينة تكثر هذه الإضافات من ناحية، وتكثر مقادير النفي والإلغاء في الحقيقة من ناحية أخرى، بحيث إن الحقيقة المتولدة تصبح جديدة تماماً عن سابقتها مع أنها تحمل منها شيئاً ما12. ولعل هذا ما حدا بالماركسيين فيما بعد إلى تعليق أهمية كبرى على هذا القانون الخاص من قوانين الديالكتيك: ألا وهو قانون "التحول الكيفي"13.
د- تفاعل الأضداد: يستند هذا الأساس إلى ثلاثة اعتبارات هامة: أولها أن حركة الواقع هي نتاج للتناقض بين وحدات الجدل الثلاثة، إذ لولا هذا التناقض لما كان التغيير، ولولا التناقض والإضافة لما كان التقدم نحو وجود أكثر اكتمالاً، والتناقض غالباً ما يكون داخل الأشياء فلكل ظاهرة تناقضها الداخلي، وهي السبب لنموها، أما صلتها بالظواهر الأخرى فهي ثانوية14. ويؤكد هيجل أن الشيء عندما يتحول إلى ضده، وعندما يناقض ذاته فإنه يعبر عن ماهيته15.
أما الاعتبار الثاني؛ فيؤكد على الدور التجديدي للتناقض؛ لأن التناقض بين القديم والجديد عادة ما يتمخض عن تولد الجديد من أحشاء القديم. ذلك الجديد الذي لا بد وأن يكون قد وجد على نحو ما في قلب القديم، ولكنه وجد بصفته إمكاناً. وأن هذا الإمكان مع بعض الإضافات يقود إلى وجود الجديد، وذلك لا يعني إلغاء القديم تماماً، ولكنه يبقي على العنصر الجوهري فيه، ومن ثم فإن كل ما في الوجود شاهد على بقاء الطاقة واستمرار القيم، ولولا وحدة (الواقعي) و(المثالي) لزال المثل الأعلى من الوجود تماماً، أو لما استطاع أن يمد جذوره في أعماق الواقع، بذلك لا تقضي الأشكال الجديدة على القديمة ولكنها تتسامى بها دون أن تمحوها16.
أما الاعتبار الثالث؛ فهو اشتراك أطراف التناقض داخل وحدة عضوية كاملة، ذلك على عكس الوجود الميتافيزيقي حيث توجد الأضداد في حالة انفصال تام. أما في الجدل فلا بد من تواجد الوحدة بين النقيضين، فالعلم والجهل نقيضان إلا أننا إذا أمعنا النظر للاحظنا أن كل علم هو نضال ضد الجهل. فليس هناك علم مطلق، بل تظل الطبيعة حاملة دائماً لما يجهله العلم. إلا أن هذا التواجد الثنائي داخل وحدة واحدة يؤكد على ضرورة وجود تأثير متبادل حيث يؤثر هذا التأثير دائماً في الأضداد، بحيث ينتقل بها دائماً إلى حالات كيفية جديدة، لأنه تأثير مضاف، فهو انتقال مما هو أدنى لما هو أعلى، ومن ثم فهو حركة متفاعلة دائماً تسعى إلى تجاوز ذاتها باستمرار نحو وجود أشمل وأكثر اكتمالاً17.
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
يهدف إلى دراسة الأديان كظاهرة اجتماعية وثقافية وتاريخية، دون الانحياز إلى أي دين أو تبني وجهة نظر مع...
تعريف الرعاية التلطيفية وفقا للمجلس الوطني للصحة والرفاهية ، يتم تعريف الرعاية التلطيفية على النح...
Risky Settings Risky settings found in the Kiteworks Admin Console are identified by this alert symb...
الممهلات في التشريع الجزائري: بين التنظيم القانوني وفوضى الواقع يخضع وضع الممهلات (مخففات السرعة) عل...
Lakhasly. (2024). وتكمن أهمية جودة الخدمة بالنسبة للمؤسسات التي تهدف إلى تحقيق النجاح والاستقرار. Re...
Management Team: A workshop supervisor, knowledgeable carpenters, finishers, an administrative ass...
تسجيل مدخلات الزراعة العضوية (اسمدة عضوية ومخصبات حيوية ومبيدات عضوية (حشرية-امراض-حشائش) ومبيدات حي...
My overall experience was good, but I felt like they discharged me too quickly. One night wasn't eno...
- لموافقة المستنيرة*: سيتم الحصول على موافقة مستنيرة من جميع المشاركين قبل بدء البحث. - *السرية*: سي...
تعزيز الصورة الإيجابية للمملكة العربية السعودية بوصفها نموذجًا عالميًا في ترسيخ القيم الإنسانية ونشر...
وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الثلاثاء، الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بأنها "مأساوية"، متعه...
Mears (2014) A system of justice that could both punish and rehabilitate juvenile criminals was the ...