لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (15%)

العولمة هي بيئة التعامل الدولي الذي سيسود في المستقبل، وتقدم التقنية لعب دوراً اساسياً في تطوير الصناعة لذا فإن الأهمية الكبرى لاقتصاد المعلومات لا تكمن في قيمته فقط كقطاع قائم بذاته بل في قدرته على تفعيل القطاعات الزراعية والصناعية والخدمية وتعزيز أدائها وتقليص التكلفة وفتح الآفاق التنموية الجديدة وتوليد فرص لا تولدها اقتصادات الزراعة والصناعة والخدمات وحدها. إذا تحقق ذلك فإننا لم نعد نتحدث عن اقتصاد جديد واقتصاد قديم بل عن اقتصاد معلوماتي جديد واقتصاد تقليدي يكملان بعضهما بعضاً لصنع عصر اقتصادي عالمي جديد يجب ان نستفيد منه لتعويض ما أضعناه في الثورتين التجارية والصناعية. عمالقة اليوم ربما لن يكونوا العمالقة أنفسهم بعد حين، وإتقان التغلب على التحديات والتقلبات والمشاكل التي ستفرزها محاولات التأقلم مع الاقتصاد الجديد. ويجب ان نتعامل مع الاقتصاد الجديد بأسلوب جديد. البعض كان يقول : هناك محاذير في الاقتصاد الجديد. أعتقد أن إحدى المشاكل عند البعض أنهم يتحدثون بطلاقة عن الكومبيوتر والبرمجيات والإنترنت والتجارة الإلكترونية والاقتصاد الجديد لكنهم لم يتمكنوا حتى الآن من التفكير بعقلية الاقتصاد الجديد واستيعاب متطلباته الحقيقية. كما يقولون بالإنكليزية. سيستفيد الآخرون من كل هذا وسيزداد مستقبلهم إشراقاً بينما ستكتنف العتمة الأفق الذي ننظر من خلاله إلى مستقبلنا ومستقبل الأجيال القادمة. مفاهيم كثيرة في الاقتصاد والتكنولوجيا والسياسة كانت سائدة حتى سنوات قليلة خلت كلنها أصبحت ملك الماضي وحلت محلها مفاهيم أملتها الضرورة. أيام معدودة تكفي لكي تتبخر القيمة السوقية لشركات قيمتها بالمليارات، إذا كانت الدول العظمى وجدت نفسها مضطرة إلى تغيير مفاهيمها وسياساتها وقوانينها للتأقلم مع الواقع الجديد فما بالك بنا نحن؟ إذا كانت الشركات العملاقة التي تزيد قيمة بعضها على الناتج المحلي الإجمالي لمجموعة من الدول النامية وجدت نفسها مضطرة إلى تغيير مفاهيمها الإدارية فيما بالك بشركاتنا نحن؟ إذا كانت الجامعات والكليات والمدارس في الدول المتقدمة تعدل مناهجها الدراسية لكي تتوافق مع متطلبات الاقتصاد الجديد فما بالك بجامعاتنا وكلياتنا ومدارسنا؟


