لخّصلي

الفلسفة التربوية : هو ان ُيمنحكل فرد أكبر فرصة ممكنة لتلقى التعليم الذى يتناسب
وهي بمثابة الأساس الذي تعتمد عليه الصناعة الألمانية، ولهذا فهي تستثمر مبالغ طائلة في مجال التعليم.
سياسة التعليم في ألمانيا,
مع ميوله وقدراته وكفائته.وتعتمد ألمانيا بشكلكبير علي العمالة المدربة التي ترتكز علي التعليم المهني المزدوج،
مراحل تطور التعليم في المانيا :بعد الحرب العالمية الثانية رسمت ألمانيا سياستها التعليمية مرتكزة على “الجيل
الجديد” كأساس وعماد اöتمع وفى نفس الوقت لم تتجاهل الجيل الحالي الذى آخذ على عاتقه إعداد الأجيال
الأصغر . حيث أصبح التعليم الآن هو الشاغل الأول لألمانيا وهو الإنجاز الأول أيضا، حيث ارتبط هذا ~لحرب
العالمية الثانية فقدكان لابد من حفز العقول والأنفس والأبدان لمواجهة °بليون ، حيث أن الخطا~ت في ذلك
الوقتكانت تتحدث عن أن إصلاح التعليم فيكل مراحله هو وحده الذي يرفع من شأن ألمانيا لمواجهة
احتياجات الدولة في هذه الأعوام التي تحطمت فيها الروح الألمانية بسبب الاستسلام السريع والإذلال الذي
تعرض له الوطن في تلك الحرب . وانتشر التعليم ليشملكل الطبقات واتسعت موضوعاته وأعراضه، ورغم
التركيز على دراسة الدينكدعامة أساسية للشخصية، فقدكان المعلمون الرسميون يركزون على الوطنيةكدين
جديد في مدارس ألمانيا - تماماكما فعل °بليون في مدارس فرنسا، إذ ُجعلت الوطنية هي اللاهوت الجديد.
وبعد ذلك تم ̆سيس مستوى أعلى من التعليم في ألمانيا في أنواع مختلفة من الكليات أو الجامعات المتقدمة.
§ العوامل الثقافية المؤثرة على التعليم في المانيا:
§
§

حيث تقدم كليات الفن والموسيقى والأفلام تعليماً عملياً في موضوعات الفنون ولها وضع معادل للجامعات.
وفي الوقت نفسه ، فإن الكليات التقنية المتقدمة ، تغطي الموضوعات العلمية والاجتماعية ، ولها تركيز قوي على
العمل والتطبيق العملي. والفئة الأخرى هي الجامعة التي تقدم فيها جميع أنواع الموضوعات المختلفة. حيث أن
الجامعة هي مؤسسة التعليم العالي الوحيدة في ألمانيا التي لها الحق في منح الدكتوراه. هم مشهورون بشكل خاص
بتعليمهم النظري الثابت ، لكن التجربة العملية هي نقطة مهمة أي ًضا. وتتخصص بعض الجامعات في مجالات
معينة ، مثل ،كليات الطب والجامعات التقنية وكليات التربية.كثير منهم يقدمون برامج ~للغة الإنجليزية ، إلى
جانب المانيا.
هناك اختيارين للتعليم العالي في ألمانيا اما الالتحاق بجامعة أو أحد المعاهد الاختصاصية العليا.
:
التعليم العالي
ويتم تقديم التعليم العالي في ثلاثة أنواع من مؤسسات التعليم العالي. أولاً الجامعات والتي تقدم هذه المؤسسات
مجموعةكاملة من التخصصات الأكاديمية. في التقاليد الألمانية ، تركز الجامعات بشكل خاص على البحوث
الأساسية حتى أن المراحل المتقدمة من الدراسة لها توجهات نظرية ومكو°ت موجهة نحو البحوث. ›نياً
جامعات العلوم التطبيقية وتركز هذه المؤسسات على برامجها الدراسية في مجالات الهندسة وغيرها من
التخصصات التقنية والدراسات المتعلقة ~لأعمال الاجتماعية ومجالات التصميم. وتنطوي المهمة المشتركة
للبحث التطبيقي والتطوير على تركيز واضح وموجه نحو التطبيق ودرجة مهنية للدراسات ، والتي تشمل مهام
العمل المتكاملة والمراقبة في الصناعة أو المؤسسات الأخرى ذات الصلة. ›لثاً جامعات الفن و الموسيقى والتي
تقدم هذه المؤسسات دراسات لمهن فنية في الفنون الجميلة والفنون المسرحية والموسيقى. في مجالات مثل الإخراج
، والإنتاج ، والكتابة في المسرح ، والأفلام ، ووسائل الإعلام الأخرى ؛ وفي مجموعة متنوعة من مجالات
التصميم والعمارة والإعلام والاتصالات. إلى جانب هذه الأنواع الرئيسية الثلاثة ، التي قد تكون إما مؤسسات
حكومية أو مؤسسات خاصة تعترف Èا الدولة ، توجد بعض الفئات الخاصة ، مثل الكليات التي تحافظ على
الكنيسة ، وجامعات التعليم التعاوني ، وكليات التربية أوكليات الإدارة العامة. في عملياðا ، بما في ذلك تنظيم
الدراسات وتعيين ومنح الشهادات ، وتخضع جميع الأنواع لتشريع التعليم العالي.
يتيح التعليم العام الألماني للأطفال المؤهلين الدراسة حتى المستوى الجامعي ، بغض النظر عن وضعهم
يختلف نظام التعليم الألماني من نواٍح عديدة عن نظيره في البلدان الأخرى ، ولكنه يُنتج طلاً~ ذوي أداء .المالي
عاٍل. تحضر الغالبية العظمى من الطلاب الألمان المدارس العامة. نظام التعليم الألماني ~لكامل ، بما في ذلك الجامعات
، متاح لأبناء المغتربين الحقيقيين. بطبيعة الحال ، فإن الصيد هو أن الفصول الدراسية يتم إجراؤها ~للغة الألمانية ، والتي
إنجازات التعليم:
§

عادة ما تكون مناسبة للمبتدئين في المدارس ، ولكنها تصبح مشكلة أكثر فأكثر مع تقدم الأطفال في السن. لكن
هناك أي ًضا العديد من المدارس الخاصة. على الرغم من أن التعليم هو من وظائف الولاGت الفيدرالية ، وهناك
.اختلافات من ولاية إلى أخرى ، إلا أن بعض التعميمات ممكنة
: