خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
الفصل الثاني: مسؤولية المحامي في التشريع الجزائري.
يقع على عاتق المحامي جملة من الأخلاقيات والالتزامات المحددة قانونيا وضمن التقاليد المهنية وجب عليه الالتزام بها سواء تلك التي يفرضها عليه القانون المنظم لمهنة المحاماة أو النظام الداخلي لمهنة المحاماة.
وقد جعل المشرع الجزائري أي إخلال أو خطأ من طرف المحامي يجعله عرضة للمساءلة المدنية والجزائية والتأديبية سواء كان ذلك الخطأ جسيم أو غير جسيمة سواء صدر منه عن حسن نية أو سوء نية.
وقد حرص المشرع الجزائري على ضرورة التنصيص وضبط المسؤوليات التي تستوجب المتابعة القضائية والتأديبية للمحامي بهدف حماية حقوق موكله من جهة والمحافظة على نزاهة المهنة من جهة أخرى.
لدراسة هذا الفصل قسمناه إلى مبحثين رئيسيين نتطرق في المبحث الأول إلى المسؤولية القضائية للمحامي كل من المسؤولية المدنية والجزائية للمحامي وفي المبحث الثاني نتطرق للمسؤولية التأديبية للمحامي.
كما وجب عليه التحلي بروح المسؤولية متى ألحق أضرار بالمتقاضين نتيجة إهمال أو تهاون أو جراء ارتكابه لبعض الأخطاء الجسيمة أثناء ممارسة مهامه حيث يمكن مقاضاته بسبها
المبحث الأول: المسؤولية القضائية للمحامي
ومنه فإن أي إخلال أو انتهاك لهذه الأحكام والقواعد يترتب عنه مسؤولية المحامي أمام القضاء سواء كانت هذه المساءلة مدنية أو جزائية.
قسمنا هذا المبحث إلى مطلبين أساسيين خصصنا المطلب الأول لدراسة المسؤولية المدنية للمحامي والمطلب الثاني لدراسة المسؤولية الجزائية للمحامي.
المطلب الأول: المسؤولية المدنية للمحامي
والمحامي قد يرتكب أخطاء أثناء أداء مهمته يترتب عنها ضرر يصيب موكله الأمر الذي يتطلب ضرورة الإصلاح والتعويض عنه ما يدعى بالمسؤولية المدنية للمحامي.
قسمنا هذا المطلب إلى فرعين أساسيين نتطرق في الفرع الأول لأركان المسؤولية المدنية للمحامي وفي الفرع الثاني نبحث في أثر المسؤولية المدنية للمحامي.
الفرع الأول: أركان المسؤولية المدنية للمحامي
تترتب المسؤولية المدنية عن إخلال الشخص بالتزاماته ومنه فإن أركان المسؤولية المدنية بصفة عامة وأركان مسؤولية المحامي بصفة خاصة تتمثل فيما يلي:
غالبا ما يربط المحامي بموكله علاقة تعاقدية يترتب عنها عقد غير مسمى يمكن تسميته "بعقد المحاماة"
الخطأ هو الإخلال بواجب قانوني سواء كان الالتزام محل الإخلال ناجم عن قانون ما يقيم المسؤولية التقصيرية أو ناجم عن عقد فنكون أمام المسؤولية العقدية.
طبقا لنص المادة 4 من القانون رقم 13-07 يقتصر دور المحامي على الدفاع في إطار ما يسمح به القانون لا غير:
" يكون التمثيل والدفاع ومساعدة الأطراف أمام الجهات القضائية والهيئات الإدارية والتأديبية من قبل المحامي في إطار أحكام هذا القانون،
ومنه فالمحامي ملزم ببذل عناية وليس تحقيق نتيجة وهذا لا يمنع سعيه لربح القضية المسندة إليه وبالتالي الحفاظ على مصالح موكله
وهو ما أكده القرار القضائي الصدر عن المحكمة العليا بالجزائر في تاريخ 21 أغشت 2008 في قضية(ط.
يتمثل في الأذى الذي يصيب الشخص في حقه أو مصلحته أو جسده أو ماله أو شرفه أو شعوره،
هو ذلك الضرر الذي يصيب الشخص في جسمه أو في ذمته المالية ويشترط فيه ما يلي:
الفصل الثاني: مسؤولية المحامي في التشريع الجزائري.
يقع على عاتق المحامي جملة من الأخلاقيات والالتزامات المحددة قانونيا وضمن التقاليد المهنية وجب عليه الالتزام بها سواء تلك التي يفرضها عليه القانون المنظم لمهنة المحاماة أو النظام الداخلي لمهنة المحاماة.
