لخّصلي

تم قاتل حتى قتل فأرادوا أن يقطعوا رأسه اليسيعود إلى سلامة بنت سعد بنت شهيد، التي قتل عاصم والدها في غزوة بدر قدرت أن تشرب الخمر في الحف رأسه باراً منه في نذرت وهو عاهد الله ورسوله لا يعمل مشرك، فجاؤوا ليقطعوا رأسه فجاء الخير والشحن كبير الحجم أو الدبور الآن) وعلى جسده بأكمله، فأرسل الله تعالى ميلا هائلا أخذ بجسده المكان لا يعلمه أحد منهم، نحن نقف أمام رجل أحب الله ورسوله.أخذ
بقالهم داخل مكان بن مرة بعد إلى منطقة خارج مكة الله هي النعيم السكان بما ان مكة وفيه ه وم ومن الله اكبروا وخرجوا إلى مكان وفي الطريق حاول عبد الله الهرب الفتون، وحالها تحت ود و با موها الستون من السيد بن خلف قير لم ينشر كافيه، ورغم انه مشرك الكله يعرف حرمة المكة عمر الة الحرب عقد وكون انت مكان ما في الملكة عالميه الام والله ما أحد أن محمدا الآن في مكانه الفقي وديه الشوكة توليه ولي جالس في أعني فقال أبو سفيان لما رأيت من الناس أنا بحث أحدا كتب أصحاب
مع معدة ثم خرجوا بحيث ليما واستين التعلم لكي يستره،

تم قاتل حتى قتل فأرادوا أن يقطعوا رأسه اليسيعود إلى سلامة بنت سعد بنت شهيد، التي قتل عاصم والدها في غزوة بدر قدرت أن تشرب الخمر في الحف رأسه باراً منه في نذرت وهو عاهد الله ورسوله لا يعمل مشرك، فجاؤوا ليقطعوا رأسه فجاء الخير والشحن كبير الحجم أو الدبور الآن) وعلى جسده بأكمله، فقالوا دعوه حتى يمسي، فأرسل الله تعالى ميلا هائلا أخذ بجسده المكان لا يعلمه أحد منهم، ولم تستطع هذيل الاقتراب منه، إذا، نحن نقف أمام رجل أحب الله ورسوله.

أخذ

بقالهم داخل مكان بن مرة بعد إلى منطقة خارج مكة الله هي النعيم السكان بما ان مكة وفيه ه وم ومن الله اكبروا وخرجوا إلى مكان وفي الطريق حاول عبد الله الهرب الفتون، وحالها تحت ود و با موها الستون من السيد بن خلف قير لم ينشر كافيه، ورغم انه مشرك الكله يعرف حرمة المكة عمر الة الحرب عقد وكون انت مكان ما في الملكة عالميه الام والله ما أحد أن محمدا الآن في مكانه الفقي وديه الشوكة توليه ولي جالس في أعني فقال أبو سفيان لما رأيت من الناس أنا بحث أحدا كتب أصحاب

مع معدة ثم خرجوا بحيث ليما واستين التعلم لكي يستره، قال وهو يشاهد هو يصرون العمود العملية. قابلهم واستجمعوا كمال مجمع على لاني في وثاقي بعضيع وما رصد الأحراث في عند مصرعي پاس مطبعي فقد يسعوا الحمي وقد يشارك على أوصال شلر جماع ولكن حذاري حكم نار خلقع على أبي حلب كان في الله مشرعي

لم قال لهم أن رأيتم أن تدعوني أصلي ركعتين فاعملوا فقالوا دونك ماركع تركع ركعتين ثم أقبل على القوم فقال : والله ما أملك صلاتي خشية أن تعنوني أخاف من الموت ولولا ذلك لاستكثرت من الصلاة ذكرنا هذه العملية التبين الطراب هؤلاء المؤمنين الذين آمنوا بالله ورسوله وصدقوا ما جاء به وكانوا فلة عرباء بين قومهم أقاموا على قوتهم وكفرهم وجبروتهم وهم بذلك يصفون بحيواتهم في سبيل حتهم الرسول ودينهم لا يرضون أن يمته الذى ولو كانت حياتهم فداء العافيته وسروره. ورأينا أن أبا سفيان يتصف من هذا الحب لأنه يعيش معترنا في بعده عن الإيمان بالله ورسوله فلا يستطيع أن يفهم مالك التواصل الروحي العميق فيما بين المسلمين وسهم وبينهم وبين دينهم حينما خيروا حبينا بين الكفر والموت فاختار الموت فناء لدينه عن ابتهل إلى ربه أن يتقبل منه هذا الغداء وهو لا يعلى الموت ما دام موته في سبيل الله سيفيه نار جهنم