النص الأصلي

بعضنا يقفل الباب على نفسه ويغلق النوافذ ويسدل الستائر ثم يطفئ النور ويفتح لنا يديه ويسأل في ظلام دامس : أين هي العولمة؟ لا أرى شيئاً. هذه من السلبيات التي يجب ان نقتلعها من عقولنا ونطرحها أرضاً. القعود في العتمة لن يجعل العولمة تختفي فهي آتية شئنا أم أبينا. في العولمة ضرر ونفع فلنأخذ الصالح منها ونترك الطالح بهدف أساسي هو تقليص الفجوة الكبيرة بيننا وبين الدول الصناعية.
العولمة هي بيئة التعامل الدولي الذي سيسود في المستقبل، ولها الآن مرتكزات اقتصادية وانتاجية واتصالاتية وتقنية متميزة. لا يوجد خطر علينا في عالمية التوجه والسباق فالإسلام عالمي في التوجه والرسالة، والحضارة العربية عالمية التوجه والتطبيق، ورؤيتنا لدبي عالمية في المضمون والامتياز والمنافسة.
إن انتهاج مبدأ العالمية في التجارة والاقتصاد والعلوم والتنور هو الذي عاد على العرب وباقي الأمم الإسلامية بالخير والرفعة فلماذا نريد أن نرفضها الآن بينما نحن أحوج إليها من أي عصر مضى؟ وإذا رفضناها فيما هي البدائل التي نريدها؟ الله خلق الشمس لجميع البشر وأعطى كل إنسان الحق في التمتع بنورها ودفئها لذا لا نستطيع ان نعيش في الأقبية ونشتكي، يجب ان نفتح الأبواب والنوافذ ونخرج إلى الشمس ونسابق وننتزع حصتنا من ثروة العالم وخيره. إذا جلسنا في الأقبية فإننا نتنازل عن حقنا للآخرين ونعطي الخير الذي نستحقه لغيرنا ونحن نريد حقنا كاملاً وخيرنا كاملاً ونأبى ان نكرر أخطاء الماضي عندما أخفقنا في الاستفادة من الثورتين التجارية والصناعية في قرون الغيبوبة الاقتصادية.
وإذا استعرضنا التاريخ الاقتصادي سنجد فيه ملامح واضحة لعصرين إنتاجين أساسين تلاحقا على العالم هما العصر الزراعي والعصر الصناعي وبرزت خلال العقدين الماضيين مقدمات تشكل عصر اقتصادي ثالث يطلق عليه البعض اسم اقتصاد المعلومات. هذا الاقتصاد وضع عالمي مترابط يغطي معظم المجالات لذا فإنه عصر العولمة. إنه يتطلب سرعة فائقة في التجاوب ويعتمد على التقنيات العالية القادرة على توفير هذا المستوى المرتفع من التجاوب لذا فإنه عصر التقنية. إنه اقتصاد غير منظور يهتم بالمعرفة والأفكار المبدعة لذا فإنه عصر العقل المبدع.
الصناعة لم تحل محل الزراعة واقتصاد المعلومات لن يحل محل الاقتصاد الصناعي. الثورة الصناعية لعبت دوراً اساسياً في تطوير الزراعة، وتقدم التقنية لعب دوراً اساسياً في تطوير الصناعة لذا فإن الأهمية الكبرى لاقتصاد المعلومات لا تكمن في قيمته فقط كقطاع قائم بذاته بل في قدرته على تفعيل القطاعات الزراعية والصناعية والخدمية وتعزيز أدائها وتقليص التكلفة وفتح الآفاق التنموية الجديدة وتوليد فرص لا تولدها اقتصادات الزراعة والصناعة والخدمات وحدها. إذا تحقق ذلك فإننا لم نعد نتحدث عن اقتصاد جديد واقتصاد قديم بل عن اقتصاد معلوماتي جديد واقتصاد تقليدي يكملان بعضهما بعضاً لصنع عصر اقتصادي عالمي جديد يجب ان نستفيد منه لتعويض ما أضعناه في الثورتين التجارية والصناعية.
الاقتصاد الجديد لا يقوم على المجمعات الصناعية الضخمة وتسهيلات الإنتاج العملاقة لذا فإن العناصر التي أمّنت الريادة للدول الصناعية ليست العناصر التي ستؤمن الريادة في الاقتصاد الجديد. عمالقة اليوم ربما لن يكونوا العمالقة أنفسهم بعد حين، ومن يعتبرون صغاراً اليوم ربما يصبحون كباراً في المستقبل. الموازين والاعتبارات اليوم لم تعد الموازين والاعتبارات التي كانت سائدة في الماضي، والتطور القائم على التقنيات فائقة السرعة لن يكون بالخطرة والخطوتين فربما تحقق بالقفزة والقفزتين. الاقتصاد الجديد لا يعرف الحدود الجغرافية أو السياسية لذا فإن الخيارات المتاحة للناشطين فيه واسعة، وفي استطاعة هؤلاء العمل في أي مكان تتوافر فيه التسهيلات والخدمات المتقدمة التي يتطلبها نشاطهم.
من سيحقق الريادة في الاقتصاد الجديد؟ إنها الدول التي تتمتع بالقدرة المزدوجة على إتقان استغلال الفرص الجديدة التي يقدمها الاقتصاد الجديد، وإتقان التغلب على التحديات والتقلبات والمشاكل التي ستفرزها محاولات التأقلم مع الاقتصاد الجديد. إنها الدول المبدعة ذات الحركة السريعة التي ستعتمد على المعرفة والمعلومات والأفكار.