وقد جعل المشرع الجزائري أي إخلال أو خطأ من طرف المحامي يجعله عرضة للمساءلة المدنية والجزائية والتأديبية سواء كان ذلك الخطأ جسيم أو غير جسيمة سواء صدر منه عن حسن نية أو سوء نية.
وقد حرص المشرع الجزائري على ضرورة التنصيص وضبط المسؤوليات التي تستوجب المتابعة القضائية والتأديبية للمحامي بهدف حماية حقوق موكله من جهة والمحافظة على نزاهة المهنة من جهة أخرى.
لدراسة هذا الفصل قسمناه إلى مبحثين رئيسيين نتطرق في المبحث الأول إلى المسؤولية القضائية للمحامي كل من المسؤولية المدنية والجزائية للمحامي وفي المبحث الثاني نتطرق للمسؤولية التأديبية للمحامي.
كما وجب عليه التحلي بروح المسؤولية متى ألحق أضرار بالمتقاضين نتيجة إهمال أو تهاون أو جراء ارتكابه لبعض الأخطاء الجسيمة أثناء ممارسة مهامه حيث يمكن مقاضاته بسبها
المبحث الأول: المسؤولية القضائية للمحامي
إن مهنة المحاماة شأنها شأن باقي المهن قد يعترضها بعض التحديات أثناء ممارستها، ما يجعل المحامي مسؤولا قضائيا عن مهامه التي يتوجب عليه أن يمارسها وفق أحكام القانون وقواعد الأخلاق حماية لحقوق الموكلين وحفاظا على نزاهة المهنة.
ومنه فإن أي إخلال أو انتهاك لهذه الأحكام والقواعد يترتب عنه مسؤولية المحامي أمام القضاء سواء كانت هذه المساءلة مدنية أو جزائية.
قسمنا هذا المبحث إلى مطلبين أساسيين خصصنا المطلب الأول لدراسة المسؤولية المدنية للمحامي والمطلب الثاني لدراسة المسؤولية الجزائية للمحامي.
المطلب الأول: المسؤولية المدنية للمحامي
المسؤولية المدنية هي التزام الشخص بإصلاح الضرر الواقع نتيجة فعله أي بخطأ منه، والمحامي قد يرتكب أخطاء أثناء أداء مهمته يترتب عنها ضرر يصيب موكله الأمر الذي يتطلب ضرورة الإصلاح والتعويض عنه ما يدعى بالمسؤولية المدنية للمحامي.
قسمنا هذا المطلب إلى فرعين أساسيين نتطرق في الفرع الأول لأركان المسؤولية المدنية للمحامي وفي الفرع الثاني نبحث في أثر المسؤولية المدنية للمحامي.
الفرع الأول: أركان المسؤولية المدنية للمحامي
تترتب المسؤولية المدنية عن إخلال الشخص بالتزاماته ومنه فإن أركان المسؤولية المدنية بصفة عامة وأركان مسؤولية المحامي بصفة خاصة تتمثل فيما يلي:
أولا/- الخطأ المهني:
غالبا ما يربط المحامي بموكله علاقة تعاقدية يترتب عنها عقد غير مسمى يمكن تسميته "بعقد المحاماة"
الخطأ هو الإخلال بواجب قانوني سواء كان الالتزام محل الإخلال ناجم عن قانون ما يقيم المسؤولية التقصيرية أو ناجم عن عقد فنكون أمام المسؤولية العقدية.
يتمثل الخطأ المهني في الإخلال الذي له علاقة بالأصول الفنية للمهنة، وقد يكون الخطأ المهني جسيم أو جسيم كحضور لمحامي الجلسة دون ارتداء الجبة الرسمية.
طبقا لنص المادة 4 من القانون رقم 13-07 يقتصر دور المحامي على الدفاع في إطار ما يسمح به القانون لا غير:
" يكون التمثيل والدفاع ومساعدة الأطراف أمام الجهات القضائية والهيئات الإدارية والتأديبية من قبل المحامي في إطار أحكام هذا القانون، وأحكام التشريع الساري المفعول."
