لخّصلي

تتناول هذه الدراسة مناهج البحث في العلوم الإنسانية، مُسلطةً الضوء على أزمة المنهج فيها. فقد أدى رفض العديد من الباحثين تطبيق منهج علمي مشابه للعلوم الطبيعية – بسبب اعتقادهم بأنّ موضوعات العلوم الإنسانية لا تخضع للملاحظة أو التجريب – إلى تشتت المنهج. حاول الوضعيون حلّ هذه الأزمة بإخضاع العلوم الإنسانية لمنهج العلوم الطبيعية، لكنّ محاولات تحويل الإنسان إلى أرقام كمية فشلت. لذا، اقترحت الدراسة مناهج بديلة، منها: المنهج التاريخي الذي يهدف إلى تفسير الأحداث الماضية واستخلاص دروس منها، والمنهج الوصفي (المسحي) الذي يعتمد على الملاحظة والوصف الإحصائي، والذي يتضمن دراسة الحالة والتحليل الوثائقي. كما تناولت الدراسة مناهج أخرى كالمقارن، الذي يقارن بين قوانين أو أنظمة مختلفة للوصول إلى الحلول الأمثل، والمنهج السيميائي الذي يُحلل النصوص ودلالاتها. أخيرًا، ذكرت الدراسة مناهجًا أخرى مثل التحليلي، والذي يُحلل المفاهيم والأفكار، بالإضافة إلى المناهج الاستقصائية، الإثنوغرافية، والتجريبية في أبحاث المكتبات وعلوم المعلومات.

المناهج المستخدمة في مولعلا الإنسانية

I. جهنم مولعلا ةيناسنلإا نيب التخلف روطتلاو:
مغر نأ مولعلا ةيناسنلإا دعت نم ثاريم نرقلا نيرشعلا يملعلا ،لاإ هنأ نم ظحلاملا اهنأ مل نوكت اقسن لاماكتم نم نيناوقلا تايرظنلاو لثم مولعلا ةيعيبطلا ، اذهو فلختلا وه ساسأ ام فرعي ةلكشمب العلوم الإنسانية.
ربتعي ياتلد( 1838-1911) نم ةعيبط داورلا نيذلا اورعشتسا قمعب أصالة ةلكشم مولعلا ةيناسنلإا اهزجعو نع ةاراجم مدقتلا يذلا هتزرحأ مولعلا ةيعيبطلا ةيضايرلاو ،ثيح اهرصح يف نيتلكشم نيتيساسأ:
• ىلولأا:نأ مولعلا ةيناسنلإا ةثيدح النضج ومنلاو،اهزجعو نع ميدقت تصور واضح دوعي ىلإ مدع دوجو روصت حضاو قفتمو هيلع لوح فادهلأا جهانملاو تاقلاعلاو اهنيب،اذإ ام تنروق مولعلاب ىرخلأا.

• ةيناثلا: أن العلوم الطبيعية تزداد منزلتها ومكانتها علوا واطرادا بحيث ترسّّخ في الرأي ماعلا النموذج والمثل الأعلى للمعرفة.
الحاجة إلى المنهج:
نإ ةجاحلا ىلإ جهنم مولعلل ةيناسنلإا مل أدبي لاإ امنيح تلقتسا مولع ناسنلاا يف تايادب نرقلا19 نع ةفسلفلا،اهتقو لواح اهوثحاب داجيإ جهنم مئلام اهل ،لا وه جهنملاب يطابنتسلاا يضايرلا لاو جهنملاب يئارقتسلاا الخاص مولعلاب ةيعيبطلا ،كلذ نلأ ناسنلإا ليس اددع أو لاكش لب وه حور لا لبقي مكلا وأ القياس ولا تخضع للملاحظة أو التجريب،ورغم بساطة هذه الحقيقة إلا اهنأ قوبلت بالرفض من قبل الكثير من الباحثين في العلوم الانسانية،وأدى ذلك إلى مايق ام يسمى ةمزأب المنهج في مولعلا الانسانية.
بدأت هذه ةمزلأا امدنع لواح الوضعيون در حورلا إلى المادة،وبالتالي إخضاع مولع ناسنلاا إلى منهج علوم ةداملا ،وازدادت هذه المشكلة اديقعت عندما حاول هؤلاء وغيرهم تحويل الانسان إلى درجم ددع نكمي هتسارد جهنملاب يطابنتسلاا ،ريغ نأ ةعومجم ةثلاث تأر ةرورض نأ تيذخ لك ملع إنساني منهجا يخصه وحده دون غيره على أن لا يكون المنهج استقرائيا وأ استنباطيا .

اجاتنو هذهل ةمزلأا لادبو نم لمعلا ىلع اهلح ةلواحمو دييشت جهنم دحاو مئلاي مولعلا ةيناسنلاا ،ترهظ ديدعلا نم جهانملا ةبراضتملا لاقي اهنأ تخص ةرهاظلا ةيناسنلاا لثم جهنم ناطبتسلاا جهنمو ليلحتلا يسفنلا جهنملاو يكولسلا يف ةسارد ةرهاظلا ةيسفنلا لاثم اذكهو يف اديدعل نم نيدايملا ىرخلأا،انهو تحرط ةلكشملا: لاأ نكمي نأ دجن اجهنم ادحاو مولعلل ةيناسنلاا اهلك يختلف نع المنهج المتبع في مولعلا الرياضية وعن منهج مولعلا الطبيعية حتى لا تبقى مولعلا الانسانية فريسة للتشتت بين مناهج ةرفانتم وغير ملائمة؟ II. جهانم ثحبلا يف مولعلا الإنسانية

1. جهانم ثحبلا يف مولع ملاعلاا والاتصال
   • المنهج التاريخي:
   متي استخدام المنهج البحثي في دراسة ديدعلا من المواضيع والمعارف البشرية، حيث ربتعي التاريخ عنصرًًا لا ىنغ هنع يف قيقحت ريثكلا نم مدقتلا يف نيدايم مولعلا ةيناسنلإا ريغو ةيناسنلإا .ريثكف نم الدراسات تتعمق في مهف الظواهر الاجتماعية من خلال الملاحظة والدراسة ةيناديملا، ويتطلب ذلك ًمًهفا روطتل كلت رهاوظلا اهخيراتو يكل لمتكي مهفلا.
   دمتعي جهنملا يخيراتلا ىلع وصف ليجستو عئاقولا ةطشنلأاو الماضية، هنكلو لا يتوقف دنع دح الوصف والتسجيل .بل يتجاوز ذلك إلى دراسة وتحليل الوثائق والأحداث المختلفة، مع السعي لإيجاد تفسيرات ملائمة ومنطقية ًءًانب على أسس علمية ةقيقد .يهدف ذلك إلى الوصول إلى نتائج تلثم قئاقح ةيقطنم وتعميمات دعاست يف مهف الماضي، عم دامتعلاا ىلع اذه مهفلا يف ءانب قئاقح للحاضر .امك ىعسي جهنملا يخيراتلا أيضًا ىلإ وضع دعاوقلا يتلا نكمت نم ؤبنتلا لبقتسملاب.
   باختصار، المنهج التاريخي يؤدي وظائف رئيسية تتمثل في التفسير ؤبنتلاو، وهو أمر حيوي للأسس ةيملعلا.

• المنهج الوصفي( المسحي.:)
يهو ينعت فـصو ام وه نئاك نمـضتتو فـصو ةرهاظلا ةنهارلا ةدوجوملاو ايلاح اهبيكرتو اهتايلمعو والظروف ةدئاـسلا ليثمتو كلذ هليلحتو هريـسفتو ، ويتضـمن ةـسارد قئاقحلا ةنهارلا ةقلعتملا ةعيبطب ظـاهرة وأ موقف وأ مجموعـة نم النـاس وأ مجموعـة نم الاحـداث وأ مجموعـة نم الأوضــاع وأ اي ةرهاظ ىرخأ.
دقو أجلي الباحث ىلا الاسلوب الاحصائي يف البحث الوصفي، امك هنا دق يفتكي درجمب درسلا يظفللا.
ىريو( ينيتوه) نا كانه ةسمخ جذامن ةسيئر للبحوث الوصفية.
1- البحث المسحي 2- البحث الوصفي على مدى طويل 3- ثحب ةسارد ةلاحلا
4- ليلحت لمعلا طاشنلاو 5- البحوث ةيبتكملا والوثائقية