دبي تتمتع بالإمكانات الكفيلة بتوفير الظروف المناسبة لنجاح الأعمال في الاقتصاد الجديد فلدينا خبرة مشهود لها عالمياً في مجال التجارة الدولية، وبنية عمرانية وأساسية على أعلى المستويات العالمية، وأحدث المقومات التكنولوجية التي تتجسد في إنشاء أول منطقة حرة في الشرق الأوسط للتجارة الإلكترونية هي مدينة دبي للإنترنت والتكنولوجيا والإعلام التي افتتحت في أكتوبر عام 2000. لكن رغم كل ما حققناه لا نزال في حاجة إلى تعزيز جودة كل الخدمات إذا أردنا ان نتبوأ مركزاً قيادياً في الاقتصاد الجديد. هذا هدف التزم به وسأحرص شخصياً على تحقيقه، وهناك هدف آخر لا يقل أهمية هو أن تحقق دبي مركزاً ريادياً متميزاً في مجال الأعمال المتصلة بالاقتصاد الجديد ليس على المستويين المحلي والإقليمي فقط، بل على مستوى العالم، لذا سنعمل دائماً على أن يجد مجتمع الأعمال في دبي مالا يجده في أي مكان آخر في العالم.
أعرف أن هذه الطموحات كبيرة لكن أعرف أيضاً ان قدراتنا كبيرة وأن تحقيقها يتطلب التغيير واننا مستعدون لهذا التغيير. إذا أردنا أن تصبح دبي مركزاً رائداً في الاقتصاد الجديد فإنه يجب إعادة صياغة مفهوم الحكومة، ويجب ان نتعامل مع الاقتصاد الجديد بأسلوب جديد. تطبيق خطة حكومة دبي الإلكترونية خطوة أساسية ستتلوها خطوات أخرى، لكن الحكومات ليست الطرف الوحيد المعني بالاقتصاد الجديد. يجب على القطاعات التجارية والصناعية والخدمية أن تحدث التغييرات الضرورية وتتجاوب مع المعطيات الاقتصادية الجديدة لكي تتمكن من الاستمرار في تحقيق النجاح والتميز.
البعض كان يقول : الحرب التي كانت على الأبواب صارت في عقر الدار. نعم أنا أعرف ذلك. البعض كان يقول : المشاكل التي كنا نأمل بحلها تفاقمت. نعم أنا أعرف ذلك أيضاً. البعض كان يقول التوتر مستمر ونحن الآن في وجه العاصفة فماذا نحن فاعلون؟ نعم أنا أعرف ذلك أيضاً وغيره لكننا وطن كبير والمطامع بحجمه ويندر أن تنعم الأمم بسلام شامل واستقرار مطلق وهدوء. هذا لم يحدث في الماضي ولكن يحدث في المستقبل وإذا لم نفكر إلا بالحروب والمشاكل والتوتر والعواصف فسنتوقف وسيتوقف معنا الزمن ولا نريد أن نتوقف أو ان يتوقف الزمن لأننا عانينا من التوقف ما يكفي. مهمتنا أن ندرس هذه المشاكل بدقة ثم نختار الطريق المناسب لنا لتوجيه دفة سفينتنا بين الأمواج العاتية إلى بر السلامة والنمو ونحقق الأهداف التي نريدها.
البعض كان يقول : هناك محاذير في الاقتصاد الجديد. أعرف أن هناك محاذير. الإنترنت وهي ليست خيراً كلها لكنها ليست شراً كلها أيضاً. نريد منها الصالح والمفيد ولن نرتضي المساس بديننا وعاداتنا وتقاليدنا، والبعض يقول: هذه الأهداف تتطلب كذا وكذا. وأنا أعرف أنها تتطلب كذا وكذا وغيرهما لكن كل مسيرات التقدم تراكمية. الغرب لم يبدأ تطوره في المواصلات ببناء شبكة طرق سريعة بل بطرق ذات مساق واحد. البعض يقول يجب أن نفعل هذا وأن نفعل ذاك قبل ان نبدأ السباق لاقتناص فرص الاقتصاد الجديد أو الاستفادة منه. هذا أيضاً أعرفه. بعض مناهج التعليم في مدارسنا في حاجة إلى تغيير شامل. لا يوجد تركيز بالصورة المطلوبة على الإبداع وتطوير المهارات لدى الطلاب. هذا صحيح لكني لا أستطيع انتظار تغيير المناهج وتخريج الطلاب المبدعين. إذا انتظرت فلن يجد الخريجون عملاً في المستقبل.
أعتقد أن إحدى المشاكل عند البعض أنهم يتحدثون بطلاقة عن الكومبيوتر والبرمجيات والإنترنت والتجارة الإلكترونية والاقتصاد الجديد لكنهم لم يتمكنوا حتى الآن من التفكير بعقلية الاقتصاد الجديد واستيعاب متطلباته الحقيقية. أهم ما في الاقتصاد الجديد هو الفكرة التي تُنفذ في وقتها. يمكن أن نستعجل الأمور حيناً وأن نتريث حيناً لكن يجب أن نبدأ من نقطة ما وبسرعة ومن دون أخطاء. ولماذا السرعة؟ لأن الأسرع يأكل الأكبر، كما يقولون بالإنكليزية.


