لخّصلي

بالطبع! إليك الفقرتان المنسوختان من الصور:

سالم الجمحي** للمنطقة مكانة كبيرة في قلوب أهل الصحراء، متى عرفها ولبى ركوبها، وصادق هواها "الغوي"، فتحصل المتعة! إن بكيت سُكبتها كدمعك، أو إن بكيت من فرح، وتحملها وإحلاصها إلى الأماكن التي تكتسبها الملكة، والمصادرة، ولذا كان لا بد من تهيئتها. وقد ذُكرت النخلة في كثير من الآيات الكريمة في القرآن الكريم، وقد ذكرت كثير من التفاصيل المرتبطة بها. كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها، فحدثوني ما هي؟ فوقع الناس في شجر البوادي، ثم قالوا: يا رسول الله، فقال: هي النخلة". فكانت غروبًا ومثلاً عند العرب في المعاملة، لأنها لا تؤذي ساكنها، فقد آذاه له المرور! "شموخ غوي"، فهي لا إذاً تُؤذي، فهي باقية، فهي باقية، تُضرب بها العرب مثلاً في خُلق الموعود. --- وتغلبها وتوزيعها بحيلة الاستخدام. فإن كانت الحقول شحيحة، وإن كانت النخلة زاوية، تُربط بالرُهاب منها، وتُخرج الأزهار منها على أن تكون مربوطة بطوق سعادة. وبخلاف ذلك، وتُخَصِّص، وتختلف بحسب المناطق،

بالطبع! إليك الفقرتان المنسوختان من الصور:

من التراث الشعبي: النشاط علاقة عميقة مع الخيال في التراث - د. سالم الجمحي

للمنطقة مكانة كبيرة في قلوب أهل الصحراء، فلما كانت الصحراء قاسية، فهي تُكرم صاحبها، متى عرفها ولبى ركوبها، وأخلص وصبر، وصادق هواها "الغوي"، وهو ذلك النسيم الشعبي الذي لا يتوقف إلا إذا تلبدت السماء، ولا يهب إلا فيها، فتحصل المتعة! إن بكيت سُكبتها كدمعك، أيام حزن، أو إن بكيت من فرح، رعاية من حيث التفجع وتنزيل الحنون، وتحملها على جريد النخوص، وتحملها وإحلاصها إلى الأماكن التي تكتسبها الملكة، والمصادرة، ولذا كان لا بد من تهيئتها.

وقد ذُكرت النخلة في كثير من الآيات الكريمة في القرآن الكريم، ومن ضمن هذه الآيات قول الله جل جلاله في كتابه العزيز: "النخل باسقات لها طلع نضيد"، وقد ذكرت كثير من التفاصيل المرتبطة بها. كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها، وإنها مثل المسلم، فحدثوني ما هي؟ فوقع الناس في شجر البوادي، قال عبد الله: فوقع في نفسي أنها النخلة، فاستحييت، ثم قالوا: يا رسول الله، أخبرنا بها، فقال: هي النخلة". فكانت غروبًا ومثلاً عند العرب في المعاملة، لأنها لا تؤذي ساكنها، بينما من تمر بقربه، فقد آذاه له المرور! "شموخ غوي"، وكانت غروبًا ومثلاً عند العرب، لأنها إذا ماتت، فإنها تبقى واقفة! وإذا ما قُطعت، فإنها تُقال، إذا ما قُطعت، فإنها تُقال. إذا ما قُطعت، فإنها تُقال، إذا ما قُطعت، فإنها تُقال، فهي لا إذاً تُؤذي، فهي لا إذاً تُؤذي، فهي باقية، فهي باقية، تُضرب بها العرب مثلاً في خُلق الموعود.

**وتربط الزارعون سنويًا عملية الموضوع بالنخيل بالتعبير، وتُغني سعف النخيل في طقوس السعادة، وتغلبها وتوزيعها بحيلة الاستخدام. فإن كانت الحقول شحيحة، وإن زاد، وإن كانت النخلة زاوية، تُربط بالرُهاب منها، وتُخرج الأزهار منها على أن تكون مربوطة بطوق سعادة. وبخلاف ذلك، العلاقة إذا لم تُعشَق أو تُتَفق في النمو أو تذوب، فتُعتمد مسامحه وتكافكُس في الحقول والمسابح. فإذا ذُكرت فإنما تعبر عن حال المنطقة، ويكون ذلك لبدٍ لا بد له من التعبير، إذا كانت المنطقة لا تملك تعبيرًا ثابتًا، ولا تُركبُ، وتُخَصِّص، وتختلف بحسب المناطق، من حيث العلو أو العصر، حسب نوعية الحقل، فتعطيها طوقًا كما لو الحقول بالرُهازيين، وتُضبطها تُضبطها قصير كما في سلطانة.

هل ترغب أيضًا في تلخيصها أو إعادة صياغتها بلغة أبسط؟