دقو تتبثأ تاساردلا ةيحسملا ددع نم الموضوعات يتلا نكمي نا اهشقاني ثحابلا حرطيو هتلئسأ اهنأشب نمو اهمهأ:
• المنهج الوصفي( دراسة الحالة:)
موقي على أساس إختيار حالة ةنيعم موقي الباحث بدراستها دق تكون وحدة ةيرادإ وإجتماعية واحدة (ةسردم ةبتكم.....خلإ) وأ درف دحاو ( درف نمدم لآثم ) وأ ةعامج ةدحاو نم الأشخاص( ةلئاع وأ يبلاط..... خلإ)نوكتو ةسارد هذه ةلاحلا لكشب ضيفتسم لوانتي ةفاك تاريغملا ةطبترملا اهب اهلوانتتو بالوصف الكامل والتحليل ويمكن أن تستخدم ودراسة الحالة كوسيلة لجمع البيانات والمعلومات في ةسارد وصفية , كلذكو نكمي ميمعت اهجئاتن ىلع تلااحلا ةهباشملا طرشب نأ نوكت ةلاحلا ةلثمم للمجتمع الذي يراد الحكم عليه.
نمو مث نكمي دكأتلا ىلع يتلأا:
نأ ةسارد ةلاحلا يه ىدحإ جهانملا الوصفية.
نكمي نأ مدختست ةسارد ةلاحلا رابتخلإ فرضية وأ ةعومجم فروض.
دنع مادختسا ميمعتلل يغبني دكأتلا نم نأ الحالة ةلثمم للمجتمع الذي يراد ميمعتلا عليه.
نم يرورضلا ةاعارم عوضوملا و داعتبلإا نع هيتاذلا يف رايتخإ ةلاحلا عمجو تامولعملا اهنع مث يف ةيلمع ليلحتلا ريسفتلو.
• ليلحت ىوتحملا:

التعريف الذي دعي من أشـمل هذه التعريفات وأوضـحها يف ديدحت موهفم ليلحت ىوتحملا وه امك هركذ روتكدلا العسـاف وهو: فيرعت نوـسلريب ( ةرابع نع ةقيرط بحث متي اهقيبطت نم لجأ الوصـول ىلإ فصو يمك فداه مظنمو ىوتحمل بولسأ لاصتلاا) هنلأ دكؤي ىلع الخصائص ةيلاتلا:

• ليلحت ىوتحملا لا يرجي بغرض الحصر يمكلا ةدحول ليلحتلا طقف امنإو هادعتي ةلواحمل قيقحت فده نيعم.


• هنأ يقتصر على وصف الظاهر امو هلاق الإنسان وأ هبتك صراحة فقط دون اللجؤ إلى هليوأت.


• هنأ مل يحدد أسـلوب اتصـال دون غيره ولكن يمكن للباحث أن يطبقه على أي ةدام اتصـال ةبوتكم وأ مصورة.


• هنأ دمتعي على الرصد التكراري المنظم لوحدة التحليل المختارة( .العساف ,1989 ,235) و كانه جهانم ـضاةيفا: مظتو لك المناهج ىرخلأا التي مل متي قافتلاا لوح اهرابتعا جهانم ـصأةيل نمو اهنيب المنهج الوصـفي جهنملاو الإحصـائي جهنملاو التحليلي جهنملاو المقارن اهريغو نم جهانم البحث ىرخلأا .
  • تعريف المنهج المقارن


• وه جهنملا الذي هدمتعي الباحث مايقلل بالمقارنة بين قانونه الوطني وقانون أو عدة قوانين ةيبنجأ وأ يأ ماظن ينوناق رخآ، ةعيرشلاك ةيملاسلإا، كلذو نايبل هجوأ الاختلاف وأ قافتلاا امهنيب اميف يتعلق بالمسألة ةينوناقلا محل البحث، بهدف التوصل إلى أفضل حل هذهل المسألة .