ولماذا أيضاً؟ لأن المنافسين ليسوا نياماً وهم يعدون مثلنا وسيحاولون دائماً ان يكونوا في المقدمة. ولماذا؟ لأن المعلومات في زمن التقنية تنتقل بسرعة الضوء. ماذا يعني هذا؟ يعني ان الأفكار تنتقل بسرعة الضوء أيضاً لذا يجب ان يكون تنفيذ المناسب من هذه الأفكار بأسرع وقت ممكن. إن لم ننفذه نحن فسينفذه الآخرون، وإن لم نستفد منه بأسرع وقت ممكن فسيستفيد منه الآخرون، وإن لم نستغل هذه الأفكار بأسرع وقت ممكن فسيستغلها آخرون وسيسوقونها وسيحصدون كل الفوائد المتأتية منها : الثروة، وعشرات الفوائد الجيدة التي توفرها التنمية الجيدة. سيستفيد الآخرون من كل هذا وسيزداد مستقبلهم إشراقاً بينما ستكتنف العتمة الأفق الذي ننظر من خلاله إلى مستقبلنا ومستقبل الأجيال القادمة.
يجب أن نعي تماماً أننا في زمن لا تلكؤ فيه ولا تردد ولا جمود. مفاهيم كثيرة في الاقتصاد والتكنولوجيا والسياسة كانت سائدة حتى سنوات قليلة خلت كلنها أصبحت ملك الماضي وحلت محلها مفاهيم أملتها الضرورة. لا توجد اليوم دولة صغيرة أو كبيرة لا تحاول التأقلم مع الواقع الجديد وإعداد نفسها ومؤسساتها وشركاتها ومواطنيها لما سيحمله المستقبل من التغييرات الكبيرة. هذا زمن تغيرت فيه مفاهيم الدول العظمى والدول الصغيرة على حد سواء فالدول كلها تسن القوانين وتتخذ الإجراءات اللازمة لتحقيق أكبر قدر من النجاح في السنوات الآتية.
هذا زمن تغيرات فيه المفاهيم الإدارية للشركات. خلال السنوات الخمس الماضية سقطت شركات عالمية كبرى لم يكن يتوقع سقوطها أحد، ونهضت شركات صغيرة وحققت نمواً لم يكن يتوقعه أحد. الانهيار الكبير لا يحدث تدريجاً وكذلك النمو. أيام معدودة تكفي لكي تتبخر القيمة السوقية لشركات قيمتها بالمليارات، واكتشاف تقنية جديدة أو منتج جديد ربما يرفع القيمة السوقية لشركة صغيرة إلى المليارات.
إذا كانت الدول العظمى وجدت نفسها مضطرة إلى تغيير مفاهيمها وسياساتها وقوانينها للتأقلم مع الواقع الجديد فما بالك بنا نحن؟ إذا كانت الشركات العملاقة التي تزيد قيمة بعضها على الناتج المحلي الإجمالي لمجموعة من الدول النامية وجدت نفسها مضطرة إلى تغيير مفاهيمها الإدارية فيما بالك بشركاتنا نحن؟ إذا كانت الجامعات والكليات والمدارس في الدول المتقدمة تعدل مناهجها الدراسية لكي تتوافق مع متطلبات الاقتصاد الجديد فما بالك بجامعاتنا وكلياتنا ومدارسنا؟
لابد من التغيير ولا مفر من التأقلم السريع مع واقع متسارع. إذا أردنا أن نكون جزءاً من العالم المتطور وليس جزءاً من العالم المتخلف فعلينا ان نطرح الزحف من تنميتنا ونواكب السرعة الكبيرة التي يتحرك بها العالم لذا لابد من التغيير. إذا أردنا احتلال موقعنا المناسب في هذا العالم لابد من التغيير. ليس التغيير الذي يمكننا من اللحاق بالمسيرة، وليس التغيير الذي يمكننا من مماشاة هذه المسيرة، بل التغيير الذي يمكن أن يحقق لنا السبق في هذه المرحلة ثم الريادة في المرحلة التالية. عشنا في الماضي ما يكفي وكان لذلك ضرورة لكننا نريد الآن المستقبل لذا لا بد من أن نعيش بتفكيرنا وتخطيطنا في المستقبل.
هذا تحد كبير لكن يجب ان أعترف أننا في الإمارات نستمتع بالتحديات. وجود الإمارات تحد وتاريخها تحد، ونموها واستمرارها واحد من أهم التحديات في الخليج وباقي الوطن العربي. إذا كان القائد مؤمناً بربه ثم واثقاً بشعبه ونفسه فلا شيء في التحديات ما يخيف بل على العكس. إنها تشحذ الهمم وتفولذ العزيمة وتطلق شرارة الإبداع في الإنسان لذا ما رأيت في حياتي تحدياً إلا وجدت في نفسي الرغبة لقهره واندفعت إليه بلاد تردد، واعتبر نفسي محظوظاً لأن أعيش في عصر مثير مليء بالتحديات.
عالمنا جديد لم يعرفه آباؤنا وأجدادنا لكن عالمهم كان جديداً أيضاً وكان مليئاً بالتحديات، لذا كان عليهم مثلنا الآن، أن يستيقظوا مبكراً وأن يعدوا أسرع من غيرهم لكي يتجنبوا الهلاك ويحققوا النجاح. لو لم يفعلوا ذلك لما كنا هنا اليوم. هناك تحديات تواجه كل جيل جديد، وتتابع الأجيال ما هو في أحد أشكاله سوى تتابع للتحديات. الفوز في سباق التغلب عليها هو سر الامتياز والريادة والرؤوس مرفوعة، والفشل في قهرها هو سر الهزائم والسير وراء الأمم الأخرى والرؤوس في التراب،
فاختاروا !