ومنه فالمحامي ملزم ببذل عناية وليس تحقيق نتيجة وهذا لا يمنع سعيه لربح القضية المسندة إليه وبالتالي الحفاظ على مصالح موكله
وهو ما أكده القرار القضائي الصدر عن المحكمة العليا بالجزائر في تاريخ 21 أغشت 2008 في قضية(ط.ي) ضد (ل.أ) الذي تضمن التالي:
"...أن المحامي لم يبذل العناية الكافية في متابعة القضايا الموكلة له وأن عدم الدقة في البيانات المذكورة في ديباجة عريضة الاستئناف تدل بكل منازع على إهمال المحامي الذي كان يجب عليه بالأقل رقابة مدى تطابق البيانات بين الحكم الابتدائي ومحضر التبليغ وعريضة الاستئناف، يتضح أن مسؤولية المستأنف الحالي في عدم الوفاء بصرامة بالتزاماته التعاقدية كمحامي مرهونة اتجاه موكله الحق في المطالبة بالتعويض، وحيث لو لم يطلب من المحامي نتائج فانه ملزم ببذل كل ما في وسعه من مجهودات كالعنوان إن دل على شيء دل على عدم العناية والجد والتهاون كما حلله القضاء"
ثانيا/- الضرر:
يتمثل في الأذى الذي يصيب الشخص في حقه أو مصلحته أو جسده أو ماله أو شرفه أو شعوره، ويتخذ الضرر ثلاث صور تتمثل فيما يلي:
1/- الضرر المادي:
هو ذلك الضرر الذي يصيب الشخص في جسمه أو في ذمته المالية ويشترط فيه ما يلي:
المبحث الثاني: المسؤولية التأديبية للمحامي
إلى جانب كل من المسؤولية المدنية والمسؤولية الجزائية تقوم المسؤولية التأديبية بموجب المادة 118 من القانون رقم 13-07 المتعلق بتنظيم مهنة المحاماة.
تتميز المسؤولية التأديبية للمحامي بطابع خاص عن المسؤوليتين السابقتين باعتبارها ناجمة عن إخلال المحامي بواجباته التأديبية والأخلاقية، حيث نجد المشرع الجزائري يخصها بأحكام خاصة تستهدف حماية كل من المحامي وموكله والمحافظة على شرف المهنة.
نقسم هذا المبحث إلى مطلبين نعالج في المطلب الأول الخطأ التأديبي للمحامي وفي المطلب الثاني العقوبة التأديبية.
المطلب الأول: الخطأ التأديبي
قد يرتكب المحامي أثناء تأدية مهامه أخطاء مهنية وأخلاقية تعرضه للمتابعة التأديبية، ويمكن تصنف الأخطاء المهنية التي يرتكبها المحامي إلى أخطاء مهنية جسيمة وأخرى غير جسيمة.
ومنه قسمنا هذا المطلب إلى فرعين أساسيين نبحث في الفرع الأول عن الخطأ الجسيم وفي الفرع الثاني في الخطأ غير الجسيم.
الفرع الأول: الأخطاء التأديبية الجسيمة.
يمكن تقسيم الأخطاء التأديبية الجسيمة إلى ما يلي:
أولا/- الأخطاء المترتبة عن إفشاء السر المهني:
حفاظ المحامي على السر المهني يعد التزام قانوني وواجب أخلاقي
يضمن هذا الالتزام القسم المؤدى من طرف المحامي بموجب المادة 43 من القانون رقم 13-07 التي نصت على التالي:
"أقسم بالله العلي العظيم أن أؤدي مهامي بأمانة وشرف وأن أحافظ على السر المهني..."
ومنهلا يتوجب على المحامي أن يكون أمينا على السر المهني حافظا له، حيث أن إفشاءه يعد خطأ مهني جسيم تترتب عنه المسؤولية التأديبية إلى جانب المسؤولية الجزائية، ويدخل ضمن مجال السر المهني كل المعلومات التي تصل إلى المحامي سواء كانت مكتوبة أو شفوية وكل المعلومات التي يستطيع المحامي الوصول إليها ومعرفتها بحكم مهنته وحتى ولو لم يكن للمعلومات المفشات أي علاقة بالقضية التي هو بصدد الدفاع عنها
ثانيا/- الأخطاء المترتبة عن مخالفة مبدأ الالتزام بالأمانة والشرف:
اشترط المشرع الجزائري التحلي بالأخلاق والآداب العامة والالتزام بالشرف على المترشح لمهنة المحاماة قبل الانخراط فيها بموجب الفقرة الثانية (2) من المادة 34 من القانون رقم 13-07 التي جاءت كالتالي:
" ...أن لا يكون قد سبق الحكم عليه بعقوبة من أجل أفعال مخلة بالشرف والآداب العامة."
كما نجد اليمين المؤدى من قبل المحامي قبل الانخراط في المهنة يتضمن الالتزام بالشرف والأمانة طبقا لما نصت عليه المادة 43 من القانون رقم 13-07:
"أقسم بالله العلي العظيم أن أؤدي مهامي بأمانة وشرف..."
وهو ما أكدته المادة 6 من النظام الداخلي لمهنة المحاماة التي تضمنت أنه لا يمكن قبول أي ملف مرشح للمهنة إذا أدين نهائيا بعقوبة في جناية أو جنحة أو عقوبة تأديبية في أية مهنة أو وظيفة، وذلك إذا كانت مخلة بالشرف والآداب العامة
وجب أن يؤدي المحامي مهمته بثقة وأمانة وأن لا يخضع إلا لضميره في ممارسة مهمته ما نصت عليه المادة 88 من النظام الداخلي لمهنة المحاماة:
" لا يخضع المحامي إلا لضميره والقانون، فهو وحده جدير بتقدير الدعوى كما يراها ضرورية ومناسبة من أجل المصالح التي يدافع عنها."