• لتحيو جهنم البحث نراقملا ةيمهأ خاصة يف لاجم الدراسات ةينوناقلا، حيث هنا نكمي الباحث من الإطلاع على تجارب النظم القانونية الأخرى، ومقارنتها بالنظم الوطنية، امم هنكمي نم فشكلا نع هجوأ قافتلاا وأ فلاتخلاا وأ روصقلا نيب هذه مظنلا، نمو مث عيطتسي ثحابلا نأ يضع أمام عرشملا أفضل لولحلا نيعتسيل اهب اذإ ام دارأ نأ لدعي نيناوقلا ةمئاقلا وأ يضع نيناوق ةديدج .


• دقو دمتعي الباحث جهنم ةنراقملا ةيقفلأا يذلا موقي ىلع بحث ةلأسملا يف لك نوناق ىلع ةدح، ثيحب لا يعرض لموقف نوناقلا رخلآا ىتح يهتني نم ثحب ةلأسملا يف نوناقلا لولأا .امإ اذإ دمتعا ثحابلا جهنم ةنراقملا ةيسأرلا، هناف لوانتي لك ةيئزج نم تايئزج ثحبلا يف لك القوانين يتلا نراقي اهنيب يف نآ دحاو .نكميو لوقلا نأ جهنم ةنراقملا يسارلا لضفأ نم يقفلأا هنلأ اندعبي نع راركتلا عيطقتو أوصال ثحبلا .إضافة ىلإ هنا يدؤي ىلإ نسح ةلوهسو إدراك هجوأ الاختلاف وأ الاتفاق نيب نيناوقلا التي متت ةنراقملا اهنيب.
  • المنهج السيميولوجي:
  نإ اـيجولويميــسلا ملع لاودـلا ةـيوغللا ريغو ةـيوغللا ، يأ تـدرس تاـملاعلا تاراــشلإاو زومرلاو والأيقونات البصـرية .امك دنتـست ايجولويميـسلا ايجهنم ىلإ يتيلمع كيكفتلا والتركيب ( هبـشت هذه ةيلمعلا تفكيك أعضـاء ةيمدلا اهبيكرتو) على غرار ةيوينبلا النصـية ةقلغملا .و نعني اذهب نأ ـسلايقيطويمي يدرس النص في هماظن الداخلي البنيوي نم خلال تفكيك عناصـره اهبيكرتو نم ديدج ربع دراسـة لكش المضـمون وإقصـاء المؤلف والمرجع والحيثيات السـياقية والخارجية والتي لا ننفتح عليها إلا من خلال التناص لمعرفة التداخل النصـي وعمليات التفاعل بين النصـوص وطبيعة قاقتـشلاا النصـي ريئيتو الترسـبات الخارجية والمسـتنسـخات الإحالية داخل النص المرصـود سـيميائيا .وعليه، فالسـيميوطيقا هي لعبـة التفكيـك والتركيـب تبحـث نع ســنن الاختلاف ودلالاتـه .ربعف التعـارض والاختلاف والتنـاقض والتضـاد نيب لاودلا ةيوغللا النصـية يكتشـف ىنعملا جرختـستو دلاةللا .نمو مث، فالهدف نم ةـسارد النصـوص سـيميوطيقيا وتطبيقيا هو البحث عن المعنى والدلالة و اسـتخلاص ةينبلا المولدة للنصـوص ايقطنم ايللادو

2. جهانم خيراتلا
   المنهج الوصفي، المنهج التحليلي، والمنهج التاريخي......
   