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

سخر كاتب عربي، ...

سخر كاتب عربي، ذات يوم من شطر بيت الشعر: (وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر)، وأضاف: "إن الكهرباء أنهت ...

. نموذج لوين لإ...

. نموذج لوين لإدارة التغيير هذا النموذج، الذي طوره كورت لوين، شائع بفضل نموذجه ثلاثي المراحل الذي ي...

46 المطلب الأو...

46 المطلب الأول الفصل الأول : الدعاوى الناشئة عن الجريمة تنظيم النيابة العامة وقواعد اختصاصها نظ...

The main reason...

The main reason Iago gives for plotting to destroy Othello is a suspicion that Othello may have had ...

American archit...

American architecture began as imitation of what the early settlers were familiar with in their home...

تجميع البريد وا...

تجميع البريد والمواسلات الصادرة في هذه الخطوة يتم جمع البريد والمراسلات من إدارات وأقسام المؤسسة خلا...

Après cela, l'e...

Après cela, l'enquêteur est entré sur les lieux du crime avec l'équipe du laboratoire médico-légal p...

كشف التقرير الع...

كشف التقرير العالمي حول التنمية البشرية 2024/2023، الذي أصدره برنامج الأمم المتحدة للتنمية أمس بنيوي...

كان أول من وضع ...

كان أول من وضع قوانين تصف حركة الكواكب بعد اعتماد فكرة الدوران حول الشمس كمركز لمجموعة الكواكب من قب...

أواال: التدخالت...

أواال: التدخالت العالجية الضطراب التوحد: إن التوحد هو إعاقة فى النمو تستمر طيلة عمر الفرد وتؤثر على ...

تقوم هذه المدين...

تقوم هذه المدينة على آثار قرية كبيرة على الساحل القطري، مقابل جزيرة البحرين، من جهة الجنوب. وتمتد في...

قال اينشتين: «ا...

قال اينشتين: «العلم برمته ليس أكثر من تهذيب تفكير الحياة اليومية»، وقد ذهب الفلاسفة والشعراء منذ زمن...