واجب الأمانة يفرض على المحامي الدفاع عن موكله بكل إخلاص وصدق وعرض المسائل المعروضة عليه بصراحة ووضوح مع تقديم أدلة الإثبات أثناء المرافعة ما يساعد القاضي في كشف الحقيقة والفصل في القضية
ثالثا/- الأخطاء الناتجة عن مخالفة الاستقامة والوفاء واللباقة:
طبقا للفقرة الخامسة (5) من المادة 9 من القانون رقم 13-07 المتضمن تنظيم مهنة المحاماة:
" ...تشكل الاستقلالية والاستقامة والوفاء والتجريد واللباقة وحسن معاملة الزملاء واجبات مؤكدة على المحامي."
وهو ما أكدته المادتين 55 و63 من النظام الداخلي لمهنة المحاماة حيث تضمنت وجوب تصرف المحامي بكل احترام لفظا ومظهرا مع الخصوم والزملاء والقضاء وفي المذكرات والمرافعات.
كما يتوجب في المحامي أن يتحلى بالوفاء باعتباره مدافع عن الحقوق والحريات، ومن اللباقة أن يسعى المحامي لنصرة الحق والعدالة حيث يمنع على المحامي رفض التوكل على شخص فقير وهو ما نصت عليه المادة 11 من القانون رقم 13-07 المتضمن تنظيم مهنة المحاماة التي ألزمت المحامي بتقديم المساعدة القضائية للمستفيد منها
كما يمنع على المحامي من أخذ أي فائدة في القضايا المعهودة عليه وفي حالة وحد اتفاق بينه وبين موكله فإن هذا الاتفاق باطل طبقا للمادة 17 من القانون رقم 13-07 المتضمن تنظيم مهنة المحاماة
الفرع الثاني: الأخطاء التأديبية غير الجسيمة.
الأخطاء التأديبية للمحامي غير الجسيمة تتمثل في التالي:
أولا/- أخطاء المحامي اتجاه المهنة ومنظمة المحامين:
تتمثل الأخطاء المرتكبة من طرف المحامي بمناسبة ممارسة مهنة طبقا لنظام الداخلي بمهنة المحاماة فيما يلي:
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
أولاً: الاهتمام العالمي و المحلي برعاية الأحداث التاريخية: لقد لازمت ظاهرة انحرافات الأحداث الوجود ا...
من المتوقع أن تستمر العلاقات بين الصين وأوروبا في النمو في الأعوام المقبلة. ومع ذلك، من المحتمل أيضا...
"تسعى هذه الدراسة إلى استكشاف تأثير تطبيق استراتيجية التعلم المدمج في تدريس مادة الدراسات الإسلامية ...
ولغتشملا اهب لماعتي يتلا ةغللا ةفرعم يغبني ،ينفلا لمعلا ةءارق ةفرعمل يليكشتلا نفلا لاجم يف نوصتخملاو...
Pathophysiology of Sickling: The underlying mechanism of sickle cell disease is the presence of hemo...
لن يتمكن من استعادة أي من لاعبيه الستة المصابين قبل الكلاسيكو، ويدخل الفريق المواجهة بدفاع يعاني من ...
موقف المشرع الجزائري من هذه الأنظمة أخذ المشرع الجزائري بنظام التدريجي وهو أحدث النظم العقابية و...
متحف التاريخ الطبيعي في بيت لحم يعد من المبادرات البيئية الرائدة في فلسطين، حيث يجمع بين التوعية الب...
حيث أن العرف هو عبارة عن قواعد تنشأ من اعتياد الناس على التعامل بها واعتقادهم بالزاميتها، فتصبح ملزم...
إﻟﻰ ﻧﺴﺒﮫ وﯾﺮﺟﻊ اﻟﺼﻨﻌﺎﻧﻲ، اﻷﻣﯿﺮ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺻﻼح ﺑﻦ إﺳﻤﺎﻋﯿﻞ ﺑﻦ ﻣﺤﻤﺪ اﺳﻤﺔ: .طﺎﻟﺐ أﺑﻲ ﺑﻦ ﻋﻠﻲ اﻟﻤﺆﻣﻨﯿﻦ ﻣﻦ ﺣ َ ...
الديموغرافيه كما اشار اليها لوي هنري هي علم موضعه سكان المجتمعات البشريه الجذر اليوناني للكلمه هو دي...
Chapter 4: Literature Review Chapter 4 Outline Title ...