   • المنهج التحليلي
   
   ليلحتلاو يختلف اعبت ةعيبطل الموضوع وأ المركب يذلا هللحن وهف دق نوكي مادياِاِذا ناك المركب الذي نحلله ايدام أو عقليا مثل تعريفنا أو تحليلنا لفكرة أو مفهوم معين (1) .
   ليلحتلاو جهنمك لايقتصـر ىلع ةفـسلفلا اهدحو لب هدجن لاثمتم يف رثكأ نم لاجم يركف ، كانهف التحليل الرياضـي امك هو معروف في الرياضـيات اليونانية . فالمنهج كان مهيدل اعبتم للبرهنة على ةيـضق ام . نوكيو نع قيرط اهليلحت ىلا طـسبأ لوق مث ناهربلا اهيلع دقو دروأ سوباب يرعتاف للتحليل
   هلوقب ( اِن التحليل لوانتي حقائق اقفتم عليها تكون ةباثمب الوسائل ةيدؤملا الى نتائج ةبكرم اهلبقن ) (2) .
   كانهو ثلاث تاهاجتأ ةيسيئر ةبسنلاب ىلا ليلحتلا يهو :

• لـيلحت موهفملا وأ ةركفلا نع قيرط اـهتاـقيبطت ةـيئزجلا ةـفرعمل أدـبملا نماـكلا اـهءارو اـمك وه واضح يف جهنملا يكيتكلايدلا دنع طارقس يفو محاورات نوطلافأ قلاخأو وطسرأ .


• ليلحت ةفرعملا ةيناـسنلاا اهدرو ىلا ةعومجم نم طئاـسبلا والعناصر ةيلولاا كلذكو ليلحت دوجولا امك وه دنع تراكيد كولو .


• ليلحت تاراطلاا يتلا تصـف اهيف ةفرعملا ـسنلااةينا( يأ ةغللا ) امك وه لاحلا دنع ـسلافةف جيردبماك لسرو نياتشنجتفو ةعامجو اننيف وكارناب .

3. جهانم ملع تابتكملا:
   
   المنهج الاستقصائي( المسحي) ، المنهج الوصفي، دراسة الحالة...
   
   التحليـل الببليومتري: تتضــمن القيـاســات الببليومتريـة تحليـل الأنمـاط والعلاقـات داخـل البيـانـات الببليوغرافيـة، مثـل عدد الاقتبـاســات أو أنماط التأليف أو عوامل تأثير المجلة .دق يســتخدم الباحثون بيلاـسلأا ةيرتمويلببلا مييقتل ريثأتلا يملعلا تاروـشنملل ةيثحبلا، وأ ديدحت ؤملالفين وأ المجلات المؤثرة، وأ عبتت اتجاهات البحث يف لاجملا.
   المنهج الإثنوغرافي: متي اســتخـدام المنـاهج الإثنوغرافيـة بشــكـل متزايـد في أبحـاث المكتبـات وعلوم المعلومات لاكتساب رؤى أعمق في السلوكيات والتفاعلات وممارسات المعلومات لمستخدمي المكتبات

((12)) د عزميالمصدر أسلام (السابق ص 60فتجنشتاین ) سلسلة نوابغ الفكر الغربي ،دار المعارف / مصر ، بدون تأریخ ص 59

والمجتمعات .دعاـسي البحث يفارغونثلإا يف ديدحت احتياجات المعلومات نيمدختـسملل ضـمن مجتمعات وأ مجموعات نيمدـختــسم ةددحم اقفو للاعتبارات ةينثلاا نم للاخ ةبقارم دارفلأا لعافتلاو مهعم يف قايس مهتئيب ةيعيبطلا.
المنهج التجريبي: تُسـتخدم أحيانًًا التصـميمات التجريبية، امب في ذلك التجارب المباشـرة وغير المباشـرة، يتلاو مدـختــست يف أبحـاث المعلومـات و المكتبـات مييقتل ةـيلاـعف تـدخلات وأ جمارب ةـبتكم ةـنيعم .نكمي مادختـسا التصـميمات هبـش ةيبيرجتلا امدنع لا نوكي عيزوتلا يئاوـشعلا ًنًكمما وأ عملًيًا، نكل لا لازي الباحثون يهدفون إلى ةماقإ علاقات السبب والنتيجة في هذا المنهج.